Showing posts with label Arabic. Show all posts
Showing posts with label Arabic. Show all posts

Wednesday, May 24, 2017

انا و المتسوله


انا عادل المحامي من الأسكندريه وفي حكمه مؤمن بيها بتقول " الراجل اللي مانكش ست في طيزها لم يذق طعم النيك بعد " والمرأة اللي ماتنكتش في طيزها لم تستمتع بالنيك بعد "
الحكايه دي حصلت من أسبوع في الأسكندريه في المنشيه توجد المحكمه مكان عملي وفي قهاوي حوالين المحكمه بنجلس عليها كمحامين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء والموكلين ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا ربنا يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عادل الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه

مع منقبة


كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها

زميلتى


بدأت قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي
الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه
ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر
طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل
فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة
سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم
مسافرين واني لوحدي في البيت .

يوم ما زوج امي حب يختبر رجولتي


في شهر نيسان امي سافرت عشان تشوف أمها فترة شهر وخلال هاي الفترة كنت انا وزوج امي لحالنا بالبيت. وعشان احنا زلام مع بعض بنضل بالبيت بالبوكسرات والفنيلات. وهو زلمة حلو وضخم وعنده عضل بحكم شغله الميداني. بهاي الفترة انا كنت معطل وبقضي اغلب وقتي بالبيت. الصبح زوج امي بروح على شغله وانا بحضّر اشي ناكله بالبيت. بس بهاد اليوم ما كان جاي عبالي احضر اشي وكنت لازم اروح على النادي الرياضي عشان تمريني اليومي فحكيت معه تلفون وقلت له انه يجيب معه غدا عشان انا ما جهزت اشي.
رحت على النادي ولعبت تمرين البطن المعتاد تاعي. والنادي في شباب كثير حلوين طبعا وكلهم اجسامهم حلوة وبتخوف. فانا متعود بس اروح من النادي أكون ممحون كثير واتحمم واجيب ضهري. بس بهاد اليوم حبيت اغير شوي بما اني لحالي بالبيت وزوج امي بالشغل فقررت احضر سكس وامرج بالصالة. فدخلت حلقت شعر زبي وبيضاتي واتحممت وطلعت على الصالة، فتحت النت وبديت احضر أفلام سكس واشوف كساس وزبار وناس ممحونة بتنيك. وكان جاي عبالي انيك كثير. المهم وانا عم بمرج سمعت صوت الباب عم بنفتح ولا هو زوج امي مروح من الشغل بدري وجايب اكل معه عشان نتغدا. المهم شافني وانا ماسك زبي وبحضر فلم سكس .. بس انا عطول حطيت البوكسر ع زبي عشان ما يشوفو ابوي وسكرت اللابتوب. ابوي عمل حاله ما شاف وقالي يلا قوم البس عليك وحضر الطاولة عشان نتغدا عبين ما انا افوت اخد شور سريع وكان راسم بسمة خفيفة على وجهه. انا طبعا حسيت بالاحراج شوي عشان اول مرة ابوي يشوفني بهالوضع بس قلت لحالي هو كان شب بعمري واكيد كان يمرج لما ينمحن. فقمت لبست علي من دون ما اجيب ضهري وجهزت طاولة الغدا. شوي وطلع من الحمام ولبس البوكسر الأبيض الضيق تاعه والفانيلا البيضة. قعدنا على طاولة الغدا وبلشنا ناكل ونحكي. بس انا كنت لسا كثير ممحون وزبي مش راضي يهدا ومع بوكسر زوج امي الي راسم زبه الكبير رسم الوضع زاد هيجان وزبي ضل واقف. زوج امي قعد كالعادة يحكيلي عن يومه والقصص الي صارت معه بالشغل. وبعدين سألني كيف كان يومي وقلت له انه رحت عالنادي وروحت بس. فصار يحكيلي
- "واه شو عملت بس روحت؟"

صديقة أمي



تبدا قصتى عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى
بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها
كما كانت تقول لى نظرل لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى
الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم
معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم
ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها
عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها
وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز
كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها
وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات
بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من
بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى
وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى
فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى
كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما
شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى
وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى
غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل
فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت

ليله الدخلة والعائله الجزء الثالث والعشرون


وحشتني عمتي سماسم جدا قلت اتصل بيها، رفعت التليفون أيوة مين؟ قال: أنا ابن عمتك، قولت: أمال عمتي فين؟ قال: راقدة في السرير عيانة بقالها اسبوع وانت ما جيتش تزورها
يانهار اسود، لبست هدومي وقولت لسامية اني رايح مشوار مهم ، ما قولتش اني رايح عند عمتي احسن تفكر حاجة تانية

ركبت التوك توك ووصلت بيت عمتي ودخلت لقيتها راقدة ع السرير فعلا ورابطة راسها، وأول ما شافتني راحت معيطة، عرفت انها كانت محرومة مني وواحشها جدا، سلمت عليها كانت قاعدة مع حماتها الحاجة نواعم، ايوة اللي نكتها المرة اللي فاتت وفكرتني المرحوم ههههه سلمت عليها : ازيك ياحجة وقعدت: مالك ياعمتي ألف ألف سلامة عليكي ان شا الله سامية ههههه ضحكت وقلبنا الموضوع هزار، قربت منها لقيتها واخدة الموضوع بجد وما بتضحكش، ضميتها لصدري وقلت : اعذريني ياعمتي انا ما كنتش اعرف اليومين اللي فاتوا كنت بره البلد، وروحت نيمت عند اختي سهير 3 ليالي عشان ظروفها كانت وشحة فاعذريني

كان واضح من نظراتها انها تعبانة نفسيا قبل ما تكون تعبانة جسمانيا، قولت للحاجة نواعم ممكن ياحجة معلش عاوز عمتي في كلمة سر، وزعت نواعم وولاد عمتي وقفلت الباب وطلعت جنبها ع السرير، مالك بقى ياست الكل؟ انا هنا مخصوص عشانك انتي عمتي وحبيبتي وكل حاجة في الدنيا، وقومت بايسها من خدها ونزلت بوستها من شفايفها زي ما حسين فهمي بيبوس ميرفت امين هههه حتى البوسة منفعتش لقيتها برضه زعلانة ومش عاوزة تتكلم، قلت أكيد فيه حاجة كبيرة، فيه إيه ياعمتي خضتيني؟

أغتصاب لبوه


نا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.

بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.

مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.

ليله الدخلة والعائله الجزء الرابع والعشرون


بعد ما نكت الحجة نواعم روحت على عمتي لقيتها قاعدة ع السرير، بتقولي عملت ايه؟ قولت: مفيش قعدت بره في الصالون لغاية ما اهدى وابرد تاني عشان الضيوف، كنت مصمم ماتعرفش اني بنيك حماتها

شوية دخلت الحاجة نواعم افتكرت اني وعدتها ماتشوفش وشي تاني، وفعلا لميت حاجاتي وجيت استأذن عمتي: رايح فين يامعاذ؟
قلت : انا مروح بقى
قالت: وكنت جاي في إيه بقى؟
قلت: عشان خاطرك ياعمتي اقعد طول العمر ولكن ما قدرش دلوقتي هاجي لك وقت تاني
كانت نواعم بتبص لي بقرف وكانها منتظرة أمشي، وفعلا جيت ماشي حصلتني ع الباب وقالت: تعالى يابني خد
قلت: أيوة ياحجة نواعم
قالت: ترضى اللي عملته فيا دا يتعمل في امك؟
قولت: ما ارضاش طبعا ودي غلطة قولت لك مش هاتتكرر ومش هتشوفيني تاني، ثم الحب مش عيب يانواعم
أول ما سمعت كلمة الحب غيرت وشها وقالت: بتحب واحدة قد جدتك يامعفن؟
قولت: الحب مالوش سن وياما رجالة عواجيز بيحبوا بنات صغيرة اشمعنى انا يعني ما احبش واحدة جميلة زيك الناس كلها شايفينها عجوزة وانا الوحيد اللي شايفك أجمل إنسانة في الكون.
كان كلامي له مفعول السحر على نواعم، انا من طبعي ما بغصبش على حد يعمل حاجة غصب عنه، لقيتها بتقول: طب هانشوفك تاني امتى؟
عرفت على طول انها رضيت عني وعاوزاني آجي لها تاني
قولت وانا مبتسم: لما تسمح الظروف آجي لك اشوفك ياقمر سلام

ليله الدخلة والعائله الجزء السادس والعشرون


روحت شقتي وتاني يوم رن جرس الباب كانت سهير اختي ومعاها مازن ابنها ونادية بنتها، دخلوا وقعدوا في الصالون وانا دخلت اغير هدومي عشان البس بيجامة أو تي شيرت، لأن ما ينفعش أقعد معاهم براحتي في وجود مازن

كان وجود مازن هو الجديد ما بينا، طبعا العلاقة بيني وبين مراتي واختي وبنتها عادي، يعني حتى لو هاقعد عريان ما يجرى شئ، لكن بوجود مازن لازم ابقى متحفظ، قولت لاختي: على فكرة انا نزل الشغل من بكرا يعني المشوار بتاعك دا لازم يبقى بالليل
قالت : ما ينفعش احنا معادنا عند خطيبة مازن العصر عشان نلحق نسافر اسكندرية
قولت: العصر هاكون في الشغل
قالت: اعمل إجازة أو إذن
قولت: خلاص ماشي هحاول، المهم دلوقتي فيه أوضتين انتي وسامية ونادية في أوضة وانا ومازن في أوضة
قالت : لأ واحنا مش هنيجي نضيق عليكم ناموا مع بعض وانا وولادي مع بعض
قولت ما يصحش، خلاص أنا هنام هنا في الصالة أنا ومازن وانتي خدي نادية في أوضة وسامية لوحدها أو انتي لوحدك وسامية ونادية في أوضة.

ليله الدخلة والعائله الجزء الخامس والعشرون


قعدنا ناكل ع السفرة وشربنا الشاي واحنا في منتهى الانسجام، حب أسامة وحنان يستأذنوا، قلت ماشي، وسبقونا ع الباب روحت مدي حنان بوسة في بقها وقلت: مع السلامة

رجعت لسامية وقولت لها: ما كنتش متوقع ان دا يحصل ابدا، شكل استاذ أسامة ومدام حنان متحفظين ايه اللي يخليهم يقعوا بالسهولة دي؟ ردت وقالت: مافيش حاجة تصعب على سامية وانا يهمني اسعدك ياحبيبي اول ما شوفتك هايج على حنان قررت اجيبها لك، قولت: وماحسيتيش بالغيرة؟ قالت: طبعا حسيت انا واحدة ست ولكن احساس ممتع لما تكون غيران وطلبك ما يتحققش.

كنا بقينا الساعة 7 بالليل قولت اتصل على عمتي اشوفها خفت والا لأ، اتصلت ردت هي عليا وطمنتني انها كويسة، وقالت مش عاوز تشوف نواعم؟ قولت في سري : آآآه شكلها عرفت انك نكت حماتها يامعاذ، بس حاولت ما يظهرش عليا حاجة قولت: طبعا ياعمتي هي فين؟ قالت: هنا ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت، عرفت ان دا قصدها لاحظت كلام نواعم الكتير والموضوع مش انها عرفت السر اللي بيني وبين حماتها، قولت : خلاص ياعمتي هاجيلك بكرا الصبح اشوفك لأن بعد بكرا نازل الشغل ومش هاقدر اتحرك تاني الا في آخر الأسبوع، أخدت التليفون نواعم وقالت: لأ تيجي دلوقتي عشان تشوف عمتك

طيب المفروض سماسم هي اللي تقول مش نواعم، يبقى الموضوع واضح ، نواعم كسها كلها وعاوزة تتناك تاني

المنقبه الشرموطه


انا مهندسة مروة 34 سنة ومتقبة وملتزمة دينيا متجوزة من الدكتور مجدى وعندى ولد 12 سنة وبنت 8 سنين الولد اسمه ادهم والبنت جاسمين . جسمى جميل جدا ورشيق اوى طولى 170 سم ووزنى 72 وبشرتى بيضا وطيزى مدورة وحجمها حلو وبزازى متوسطة وبلبس سوتيان مقاس 36 بى . جوزى بيمارس معايا الجنس تقريبا مرة كل اسبوع وبيبقى روتينى اوى ومفيش تجديد ومش بيتكلم وهو بينكنى خالص ويدوبك ينام فوقى ويدخل زبه فى كسى وفى اوقات كتيرة بينزل لبن زبه قبل ماكسى يرتاح وينزل عسله . ورغم كدة عمرى مافكرت اخونه ابدا علشان ملتزمة دينيا اوى ويمكن لتربيتى الشديدة . لكن اول مرة اتنكت من زب تانى غير زب جوزى كان فى الاتوبيس . كنت راجعة من الشغل وعربيتى عطلت ومكنش معايا فلوس فاضطريت اركب الاتوبيس وكان زحمة اوى قلت يمكن جد يشفنى بالنقاب يقفلى بس محصلش حصل حاجة تانية . قعدت اتزنق والناس بتحسس على جسمى وازبارهم تحك فيا فى كل جسمى لحد ماوصلت لنص الاتوبيس ولقيت شاب قلى تعالى اقفى ادامى ياحاجة و واول موقفت ادامه حسيت بزبه فى طيزى زى الشومة . قلتله ممكن شويه لقيته حط مطوة فى جنبى وقلى فى ودنى اسكتى ياكس *** يامتناكة يابنت المتناكة هنا هنيكك دلوقتى يابنت اللبوة ياشرموطة ولو فتحتى بقك هشرحك ياشرموطة يابنت اللبوة يامنقبة. انا خفت وسكت ايده قعدت تلعب فى طيزى ويبعبص طيزى ورفع العباية بتاعتى وكنت لابسة جيب تحتيها راح فاتح سوستة الجيب ومد ايده وقعد يلعب فى طيزى من فوق الكيلوت الاحمر الشفاف الى كنت لابساه وبعد كدة نزل الكيلوت من طيزى وراح منزله خالص وقالى ارفعى رجلك ياكس *** علشان اخد لباسك يامنقبة يابنت الشرموطة . رفعت رجل راح ساحب من نحية والرجل التانية وسحبه وقالى ريحته حلوة من مية كسك ياعلقة . وانا مبسوطة من الشتيمة الى اول مرة اسمعها . وانا خايفة اوى ورغم كدة كنت هايجة اوى وكسى بينزل عسله , حسيت بزبه على طيزى وبين وراكى وهو عمال يشتم فيه ولقيت زبه على باب كسى وبدا ينكنى اوى ويقلى انا هحبلك يابنت المتناكة يامنقبة من زبى ولبنى ياشرموطة اموت فى نقابك يابنت اللبوة . وبعد كدة حسيت بلبنه السخن ناول على رجلى وراح سايبنى ونزل من الاتوبيس بعد مقلى باى يامتناكة انا اسمى جرجس وباس راسى من ورا . وكل ده انا مش حسة بتفسى بدءت افوق واعدل نفسى ولقيت انى لسة ليا محطة طلعت ادام علشان انزل . واول مدخلت الشقة قلعت كل هدومى وقعدت افكر فى الى حصلى هجت اوى وحسيت انه لو معايا

الجزء الثلاثون


صحيت بقى المرة دي رحت ع الشغل، وانا بقالي شهر قاعد في البيت من يوم الجواز، كانت فترة طويلة حسيت بعدها اني مش شغال اصلا لذلك روحت الشغل واستاذنت بدري ورجعت

ولما رجعت رنيت الجرس ما حدش فتح لي، رنيت كمان برضه ما حدش فتح ، ندهت على ساميه مراتي مفيش حد بيرد، اتصلت على ساميه بالتليفون مفيش فايده، قلقت احسن يكون فيه حاجه لو كانت ساميه برا البيت كانت ردت عليا، ولكن طالما ما ردتش والشقة فاضيه يبقى فيه حاجه

نزلت للنجار تحت العمارة فتح لي الباب بشاكوش وطفاشه، وحاسبته وقولت له شكرا، دخلت لقيت صدمة، كانت ساميه متكتفه في السرير في اوضه النوم وبحبل وشكلها مهريه ضرب وتعذيب، فكيتها بسرعه وانا قلبي بيدق م الخوف لاني مش عارف حاجه ولا سبب اللي حصل، وبعد ما فكيتها بقولها ايه اللي حصل؟
قالت: جماعه كانوا عاوزينك ولما قولت لهم انت في الشغل واحد كتم بقي والتاني بقى يضرب فيا وبعدين كتفوني في السرير
قولت: طب انتي عارافهم؟
قالت: اول مره اشوفهم

ليله الدخلة والعائله الجزء الحادي والثلاثون


كان من الصعب اني اعمل كدا مع امي، لكن واضح اني كائن ضعيف ما بعرفش اتحكم في رغباتي، نمت وبعدها شعرت بندم وعشان انهي القصة جبت بطانيه ونزلت على الارض لغايه الصبح

وبعد صحينا اتصلت بالشغل اعمل اجازه عارضه بحجة مراتي في المستشفى، وصحيت امي غسلت وشها وقعدت ع السرير ، روحت جبت فطار وكلنا، الدكتور جه طمنا ع الحاله وقال نتيجه الاشاعات والتحاليل كويسه ، وقال ان كل اللي مراتي ساميه شويه كدمات هايروحوا بالدهان والعلاج والراحه، وقال بكرا هاكتبلكم على خروج بعد ما يطمن اكتر ع الحاله

ساعه بالضبط وجات اختي سهير ومعاها فاكهه، اصل لازم تيجي على الاقل عشان امي معايا، سلمت علينا وقعدت تضحك معانا وتهزر لغايه ما الساعه بقت 1 الظهر، استأذنت عشان تسافر اسكندريه قولت لها: خدي امك معاكي، قالت انا مسافرة اسكندريه ، قولت ركبيها مواصلات عشان ما تتعبش لانها ما عرفتش تنام امبارح، خدت امي فعلا وركبتها المواصلات وانا قعدت جنب ساميه، كنت اقرب منها واقعد اداعبها بلطف في كل جسمها عشان تنسى الالم بتاعها، لغايه ما تجرأه ودخلت إيدي من تحت ولعبت في كسها وهي شهوتها سريعه قوي لقيتها بتحرك وسطها معايا فوق وتحت وكانها بتقولي نزلهم لي يامعاذ، وانا بلعب في كس ساميه لمحت ان فيه ممرضه شايفاني من الطرقه من بره، عملت نفسي مش واخد بالي لغاه ما عنيها جات في عنيا.

كانت الممرضه مثيره جدا حلوه وجميله زي القمر، عندها حوالي 25 سنه، وفي إيديها الشمال دبلة يعني متجوزة، تخيل بقى لما تكون واحده حلوه قوي لابسطه بالطو ابيض تبقى مثيره ازاي؟

Tuesday, May 23, 2017

احلي نيكه في الدنيا من رجاله الامن المركزي


ازيكم
انا دودو ححكيلكم عن حاجه حصلت بجد
كان عمري 16 سنه وكان يوم ماتش مصر والجزائر في استاد القاهره اتفقنا انا وصحابي نروح الاستاد لبست طقم منتخب مصر شورت وفنه المنتخب ووخددت صحابي الي اكبر مني ورحنا كنت ساعتها مش تخين بس كنت طري جسمي طري اوووي وابيض ومطول شعر اوووي وكاان شعري ناعم وشفيفي منفووخين كانو بيقولي في المدرسه ياننسي من كتر مكان شبه البنات وكل الناس فاكرني خول انا اه كنت خول ومتناك بس هما مكنوش بعرفو بس كان باين علي شكلي
المهم وقفين طالبور طويل وكان الدنيا زحمه جددا والناس كلها لزقينفي بعض اكتر من حد لزق فيا منهم الي حسيت بزبه ومنهم الي كان عادي ومنهم الي اتحرش وبعبص
كل دا واحنا لسه بندخل الحاجات دي هيجتني موووت وفضلت ادعي انتي اتناك يومها
دخنا الاستاد وكان مافيش مكان حتي نقف وكانو عساكر الامن المركزي كتير اوووووي فضلنا نهيص وانا كنت مراقب ازبار الناس وبقول ياتري الاستاد دا كله مين حينكني ياريتكلهم
بدا الماتش والزحمه زادت اوووويوانا واقف عند اخر كرسي وناس كتير ورايا ناس تتحرك وتلزق وتمشي انا هيجاني يزيد وكل ماقول هو دا يمشي

مع بنت عمتى بعد شهر العسل


سمر بنت عمتى حبيبة قلبى ونور عيني اتجوزة من سنة وشهرين قصة ترجع لسنة وشهرين من بعد شهر العسل كلمتها عشان اروح لها عشان انزلها صور وفديوهات الفرح واظبطلها اللاب بتعها واقضى معها اليوم وكدة وعرفت ان جوزها سافر عشرة ايام ولبست ورحت وقتها كنت بشرب حشيش وكانت معاية حتة حلوة قولت اشربها هناك لانى حقعد ف الغرفة بتاعت الضيوف وحبقى برحتى وهى ف المطبخ رحت لقيت عمتى بتجهز عشان تنزل سلمت وقعت وعملت نفسي حنزل معاها راحت عمتى قالتلى لا خليك اليومين دول معاها عقبال ما اخلص المؤمورية بتاعة الشغل وبت عمتى كانت موفقة عادى ودخلت قاعدت ع بليل لقيتها بتقولى يلة قوم اختار من دولاب جوزى حاجة قولتلها لا هاتى اى حاجة من عندة وخلاص قالتلى قوم بس انت مكسوف وبالمرة شوف الاوضة بتاعتى وقولى اية رايك عقبال ما احضر العشا رحت رايح وشوفت الغرفة وبفتح الدولاب لقيت قمصان نوم وحاجات تحفة ودخلت وراية فاقلتلى اية رايك عجبوك رحت ضاحك وقولتلها انا معرفش ومش قصدى طبعا وشها احمر حبة ورحت قافل ورحت فاتح الضرفة التانية وطلعت قفطان وشورت وحطيتهم ف الغرفة اللى حنام فيها وقعدنا نتعشا وكانت زعلانة عشان مش غيرت وقولتلها سيبيني برحتى وسهرت حبة معاها وقولتلها حدخل اظبط اللاب جوة واعيش فية وانزل الحاجة واشوفك الصبح قالتلى اوك طبعا طول الوقت هى لابسة روب معرفش اية اللى تحتة دخلت وسيبة الباب موارب وعلى الساعة 12 بليل قومت المطبخ عملت شاي ودخلت الحمام

الفنان علاء ناك هالة فانتة الارياف بعلم جوزها الد



المهم قصتي عن لسان أحد أصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقة موسيقية للأفراح في إحدى محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء هوه شاب حوالي 25 سنة قابلته مرة واحدة مع أحد زملائي في الشغل أصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكى لي .

بيقول لي مرة كنت في فرح في إحدى قرى المحافظة اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القرية) مشهورة بالنسوان الجامدة علي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم أغلبهم بيض وعيونهم ملونة وأجسامهم حلوة (طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده) بس هوه ده اللي قاله ده غير إن رجالة البلد دي بيتعاملوا مع أصحاب الفرق على إنهم باشاوات . علي فكرة نسيت أقول إن صاحبي ده مطرب في الفرقة وإن من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما أو بمعني آخر القبول.المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامدة جدا حتى العروسة وعلي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم طالعين في موضة فساتين الفرح العريانة والعروسة كانت لابسة فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضا الطرية طالع.

المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحدة طلعت بزها بترضع ابنها وبزازها كانت ما أروعها مليانة وبيضااااااااا وأنا من عادتي مبحبش أبص على واحدة بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانية جنبها عينيها ما نزلتش من على بزاز الست اللي بترضع وراحت قايلة لها حاجة وبعديها مسكت بزها وبصت للحلمة للي كانت لونها بيج فاتح رغم إن الست دي بترضع (لأن المتعارف عليه الحلمة في الرضاعة وفي مصر بيكون لونها بني) بس دي الحقيقة وراحت ماسكة الحلمة بصوابعها راحت الست اللي بترضع ضارباها على إيديها بدلع ومنيكة فراحت سايباها ورجعوا للفرح وهات يا تسقيف وزغاريد.

جارتنا والحقنه



أعيش انا وأختى فى شقه بالدور الخامس بأحدى العمارات القديمه بوسط البلد .. وتسكن تحتنا مباشره بالدور الرابع سناء بطله قصتى هذه .. أنا لم أتزوج بعد رغم بلوغى عامى الثلاثين
. وأختى تعمل مشرفة تمريض بمستشفى المدينه… وسناء فى عمرى يفرق بيننا شهور لا تزيد .. ولكنها ككل البنات بيتجوزوا قبل الصبيان بكتير .. رغم أننى كنت دايما هايج عليها بسبب أنها بحكم موقع شقتهم تحتنا .. فكانت لما تنشر غسيل او تشمس فراش .. وترتمى على سور البلكونه .. تظهر لى بزازها كلها يمكن لحد الحلمات البنى الصغيره من فتحه صدرها .. وكانت بزازها عامره كبيره بشكل يجنن .. أما عن فخاذها .. بيضاء بضه ملفوفه .. تتعرى خالص لما يترفع فستانها وهى تشب لتصل لحبال الغسيل … صورتها كده ما بتغبش عن خيالى .. زبى يتصلب .. أدخل الحمام أدلكه بعنف لغايه لم اجيب كل اللبن الى فيه وارتاح … هى أتجوزت من ست سنين وعاشت مع أمها ألارمله فى نفس شقتهم مع جوزها ..وكان جوزها بيشتغل بحار على مركب تجاريه .. بيغيب شهور فى البحر …وبقيت صفاء مخلفه ولدين منهم ولد لسه صغير بيرضع …

قصة البدايه مع صاحبي


قصة البدايه مع صاحبي
----------------------------
في اكتشاف الذات وخبايا الملذات
-------------------------------------



اهديكم بعض الصور والفديوهات والقصص ، مما قذ يشغل خيالكم وخيال زوار صفحاتكم وتجعل الكل يتمنى يعيش نفس التجربة بنفس الاحساس والمتعة والاحترام... ولايجب على الانسان ان يترك اي فرصة تمر دون الاستماع بما يصادفه فيها من متع واثارة ونشوة في الكشف عن خبايا الذات بمفاجئات لذيذة ومغرية والمزيد من اكتشاف شهواتنا وارضائها بلا قيود ولا حدود وبدون عقد


انا امين ............ طبعا دة مش اسمى الحقيقى
انا من القاهرة , 36 سنه , مهندس معمارى .....
انا جاى , مبادل
اول مرة ليا مع واحد كنت فى ثانوى و كنت مع واحد صحبى و جارى مراد
كنا فى اسكندريه فى شقتنا هناك
و كنا سهرانين و بنشرب و بنتفرج على فيلم سكس
مراد بتاعوا كان واقف جامد جدا من السكر و الفيلم
قلتله اوم اضرب عشرة بدل ما مبتاعك طالع علينا كدة
قالى لا حضرب هنا و راح مطلعه من البوكسر و مسك مخدة صغيره و حطها حوليه و قعد ينيك فيها
بصلى و قالى بقولك ما تورينى بتاعك , استغربت جدا و احنا اصحاب من اكتر من 10 سنين
انت عبيط يا له ايه الى بتقوله دة
قالى ياعم و انا حعمل فيك حاجه منتا كمان هيجان و بتاعك واقف و انت شفت بتاعى خد راحتك و اقلع و قعد يضحك
المهم اخدنا ها بهزار و قلعت و فعلا قعدنا نضرب عشرة مع بعض
شويه وقالى بص امسك انت بتاعى و انا حمسك بتاعك متهيئلى حيكون احلى
انا كنت فى قمه اثارتى مسكت بتاعه و وهو مسك بتاعى وبعد شويه فو جئي بيه جاى ادامى و راح نازل على ركبه و حط بتاعى فى بئه و اعد يمصه براحه , حاولت اشيله مسكنى جامد و قالى استنى
كان احساس جامد جدا

زحمة المواصلات تسبب اللواط


زحمة المواصلات تسبب اللواط
-----------------------------------
قصة شاب يكتشف ميوله الجنسي بالصدفة
-------------------------------------------------
كانت أيام العيد و كان لي موعد مع اصدقائي في الشاطئ ، و لعدم قلة المواصلات في هذه اﻷيام بالخصوص ، توجب علي ركوب الحافلة ..جاء الرقم الذي سيوصلني الى هناك بالرغم من طول المسافة ...صعدت فلاحظت عدم توفر مقعد فارغ ، اخدت مكانا في المنتصف بجانب النافذة ووقفت.
مرورا بمراكز التوقف بدأت الحافلة تزدحم شيئا فشيئا ، حتى اصبحت مكتضة بالناس نساءا و رجالا و أطفالا ...حينما كنت استمع للموسيقى تفاديا للضجيج ، التصق بي رجل من ورائي فلم التفت ، قلت في نفسي انه الازدحام .ومع سير الحافلة و تحركها يمينا و يسارا، تسبب في احتكاك من ورائي ، فشعرت بشيئ صلب عرفت انه قضيب الشخص الواقف ورائي ، استدرت و نظرت اليه محمر الوجه ، قال لي سامحني ان الحافلة ممتلئة عن آخرها و ابتعد قليلا عني. استدرت ثانية الى مكاني مستمتعا بالموسيقى ، توقفت الحافلة مرة اخرى فصعد المزيد من الناس ، ارتفعت حرارة داخل الحافلة و فجأة حتى شعرت بالتصاق و مع نفس الرجل !! خجلت ان انظر اليه مرة أخرى و الي قضيبه المنتصب الظاهر من فوق السروال ...التصق بي بحيت أشعر بنفسه الحار في عنقي و مع ارتجاج الحافلة اصبح الاحتكاك قوي و احس بقضيبه يخترق فلقتي !! احمر وجهي و لم استطع فعل شيئ بل تظاهرت بعدم المعرفة مما زاد من هيجانه و تضخم قضيبه !!

ليله الدخلة والعائله الجزء التاسع والثلاثون



تاني يوم صحينا اختي سهير حضرت الفطار وعقبال ما استحميت كان الاكل جهز قعدنا كلنا فطرنا انا واختي وعيالها الاتنين، شربنا الشاي وقام مازن ابن اختي يحضر شنطته عشان مسافر دمنهور عند عمه وهياخد اخته ناديه معاه

وبالفعل ودعناهم الاتنين وبعد ما مشيوا قلت لاختي: ايه هي بقى المفاجأه؟ قالت: ما تستعجلش الساعه دلوقتي 2 الضهر المفاجأه هتكون بالليل، قولت: حاضر
واخدت نفس عميق ورجعت بصدري لورا وقولت: وحشتيني قوي ياام مازن
وروحت مقرب منها وحاضنها وبايدي العب في ضهرها وانزل على طيزها من ورا
شالت دراعي من عليها وقالت وهي مبتسمه: خليك بالليل احسن تفطس ههههه
كنت تعبان جدا من ليله امبارح واللي حصل مع ناديه وما كملش، قولت مش مهم، دلوقتي ياترى ايه هي المفاجأه؟ الصراحه كنت مندهش من كلام اختي دي اول مره تتكلم بهذه الطريقه، وكمان تمنعها مني لاحسن افطس معناه انها خايفه على صحتي، دا معناه ان المفاجاه غالبا مرتبطه بالجنس، شكلي هنيك نسوان كتير، لكن مين هما النسوان دول وتعرفهم منين؟