Wednesday, May 24, 2017

انا و المتسوله


انا عادل المحامي من الأسكندريه وفي حكمه مؤمن بيها بتقول " الراجل اللي مانكش ست في طيزها لم يذق طعم النيك بعد " والمرأة اللي ماتنكتش في طيزها لم تستمتع بالنيك بعد "
الحكايه دي حصلت من أسبوع في الأسكندريه في المنشيه توجد المحكمه مكان عملي وفي قهاوي حوالين المحكمه بنجلس عليها كمحامين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء والموكلين ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا ربنا يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عادل الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه

مع منقبة


كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها

زميلتى


بدأت قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي
الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه
ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر
طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل
فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة
سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم
مسافرين واني لوحدي في البيت .

يوم ما زوج امي حب يختبر رجولتي


في شهر نيسان امي سافرت عشان تشوف أمها فترة شهر وخلال هاي الفترة كنت انا وزوج امي لحالنا بالبيت. وعشان احنا زلام مع بعض بنضل بالبيت بالبوكسرات والفنيلات. وهو زلمة حلو وضخم وعنده عضل بحكم شغله الميداني. بهاي الفترة انا كنت معطل وبقضي اغلب وقتي بالبيت. الصبح زوج امي بروح على شغله وانا بحضّر اشي ناكله بالبيت. بس بهاد اليوم ما كان جاي عبالي احضر اشي وكنت لازم اروح على النادي الرياضي عشان تمريني اليومي فحكيت معه تلفون وقلت له انه يجيب معه غدا عشان انا ما جهزت اشي.
رحت على النادي ولعبت تمرين البطن المعتاد تاعي. والنادي في شباب كثير حلوين طبعا وكلهم اجسامهم حلوة وبتخوف. فانا متعود بس اروح من النادي أكون ممحون كثير واتحمم واجيب ضهري. بس بهاد اليوم حبيت اغير شوي بما اني لحالي بالبيت وزوج امي بالشغل فقررت احضر سكس وامرج بالصالة. فدخلت حلقت شعر زبي وبيضاتي واتحممت وطلعت على الصالة، فتحت النت وبديت احضر أفلام سكس واشوف كساس وزبار وناس ممحونة بتنيك. وكان جاي عبالي انيك كثير. المهم وانا عم بمرج سمعت صوت الباب عم بنفتح ولا هو زوج امي مروح من الشغل بدري وجايب اكل معه عشان نتغدا. المهم شافني وانا ماسك زبي وبحضر فلم سكس .. بس انا عطول حطيت البوكسر ع زبي عشان ما يشوفو ابوي وسكرت اللابتوب. ابوي عمل حاله ما شاف وقالي يلا قوم البس عليك وحضر الطاولة عشان نتغدا عبين ما انا افوت اخد شور سريع وكان راسم بسمة خفيفة على وجهه. انا طبعا حسيت بالاحراج شوي عشان اول مرة ابوي يشوفني بهالوضع بس قلت لحالي هو كان شب بعمري واكيد كان يمرج لما ينمحن. فقمت لبست علي من دون ما اجيب ضهري وجهزت طاولة الغدا. شوي وطلع من الحمام ولبس البوكسر الأبيض الضيق تاعه والفانيلا البيضة. قعدنا على طاولة الغدا وبلشنا ناكل ونحكي. بس انا كنت لسا كثير ممحون وزبي مش راضي يهدا ومع بوكسر زوج امي الي راسم زبه الكبير رسم الوضع زاد هيجان وزبي ضل واقف. زوج امي قعد كالعادة يحكيلي عن يومه والقصص الي صارت معه بالشغل. وبعدين سألني كيف كان يومي وقلت له انه رحت عالنادي وروحت بس. فصار يحكيلي
- "واه شو عملت بس روحت؟"

صديقة أمي



تبدا قصتى عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى
بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها
كما كانت تقول لى نظرل لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى
الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم
معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم
ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها
عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها
وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز
كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها
وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات
بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من
بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى
وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى
فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى
كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما
شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى
وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى
غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل
فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت