Wednesday, May 24, 2017

الجزء الثلاثون


صحيت بقى المرة دي رحت ع الشغل، وانا بقالي شهر قاعد في البيت من يوم الجواز، كانت فترة طويلة حسيت بعدها اني مش شغال اصلا لذلك روحت الشغل واستاذنت بدري ورجعت

ولما رجعت رنيت الجرس ما حدش فتح لي، رنيت كمان برضه ما حدش فتح ، ندهت على ساميه مراتي مفيش حد بيرد، اتصلت على ساميه بالتليفون مفيش فايده، قلقت احسن يكون فيه حاجه لو كانت ساميه برا البيت كانت ردت عليا، ولكن طالما ما ردتش والشقة فاضيه يبقى فيه حاجه

نزلت للنجار تحت العمارة فتح لي الباب بشاكوش وطفاشه، وحاسبته وقولت له شكرا، دخلت لقيت صدمة، كانت ساميه متكتفه في السرير في اوضه النوم وبحبل وشكلها مهريه ضرب وتعذيب، فكيتها بسرعه وانا قلبي بيدق م الخوف لاني مش عارف حاجه ولا سبب اللي حصل، وبعد ما فكيتها بقولها ايه اللي حصل؟
قالت: جماعه كانوا عاوزينك ولما قولت لهم انت في الشغل واحد كتم بقي والتاني بقى يضرب فيا وبعدين كتفوني في السرير
قولت: طب انتي عارافهم؟
قالت: اول مره اشوفهم



رن جرس المحمول وكانت لهجة اللي بيتكلم خليجي، عرفت على طول انه من طرف ام عبدا لله مرات ابو سامر اللي نكتها في فندق الغردقه، وملخص كلامه اني لازم ارجع لهم المليون دولار والفيديوهات اللي ماسكها على ابو سامر، وانا الحقيقه ما كانش معايا فيديوهات ولا حاجه دي قصه اخترعتها عشان ابتزه بعد بيها ما ناك مراتي وبنت اختي، قولت لهم كدا ما صدقونيش، وانتهوا اني لازم ارجع لهم المليون دولار والا هيقتلوني، وحذروني المره دي جات في مراتك، المره الجايه هاتبقى فيك او في حد تاني.

كنت لازم اتخذ موقف واوصل لبنت المتناكه السعوديه دي، لكن فكرت لازم اعالج مراتي الاول، خدتها وطلعت مستشفى كفر الشيخ اتصلت بيا امي الحاجه انعام، وامي انعام ما اتكلمتش عليها قبل كدا هي مخلفاني اصغر عيل، وكل اخواتي البنات اكبر مني وسنها حوالي 65 سنه وبتلبس على طول جلابيه فلاحي، المهم قالت لي فيه ايه؟ حكيت لها الحكايه لكن ما رضيتش اقولها ابو سامر وام عبدا لله، ولكن قولت لها صحاب ساميه عملوا مشكله وضربوها، جات جري على المستشفى ودخلت كانت ساميه راقده ع السرير سلمت عليها واطمنت على صحتها

طلعت للدكتور عشان اطمن قال لازم تعمل تحاليل واشعة وهنحجزها في المستشفى يومين عشان احتمال يكون فيه ارتجاج في المخ، بعد ما عملنا الاجراءات دي كانت الساعه بقت 12 بالليل ، ولازم امي تروح، قولت: مش ممكن تروح لوحدها وكمان مفيش حد هاييجي من بلدنا لكفر الشيخ الساعه دي عشان يروحها، وكان الحل ان الصباح رباح لازم نبيت كلنا في المستشفى وابقى اركبها المواصلات الصبح، وعرضت الموضوع على امي وافقت، وبعدها نزلت اشتري اكل عشان ناكل جنب ساميه

كانت الاوضه بتاع المستشفى فيها 3 سراير ، واحد نايمه عليه ساميه مراتي متربطه من كل حته بأثر الضرب، والاتنين التانيين فاضيين لكن بمرتبه واحده، يعني ماينفعش ننام على السرير التالت من غير مرتبه، قالت امي: خلاص هات لي بطانيه وافرشها على الارض وهنام، قولت : لا يمكن طب ما تنامي ع السرير التاني من غير مرتبه احسن، طالما فيه مرتبه تجمعنا احنا الاتنين خلاص هننام عليها سوا

الساعه بقت واحدة بعد نص الليل وخلاص هننام، دخلت انا جنب الحيطه وامي نامت على طرف السرير، وعشان السرير ضيق كنا لازقين في بعض، ومش عارف مره واحده افتكرت المنام بتاع امبارح لما احتلمت على امي وانا نايم، طردت الافكار الشيطانيه دي من راسي لاني رافض افكر في امي بطريقه جنسيه، وقعدت اكلم نفسي في سري اذا كنت وافقت يامعاذ انك تنيك اختك وعمتك ليه ما تعملهاش مع امك، هزيت راسي مره تانية بالرفض خصوصا وان امي ست طيبه وغلبانه قوي مش شديده زي عمتي، شخصيتها ضعيفه، قعدت احدث نفسي لغايه ما روحت في النوم صحيت على وضع غريب اول مره يحصل معايا

كانت امي اعطتني ضهرها وبطيزها لازقه في زبي خالص، سخنت خصوصا لما يكون الانسان نايم ويصحى بتبقى شهوته عاليه، لكن فكرت مره تانيه وبعدت عنها، وفضلت ع الحال دا ييجي ربع ساعه وامي لازقة فيه خالص ، قولت هي داريانه بنفسها والا لأ؟

امي انعام ست مليانه شويه وقصيره، ولو اشبهها فهي شبه الممثله دلال عبدالعزيز في جسمها، لكن لغايه دلوقتي محرج اتمادي في الموضوع تحصل مشكله خصوصا انها امي اللي ربتني، طب اختي سهير ما ربتنيش زيها لاني اتولدت كانت هي متجوزة، وكمان عمتي في بلد تانيه يعني كانت فيه حواجز، انما امي لأ دي كل حاجه في عيلتنا وفي حياتي انا كمان

شديت الملايه واعطيت لها ضهري ونمت، شويه لقيتها جات لزقت فيا برضه من ورا وحضنتني جامد، شكلها مفكراني ابويا، وطلع توقعي صح، فعلا فكرتني ابويا ورفعت رجليها على رجلي وقربت مني لغايه ما نفسها بقى في نفسي تمام، هنا شعرت بالسخونه ما قدرتش اقاوم، بصيت على ساميه لقيتها في سابع نومه، والمستشفى ما فيش صوت خالص الكل نايم، حبيت اريحها واخدتها في حضني بل ورفعت رجليا على رجلها بحيث اصبحت امي ووراكها بين رجليا الاتنين، وهنا كان زبي في وراكها خالص، هي جسمها حلو واموره رغم سنها الكبير، ولأول مره افكر في امي بطريقه جنسيه

قومت فاكك زراير الجلابيه من فوق وبإيديا احسس بالراحه خالص على رقبتها وصدرها، شويه دخلت ايدي جوا السونتيان بالراحه ومسكت بزها، كان بزها كبير اكبر من ايدي، بقيت امشي عليه كفوفي رايح جاي والعب في الحلمه بالراحه، لكن طول ما انا بعمل كدا كنت قلقان مش براحتي عاود تصحى وتبقى كارثه، رضيت باللي حصل وطلعت ايدي تاني من صدرها وقفلت الزراير بشويش، واعطيت ليها ضهري للمره التانيه ونمت.

والي اللقاء في الجزء القادم

No comments:

Post a Comment