Tuesday, May 23, 2017

سمسم كيف أصبحت سالب الجزء الأول


منقول
انا سمسم الناعم عمرى 19 سنة وكام شهر طالب فى الجامعة وشكلى حلو و جسمى ناعم واميل الى البياض وطيزى مدورة ومرفوعة وكنت دائما مطمع للشبلب الصغار والرجال الكبار فى السن .. ولى صديق وحبيب جارى فى السكن وكان زميلى فى المدرسه اسمه هانى وهو لا يقل جمال عنى .... وقصتى مع النيك وكيف تم فتحى وأصبحت سالب وبتناك الى يومنا هذا بدأت منذ 7 سنوات ..كنت أنا وهانى فى أولى اعدادى وكان لينا جار اسمه ميمى فى أول ثانوى ...كنت أنا وهانى بنروح عندة أوقات مع بعض وأوقات كل واحد لوحدة عشان يذاكرلنا .... وكان يشرح لناالدروس ووقت الراحة يفرجنا على فيلم سيكس شواذ .... وذات يوم ذهبت لوحدى لميمى وفرجنى على فيلم أولاد واحد بينيك واحد ... وبعد الفيلم ما خلص قالى تعإلى نلعب شويه ...هو ينام على وشه وانا انام فوقه والف ايدى من تحت باطه واشبكها خلف قفاه ويحاول يقلبنى واللى يقلب التانى هو اللى ينام فوق ...ونام على وشه ونمت عليه وقلبنى على طول لأنه أكبر منى ...ونمت على وشى ونام عليا وحاولت اقلبه لم أتمكن. ..وتكررت هذه اللعبه لمدة أسبوع وفى كل مرة هو اللى ينام فوقى ....وفى يوم رحت عنده ما كانش في حد من اهله وكان لوحده ....وقاعدة بالكيلوت السيلب الأبيض وكان الجو حار واتفرجنا على فيلم جامد اتنين بينيكو واحد وبيبدلوا عليه ... وقالى انه حيطور اللعبه شويه عشان اعرف اقلبه ...نقلع الهدوم ونلعب واحنا لابسين الكيلوتات عشان اللحم يلمس بعضه ..لحمى ولحمه. ... وقلعت هدومى وكنت بالسيلب ونمت عليه وقلبنى على طول ونام عليا وكنت بتحرك يمين وشمال وهو بيتحرك لفوق ولتحت ومعرفتش اقلبه وفضل نايم عليا مدة كبيرة وتكرر ت اللعبه بهذة الطريقة مدة أسبوع وكنت بحس بزبه ناشف ..وفى آخر يوم من الأسبوع نام عليا واحنا بالكيلوتات وحسيت بزبه واقف جامد وسخن ولقيت زبه من كتر انتصابه خرج من السيلب وبيحك فيا وزاد من حركته لفوق ولتحت ... وكان إحساس غريب ...وقالى بكرة مافيش حد الصبح فى البيت حنطور اللعبه اكتر لما تيجى ... روحت البيت وسرحت جامد فى زبه وكنت مبسوط قوى وتمنيت بكرة يجى بسرعه عشان ينام عليا تانى وزبه يخرج وحيلمس جسمى ... وفى الصباح رحت لقيته قاعد بالسيلب ودخلت وقلعت على طول لانى
كنت مستعجل أن أحس بزبه وسخونته وبعد ما قلعت قالى حنطور ها اكتر حنقلع الكيلوت ا
ونجرب ... بدأت السعادة على وشى عشان حشوف زبه من غير هدوم وكمان حيحك فى طيزى وأحس بيه اكتر ..وهو لاحظ أنى مبسوط ..ونمت على وشى ولمانتظر انى انام عليه ونام عليا وكان أجمل إحساس وزبه بين فلقتى طيزى و بيحركه لفوق ولتحت وانا بتحرك يمين وشمال ولقيت زبه ناشف قوى ويتحرك على خرم طيزى وانا مستحلى والافلام فى دماغى وتمنيت انه ينكنى ويدخله جوة ولقيته هاج قوى وقام من عليا وقالى انا حدهن ضهرك بالكريم لغاية فخدك وطيزك وانت تدهنلى صدرى وفخادى بالكريم عشان الكريم يخليك تزحلقنى ونمت على وشى ودهن جسمى وركز فى طيزى وحط كريم كتير فيها ولف صباعة على خرم طيزى وحسيت انه بيفتحو من كتر الكريم فعرفت أن أمنيتي حتتحقق وينكنى ..وقالى قوم ادهن صدرى فرحت اني حمسك زبه الكبير والطويل بايدى وادعكه كمان وبدأت بصدرة ونزلت على زبه وقالى حط عليه كريم كتير ولفيت ايدى على زبه واطلعها لفوق وأنزلها لتحت زى ما أكون بضربله عشرة ... ونمت ونام عليا ولقيته بيحرك زبه على خرمى حركه دائرية وشعرت بلزة كبيرة وقلت من غير ما أدرى اح اح لقيته زود الحركه وبأسنى فى قفايا وجسمى قشعر وقالى انا حاعمل زى الفيلم وحدخله فى طيزك بالراحه قلتله دخله بس بالراحه ودخل حته وجعتنى وصرخت وسحبه وخلانى حته أكبر وصرخت وقلتله طيزى بتوجعنى قالى مرة واحدة كمان وخلاص ومش حتحس باى حاجه وقلتله بالراحه يا ميمى قالى ماهو دخل كله فى طيزك يامتناك ياخول .... وحسيت بزبه بيخترق طيزى داخل خارج وانا بقول اح اح اح اف اف اف ياه ياه يالهوى زبك حلو ولقيته صرخ مرة واحدة وطيزى اتملت لبن لزج وسخن بسطنى قوى..وقالى انت كدة بقيت متناك وحاتجوزك وتيجى كل يوم عشان انيكك عشان خرم طيزك يبقى واسع ومتوجعكش لما حد ينيكك .... هزيت دماغى بالموافقه .. وخرج زبه ومسح فى كل جسمى وقالى قوم روح ياخول يا علق يا متناك وانا فرحان بهذه الألقاب. .. ولبست هدومى وروحت البيت لقيت هانى مستنينى فى الأوضه بتأعتى وسالنى كنت فين قلتله كنت عندى ميمى قالى كنتو بتعمل ايه انا خبط عليكم كتير ماحدش فتح اتلجلجت. .ولاحظ ارتباكى ...قالى كان بينيكك ..قول ما تتكسفش فتحك من امتى اتجرات وقلتله اول مرة النهاردة قالى دخله قلته اه ... قالى ان ميمى فتحه من شهر وبينيكه كل ما يروح عندة وبيبسطه وحكالى نفس اللى حصل معايا ... واتفقنا نبقى نروح عندة ونخليه ينكنا مع بعض
أتمنى أن أكون وصلت اللى حصل معايا وخلانى بتناك من ناس كتير لغاية دلوقت ومتعنى أن اللى بينكنى يقولى ياخول ويا علق ويا لبوة ويا متناك بحس ساعتها انى مبسوط بهذه الألقاب وطيزى تفتح لوحدها

No comments:

Post a Comment