Wednesday, May 24, 2017

يوم ما زوج امي حب يختبر رجولتي


في شهر نيسان امي سافرت عشان تشوف أمها فترة شهر وخلال هاي الفترة كنت انا وزوج امي لحالنا بالبيت. وعشان احنا زلام مع بعض بنضل بالبيت بالبوكسرات والفنيلات. وهو زلمة حلو وضخم وعنده عضل بحكم شغله الميداني. بهاي الفترة انا كنت معطل وبقضي اغلب وقتي بالبيت. الصبح زوج امي بروح على شغله وانا بحضّر اشي ناكله بالبيت. بس بهاد اليوم ما كان جاي عبالي احضر اشي وكنت لازم اروح على النادي الرياضي عشان تمريني اليومي فحكيت معه تلفون وقلت له انه يجيب معه غدا عشان انا ما جهزت اشي.
رحت على النادي ولعبت تمرين البطن المعتاد تاعي. والنادي في شباب كثير حلوين طبعا وكلهم اجسامهم حلوة وبتخوف. فانا متعود بس اروح من النادي أكون ممحون كثير واتحمم واجيب ضهري. بس بهاد اليوم حبيت اغير شوي بما اني لحالي بالبيت وزوج امي بالشغل فقررت احضر سكس وامرج بالصالة. فدخلت حلقت شعر زبي وبيضاتي واتحممت وطلعت على الصالة، فتحت النت وبديت احضر أفلام سكس واشوف كساس وزبار وناس ممحونة بتنيك. وكان جاي عبالي انيك كثير. المهم وانا عم بمرج سمعت صوت الباب عم بنفتح ولا هو زوج امي مروح من الشغل بدري وجايب اكل معه عشان نتغدا. المهم شافني وانا ماسك زبي وبحضر فلم سكس .. بس انا عطول حطيت البوكسر ع زبي عشان ما يشوفو ابوي وسكرت اللابتوب. ابوي عمل حاله ما شاف وقالي يلا قوم البس عليك وحضر الطاولة عشان نتغدا عبين ما انا افوت اخد شور سريع وكان راسم بسمة خفيفة على وجهه. انا طبعا حسيت بالاحراج شوي عشان اول مرة ابوي يشوفني بهالوضع بس قلت لحالي هو كان شب بعمري واكيد كان يمرج لما ينمحن. فقمت لبست علي من دون ما اجيب ضهري وجهزت طاولة الغدا. شوي وطلع من الحمام ولبس البوكسر الأبيض الضيق تاعه والفانيلا البيضة. قعدنا على طاولة الغدا وبلشنا ناكل ونحكي. بس انا كنت لسا كثير ممحون وزبي مش راضي يهدا ومع بوكسر زوج امي الي راسم زبه الكبير رسم الوضع زاد هيجان وزبي ضل واقف. زوج امي قعد كالعادة يحكيلي عن يومه والقصص الي صارت معه بالشغل. وبعدين سألني كيف كان يومي وقلت له انه رحت عالنادي وروحت بس. فصار يحكيلي
- "واه شو عملت بس روحت؟"

فانا فهمت هو عن شو قصده بس ما جبتها بطريقة مباشرة قلت له انه اتحممت وقعدت شوي على اللابتوب. فقال لي انه انت بالعادة بتقعد على اللابتوب مشلح؟ فانا انحرجت وبلشت اتلعثم بالحكي بس قلت له انه يعني انت عارف الشباب وهيك. فقال:
- "اه اكيد انا فاهم، ما انا كنت شب بعمرك وعملت الي انت بتعملوا واكثر" وصار يضحك.
انا صرت اضحك معه طبعا. وانا عم بضحك صار يحكيلي عن كيف مرة ابوه لقطه وهو عم بمرج بالحمام.
- "وانا بعمرك تقريبا قبل ما اتجوز امك ابوي لقطني. كنت بنفس وضعك زي هيك كنت ممحون وبدي افك عن حالي فدخلت على الحمام وشلحت اوعيي وبلشت امرج ونسيت اسكر الباب بالمفتاح. وطبعا بس تكون بقمة المتعة بتبطل تحس بالي حوليك فما انتبهت انه في حدا قرب على باب الحمام ولا هو ابوي فات على الحمام بده يستعمله وما كان بعرف انه في حدا. وشافني وانا بمرج ويومها طبعا عصب علي وقال لي لازم اجوزك."
انا هون انصدمت انه اكيد ما رح يقول لي لازم اتزوج! فقلت له:
- "بس انت هلا اكيد ما رح تحكيلي انه لازم اتزوج!"
- بضحكة كبيرة قال: "لا اكيد أيامنا غير ايامكم ما رح اقولك اتجوز هلا."
بعدين كمل القصة وقال:
- "انا كنت يومها ممحون كثير ونفسي اجيب ضهري بس ما كان في أفلام سكس منتشرة بالسهولة زي اليوم فقعدت اتخيل علاقة جنسية بين زلمة ومرة. زلمة معضل ومشعر ومرة نعومة وحلوة ورشيقة."
انا هون انصدمت، اول مرة يحكي معي هيك بس كنت بنفس الوقت مبسوط من الحديث وزبي شوي وبخزق البوكسر. واجت عيني على بوكسره وهو بحكي وكان زبو قايم. شكلو هو كمان ممحون حاكم صار له تقريبا شهر مش نايك. خلص اكل وقام بده يغسل ونسي انه زبه واقف او ممكن عمل حاله ناسي. اول ما قام تحرر زبه شوي عشان البوكسر ضيق وبين اكثر انه واقف. انا هون خلص كنت شوي وبفقع .. زب زوج امي الكبير واقف قدامي وانا طبعا ما بقدر اعمل اشي. انتبه انه بطلع ع زبه فضبه شوي بايده. لف ضهره وقال لي انه اضب الطاولة واحضر الشاي عشان نقعد انا وهو شوي بالصالة. ولما لف شفت طيزو المدورة الحلوة من فوق البوكسر وعشان انا ممحون انمحنت عليها بزيادة بعدين قلت ما بصير اطلع هيك فخلصت اكل وقمت عشان اضب الاكل. وانا بضب الاكل سمعت صوت اشي وقع على الأرض. رحت اشوف شو في ولا هو زوج امي اتزحلق على بلاط الحمام عشان كان ناسي يقيم المي عن الأرض بعد ما تحمم. فانا ساعدته يقوم ووديته على تخته وهو عم بتوجع وجع خفيف. عشان كانت الأرض مي بوكسرو كلو صار مي من ورا وعشان البوكسر ابيض بينت طيزه الحلوة. لما نيمته على التخت نام على بطنه عشان بتوجع لما يقعد على طيزي وقال لي اشوف اذا ازرق مكان الوقعة بلاش نحتاج نروح على الدكتور. طبعا انا ما كذبت خبر. شلحته جزء بسيط من البوكسر وانصدمت لما شفت انه حالق شعر طيزو! انا هون كانت فاقعة معي قدامي طيز بيضا وناعمه وحلوة ما قدرت امسك حالي وزبي رجع وقف. بس هو ما انتبه وطلب مني اعمله مساج خفيف عشان يروح الوجع. بديت اعمله مساج من فوق البوكسر بس كان البوكسر مبلول فما كان المساج فعال فراح كشف طيزو كلها وقال لي هيك احسن عشان المساج يعمل مفعول ولما لف علي وهو بحكي معي شاف انه زبي واقف. عملت المساج وخلصت. وقلته:
- "ارتحت هيك؟ ولا لسا بدك كمان؟"
- رد علي: "من ايدك اكيد بدي ارتاح" وصار يضحك.
وانا بضحك معه لف على ضهره وكان زبه واقف. وقال لي انا كمان زيك زبي وقف وحط ايده على زبي. انا هون ما عرفت شو اعمل اقاوم ولا احكيلو يقيم ايدو ولا شو اعمل؟ بس كنت واصل لمرحلة انه بدي اشي امرج عليه وزبه الكبير واقف قدامي. قال لي:
- "شو رأيك اختبر رجولتك واشوف ابن مرتي الحلو شو مخبي ورا البوكسر؟".
انا هون ما كنت قادر احكي وايدو عم تلعب بزبي، وبدا زبي ينزل شوي مذي. قلت له بس ...
قاطعني ع طول وقال:
- "عادي ما رح يصير اشي بس بدي اشوف اذا انت زلمة زي ما امك بتحكي عن ابوك او لا؟"
شلحني البوكسر وزبي نط. فهو قال: "ليش مستحي هي زبك حلو وكبير. زبه وقف اكثر وهو ماسك زبي وصار ينبض. مسكت زبه شوي وانا خايف من ردت فعله بس اول ما مسكت زبه تأوه وصار يطلع صوت بمحن. وقال لي شايف انه عادي انساعد بعض وبلش يمرجلي وانا امرجله. بعد اكم دقيقة بحكيلي عمرك جربت تعمل سكس؟ فانا خفت أقول له انه اه جربت. بس هو عطول قال عادي لا تخاف قول انا لما كنت بعمرك جربت. فقلتله الصراحة اه نمت مرة مع بنت معي بالجامعة. فقال وكيف انبصطت اكيد من زبك. فقلت له انه اه انبسطنا انا وهي. قال لي طيب مصتلك؟ قلت له اه مصتلي قال بس اكيد ما كان عندها خبرة كثير .. وقام وحط زبي بتمه .. هاي كانت احلى لحظة بحياتي .. شفايف طراية وحلوين ملفوفين حولين زبي الهايج وانا ماسك زب كبير بايدي وشايف طيز بيضا قدامي. قام زبي من تمه شوي وقال لي: " اكيد ما مصلتك زي هيك؟" فانا قلت له انه الصراحة لا مصك احلى .. هون هو انبسط وزود سرعة المص وصرت احسب بلعابه على زبي السخن ونمحنت عليه اكثر واكثر.
قال لي حابب تجرب تمصلي ؟ فانا قلتله: "بس انا ما عمري مصيت لشب!" قال لي: "انت بتنمحن على الشباب الي عندك بالنادي صح؟" فقلت له: "اه، بنمحن عليهم." قال لي: "وشفتك قبل شوي ممحون ع طيزي، خلص اذا هيك انت بتحب الشباب، مصلي" انا ترددت بالاول بس حجم زبو كان مش مخليني افكر. نزلت عركبي وحطيت لساني عراس زبه وهو هون صار يتأوه. دخلت راص زبه بتمي وذقته وكان صراحة زاكي. دخلت الي بقدر عليه من زبو بتمي ومصيت قد ما بقدر. شوي ولا نام على ضهره ورفع رجليه وشد وجهي على خرمه وقال لي الحس. فانا طلعت لساني ولحست خزقه ورطبته منيح. قال لي: "حابب تنيكني؟ هاي اخر مرحلة من اختبار الرجولة" قلت له: "بس انت زوج امي! ما بنفع" قال لي: " انا من واجبي اعلمك عشان ما تفضحنا بس تجرب برا البيت مع ناس تانية" وصار يضحك ومسك خصري وقربني عليه. انا هون مسكت زبي وشوي شوي بديت ادخله بطيزو. كل ما ادخل جزء بصير يتأوه بزيادة ويحكيلي يلا ورجيني رجوليتك ويستفزني اكثر عشان انيكه اقوى. كانت طيزو ناعمه وحلوة وكبيرة. انا بهاي المرحلة كنت خلص بدي اجيب ضهري فقلت له: "قرب يجي ضهري." قال لي جيبو جوا طيزي بدي احسن بحليبك جوا." وانا عم بسمع هاد الكلام اجى ضهري وكان احلى ضهر بجيبه بحياتي.
قمت زبي من طيزو ورميت حالي على التخت. وعطول اجا نام علي وحط شفايفو على شفايفي وباسني وقال: "طلعت زلمة وبتعرف تنيك منيح. نيال البنات والشباب الي رح تنيكهم." كمل بعديها وقال: "قوم خلينا نتحمم سوى وافركلك ضهرك وجسمك منيح". من غير تردد طبعا قمت معه على الحمام ودخلنا تحت الدوش وكان لسا زبي واقف. قال لي: "انا لسا قدامك بتقدر تعمل معي الي بدك يا" فانا صرت امسك صدرو وانا عم ببوسو من تمه وبعدين نزلت على حلماتوا ومصيتهم وخليتو يلف على الحيط ويعطيني طيزو ونكتوا مرة تانية بأكثر من وضعيه. باخر وضعيه كان هو على ضهره وانا قدامه وقال لي: "بدي اجيب ضهري" واسرع شوي وهو عم بمرج بزبو وجاب حليبه على صدره وعباه. انا لما شفت المنظر طلعت زبي من طيزو وجبت ضهري مرة ثانية على حلماته الحلوين. بعدين غسلنا وكملنا يومنا واحنا عم نحكي عن السكس وانه لازم نعيد هاد اليوم قبل ما تيجي امي من السفر ...
هاي كانت احلى نيكه لما نكت زوج امي

No comments:

Post a Comment