Wednesday, May 24, 2017

انا و المتسوله


انا عادل المحامي من الأسكندريه وفي حكمه مؤمن بيها بتقول " الراجل اللي مانكش ست في طيزها لم يذق طعم النيك بعد " والمرأة اللي ماتنكتش في طيزها لم تستمتع بالنيك بعد "
الحكايه دي حصلت من أسبوع في الأسكندريه في المنشيه توجد المحكمه مكان عملي وفي قهاوي حوالين المحكمه بنجلس عليها كمحامين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء والموكلين ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا ربنا يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عادل الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه

مع منقبة


كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها

زميلتى


بدأت قصتي عندما تعرفت الى انسانة تكبرني سناً حوالي 11سنة على الاقل وانا عمري 25
سنة حيث كانت تعمل في احدى الشركات وهي في نفس الوقت تسكن قريبة من الحي فكانت تأتي
الينا في بعض الاحيان لكي تأخذ مننا بعض الافلام الاجنبيه
ففي يوم من الايام بأت انظر لها نظرات سكس حيث اني كنت اتفحص كل شئ في جسمها كبر
طيزها بروز ابزازها اصابع رجلها مشيتها كل شئ .
مريت انا على هذا الحال تقريباً 3 اشهر فكنت اتخيلها وقت النوم وهي عاريه .
ففي يوم من الايام سافروا اهلي لعمل ما ولم يبقى في البيت غيري ولم اذهب معهم بسبب
الدراسة وكذلك بسبب انه لايوجد احد يحرس البيت .
فبقت لوحدي في البيت اعمل طعامي لوحدي فشعرت بملل شديد لا اعلم ما افعل فكنت استغل
فرصة غياب اهلي من البيت حيث كنت اشاهد افلام السكس بصوت مرتفع وانام عارياً وفجأة
سمعت شخص يدق الباب فقمت باغلاق الفلم مباشرةً.
وذهبت لافتح الباب الا وهي تلك المرأة , كانت تسأل عني عائلتي فأجبتها بانهم
مسافرين واني لوحدي في البيت .

يوم ما زوج امي حب يختبر رجولتي


في شهر نيسان امي سافرت عشان تشوف أمها فترة شهر وخلال هاي الفترة كنت انا وزوج امي لحالنا بالبيت. وعشان احنا زلام مع بعض بنضل بالبيت بالبوكسرات والفنيلات. وهو زلمة حلو وضخم وعنده عضل بحكم شغله الميداني. بهاي الفترة انا كنت معطل وبقضي اغلب وقتي بالبيت. الصبح زوج امي بروح على شغله وانا بحضّر اشي ناكله بالبيت. بس بهاد اليوم ما كان جاي عبالي احضر اشي وكنت لازم اروح على النادي الرياضي عشان تمريني اليومي فحكيت معه تلفون وقلت له انه يجيب معه غدا عشان انا ما جهزت اشي.
رحت على النادي ولعبت تمرين البطن المعتاد تاعي. والنادي في شباب كثير حلوين طبعا وكلهم اجسامهم حلوة وبتخوف. فانا متعود بس اروح من النادي أكون ممحون كثير واتحمم واجيب ضهري. بس بهاد اليوم حبيت اغير شوي بما اني لحالي بالبيت وزوج امي بالشغل فقررت احضر سكس وامرج بالصالة. فدخلت حلقت شعر زبي وبيضاتي واتحممت وطلعت على الصالة، فتحت النت وبديت احضر أفلام سكس واشوف كساس وزبار وناس ممحونة بتنيك. وكان جاي عبالي انيك كثير. المهم وانا عم بمرج سمعت صوت الباب عم بنفتح ولا هو زوج امي مروح من الشغل بدري وجايب اكل معه عشان نتغدا. المهم شافني وانا ماسك زبي وبحضر فلم سكس .. بس انا عطول حطيت البوكسر ع زبي عشان ما يشوفو ابوي وسكرت اللابتوب. ابوي عمل حاله ما شاف وقالي يلا قوم البس عليك وحضر الطاولة عشان نتغدا عبين ما انا افوت اخد شور سريع وكان راسم بسمة خفيفة على وجهه. انا طبعا حسيت بالاحراج شوي عشان اول مرة ابوي يشوفني بهالوضع بس قلت لحالي هو كان شب بعمري واكيد كان يمرج لما ينمحن. فقمت لبست علي من دون ما اجيب ضهري وجهزت طاولة الغدا. شوي وطلع من الحمام ولبس البوكسر الأبيض الضيق تاعه والفانيلا البيضة. قعدنا على طاولة الغدا وبلشنا ناكل ونحكي. بس انا كنت لسا كثير ممحون وزبي مش راضي يهدا ومع بوكسر زوج امي الي راسم زبه الكبير رسم الوضع زاد هيجان وزبي ضل واقف. زوج امي قعد كالعادة يحكيلي عن يومه والقصص الي صارت معه بالشغل. وبعدين سألني كيف كان يومي وقلت له انه رحت عالنادي وروحت بس. فصار يحكيلي
- "واه شو عملت بس روحت؟"

صديقة أمي



تبدا قصتى عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى
بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها
كما كانت تقول لى نظرل لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى
الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم
معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم
ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها
عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها
وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز
كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها
وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات
بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من
بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى
وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى
فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى
كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما
شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى
وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى
غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل
فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت

ليله الدخلة والعائله الجزء الثالث والعشرون


وحشتني عمتي سماسم جدا قلت اتصل بيها، رفعت التليفون أيوة مين؟ قال: أنا ابن عمتك، قولت: أمال عمتي فين؟ قال: راقدة في السرير عيانة بقالها اسبوع وانت ما جيتش تزورها
يانهار اسود، لبست هدومي وقولت لسامية اني رايح مشوار مهم ، ما قولتش اني رايح عند عمتي احسن تفكر حاجة تانية

ركبت التوك توك ووصلت بيت عمتي ودخلت لقيتها راقدة ع السرير فعلا ورابطة راسها، وأول ما شافتني راحت معيطة، عرفت انها كانت محرومة مني وواحشها جدا، سلمت عليها كانت قاعدة مع حماتها الحاجة نواعم، ايوة اللي نكتها المرة اللي فاتت وفكرتني المرحوم ههههه سلمت عليها : ازيك ياحجة وقعدت: مالك ياعمتي ألف ألف سلامة عليكي ان شا الله سامية ههههه ضحكت وقلبنا الموضوع هزار، قربت منها لقيتها واخدة الموضوع بجد وما بتضحكش، ضميتها لصدري وقلت : اعذريني ياعمتي انا ما كنتش اعرف اليومين اللي فاتوا كنت بره البلد، وروحت نيمت عند اختي سهير 3 ليالي عشان ظروفها كانت وشحة فاعذريني

كان واضح من نظراتها انها تعبانة نفسيا قبل ما تكون تعبانة جسمانيا، قولت للحاجة نواعم ممكن ياحجة معلش عاوز عمتي في كلمة سر، وزعت نواعم وولاد عمتي وقفلت الباب وطلعت جنبها ع السرير، مالك بقى ياست الكل؟ انا هنا مخصوص عشانك انتي عمتي وحبيبتي وكل حاجة في الدنيا، وقومت بايسها من خدها ونزلت بوستها من شفايفها زي ما حسين فهمي بيبوس ميرفت امين هههه حتى البوسة منفعتش لقيتها برضه زعلانة ومش عاوزة تتكلم، قلت أكيد فيه حاجة كبيرة، فيه إيه ياعمتي خضتيني؟

أغتصاب لبوه


نا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.

بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.

مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة ، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان ، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين ، وفعلا انتقلت أنا وابنتي واتفقنا على أن أمكث عند اهلي غيابه فترة ، الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي وأختي هديل الصغيرة ، والتي يبلغ عمرها 16 فقط عاما ، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين ، زرقاوان عيناها ، بيضاء بشرتها ، انفها وفمها شبيهين وأنفي بفمي ، واسعتين عيناها ، ثدياها متوسطان ، طولها 1.67 متر ، نحيفة بعض الشيء. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.

ليله الدخلة والعائله الجزء الرابع والعشرون


بعد ما نكت الحجة نواعم روحت على عمتي لقيتها قاعدة ع السرير، بتقولي عملت ايه؟ قولت: مفيش قعدت بره في الصالون لغاية ما اهدى وابرد تاني عشان الضيوف، كنت مصمم ماتعرفش اني بنيك حماتها

شوية دخلت الحاجة نواعم افتكرت اني وعدتها ماتشوفش وشي تاني، وفعلا لميت حاجاتي وجيت استأذن عمتي: رايح فين يامعاذ؟
قلت : انا مروح بقى
قالت: وكنت جاي في إيه بقى؟
قلت: عشان خاطرك ياعمتي اقعد طول العمر ولكن ما قدرش دلوقتي هاجي لك وقت تاني
كانت نواعم بتبص لي بقرف وكانها منتظرة أمشي، وفعلا جيت ماشي حصلتني ع الباب وقالت: تعالى يابني خد
قلت: أيوة ياحجة نواعم
قالت: ترضى اللي عملته فيا دا يتعمل في امك؟
قولت: ما ارضاش طبعا ودي غلطة قولت لك مش هاتتكرر ومش هتشوفيني تاني، ثم الحب مش عيب يانواعم
أول ما سمعت كلمة الحب غيرت وشها وقالت: بتحب واحدة قد جدتك يامعفن؟
قولت: الحب مالوش سن وياما رجالة عواجيز بيحبوا بنات صغيرة اشمعنى انا يعني ما احبش واحدة جميلة زيك الناس كلها شايفينها عجوزة وانا الوحيد اللي شايفك أجمل إنسانة في الكون.
كان كلامي له مفعول السحر على نواعم، انا من طبعي ما بغصبش على حد يعمل حاجة غصب عنه، لقيتها بتقول: طب هانشوفك تاني امتى؟
عرفت على طول انها رضيت عني وعاوزاني آجي لها تاني
قولت وانا مبتسم: لما تسمح الظروف آجي لك اشوفك ياقمر سلام

ليله الدخلة والعائله الجزء السادس والعشرون


روحت شقتي وتاني يوم رن جرس الباب كانت سهير اختي ومعاها مازن ابنها ونادية بنتها، دخلوا وقعدوا في الصالون وانا دخلت اغير هدومي عشان البس بيجامة أو تي شيرت، لأن ما ينفعش أقعد معاهم براحتي في وجود مازن

كان وجود مازن هو الجديد ما بينا، طبعا العلاقة بيني وبين مراتي واختي وبنتها عادي، يعني حتى لو هاقعد عريان ما يجرى شئ، لكن بوجود مازن لازم ابقى متحفظ، قولت لاختي: على فكرة انا نزل الشغل من بكرا يعني المشوار بتاعك دا لازم يبقى بالليل
قالت : ما ينفعش احنا معادنا عند خطيبة مازن العصر عشان نلحق نسافر اسكندرية
قولت: العصر هاكون في الشغل
قالت: اعمل إجازة أو إذن
قولت: خلاص ماشي هحاول، المهم دلوقتي فيه أوضتين انتي وسامية ونادية في أوضة وانا ومازن في أوضة
قالت : لأ واحنا مش هنيجي نضيق عليكم ناموا مع بعض وانا وولادي مع بعض
قولت ما يصحش، خلاص أنا هنام هنا في الصالة أنا ومازن وانتي خدي نادية في أوضة وسامية لوحدها أو انتي لوحدك وسامية ونادية في أوضة.

ليله الدخلة والعائله الجزء الخامس والعشرون


قعدنا ناكل ع السفرة وشربنا الشاي واحنا في منتهى الانسجام، حب أسامة وحنان يستأذنوا، قلت ماشي، وسبقونا ع الباب روحت مدي حنان بوسة في بقها وقلت: مع السلامة

رجعت لسامية وقولت لها: ما كنتش متوقع ان دا يحصل ابدا، شكل استاذ أسامة ومدام حنان متحفظين ايه اللي يخليهم يقعوا بالسهولة دي؟ ردت وقالت: مافيش حاجة تصعب على سامية وانا يهمني اسعدك ياحبيبي اول ما شوفتك هايج على حنان قررت اجيبها لك، قولت: وماحسيتيش بالغيرة؟ قالت: طبعا حسيت انا واحدة ست ولكن احساس ممتع لما تكون غيران وطلبك ما يتحققش.

كنا بقينا الساعة 7 بالليل قولت اتصل على عمتي اشوفها خفت والا لأ، اتصلت ردت هي عليا وطمنتني انها كويسة، وقالت مش عاوز تشوف نواعم؟ قولت في سري : آآآه شكلها عرفت انك نكت حماتها يامعاذ، بس حاولت ما يظهرش عليا حاجة قولت: طبعا ياعمتي هي فين؟ قالت: هنا ما بطلتش كلام عليك من ساعة ما مشيت، عرفت ان دا قصدها لاحظت كلام نواعم الكتير والموضوع مش انها عرفت السر اللي بيني وبين حماتها، قولت : خلاص ياعمتي هاجيلك بكرا الصبح اشوفك لأن بعد بكرا نازل الشغل ومش هاقدر اتحرك تاني الا في آخر الأسبوع، أخدت التليفون نواعم وقالت: لأ تيجي دلوقتي عشان تشوف عمتك

طيب المفروض سماسم هي اللي تقول مش نواعم، يبقى الموضوع واضح ، نواعم كسها كلها وعاوزة تتناك تاني

المنقبه الشرموطه


انا مهندسة مروة 34 سنة ومتقبة وملتزمة دينيا متجوزة من الدكتور مجدى وعندى ولد 12 سنة وبنت 8 سنين الولد اسمه ادهم والبنت جاسمين . جسمى جميل جدا ورشيق اوى طولى 170 سم ووزنى 72 وبشرتى بيضا وطيزى مدورة وحجمها حلو وبزازى متوسطة وبلبس سوتيان مقاس 36 بى . جوزى بيمارس معايا الجنس تقريبا مرة كل اسبوع وبيبقى روتينى اوى ومفيش تجديد ومش بيتكلم وهو بينكنى خالص ويدوبك ينام فوقى ويدخل زبه فى كسى وفى اوقات كتيرة بينزل لبن زبه قبل ماكسى يرتاح وينزل عسله . ورغم كدة عمرى مافكرت اخونه ابدا علشان ملتزمة دينيا اوى ويمكن لتربيتى الشديدة . لكن اول مرة اتنكت من زب تانى غير زب جوزى كان فى الاتوبيس . كنت راجعة من الشغل وعربيتى عطلت ومكنش معايا فلوس فاضطريت اركب الاتوبيس وكان زحمة اوى قلت يمكن جد يشفنى بالنقاب يقفلى بس محصلش حصل حاجة تانية . قعدت اتزنق والناس بتحسس على جسمى وازبارهم تحك فيا فى كل جسمى لحد ماوصلت لنص الاتوبيس ولقيت شاب قلى تعالى اقفى ادامى ياحاجة و واول موقفت ادامه حسيت بزبه فى طيزى زى الشومة . قلتله ممكن شويه لقيته حط مطوة فى جنبى وقلى فى ودنى اسكتى ياكس *** يامتناكة يابنت المتناكة هنا هنيكك دلوقتى يابنت اللبوة ياشرموطة ولو فتحتى بقك هشرحك ياشرموطة يابنت اللبوة يامنقبة. انا خفت وسكت ايده قعدت تلعب فى طيزى ويبعبص طيزى ورفع العباية بتاعتى وكنت لابسة جيب تحتيها راح فاتح سوستة الجيب ومد ايده وقعد يلعب فى طيزى من فوق الكيلوت الاحمر الشفاف الى كنت لابساه وبعد كدة نزل الكيلوت من طيزى وراح منزله خالص وقالى ارفعى رجلك ياكس *** علشان اخد لباسك يامنقبة يابنت الشرموطة . رفعت رجل راح ساحب من نحية والرجل التانية وسحبه وقالى ريحته حلوة من مية كسك ياعلقة . وانا مبسوطة من الشتيمة الى اول مرة اسمعها . وانا خايفة اوى ورغم كدة كنت هايجة اوى وكسى بينزل عسله , حسيت بزبه على طيزى وبين وراكى وهو عمال يشتم فيه ولقيت زبه على باب كسى وبدا ينكنى اوى ويقلى انا هحبلك يابنت المتناكة يامنقبة من زبى ولبنى ياشرموطة اموت فى نقابك يابنت اللبوة . وبعد كدة حسيت بلبنه السخن ناول على رجلى وراح سايبنى ونزل من الاتوبيس بعد مقلى باى يامتناكة انا اسمى جرجس وباس راسى من ورا . وكل ده انا مش حسة بتفسى بدءت افوق واعدل نفسى ولقيت انى لسة ليا محطة طلعت ادام علشان انزل . واول مدخلت الشقة قلعت كل هدومى وقعدت افكر فى الى حصلى هجت اوى وحسيت انه لو معايا

الجزء الثلاثون


صحيت بقى المرة دي رحت ع الشغل، وانا بقالي شهر قاعد في البيت من يوم الجواز، كانت فترة طويلة حسيت بعدها اني مش شغال اصلا لذلك روحت الشغل واستاذنت بدري ورجعت

ولما رجعت رنيت الجرس ما حدش فتح لي، رنيت كمان برضه ما حدش فتح ، ندهت على ساميه مراتي مفيش حد بيرد، اتصلت على ساميه بالتليفون مفيش فايده، قلقت احسن يكون فيه حاجه لو كانت ساميه برا البيت كانت ردت عليا، ولكن طالما ما ردتش والشقة فاضيه يبقى فيه حاجه

نزلت للنجار تحت العمارة فتح لي الباب بشاكوش وطفاشه، وحاسبته وقولت له شكرا، دخلت لقيت صدمة، كانت ساميه متكتفه في السرير في اوضه النوم وبحبل وشكلها مهريه ضرب وتعذيب، فكيتها بسرعه وانا قلبي بيدق م الخوف لاني مش عارف حاجه ولا سبب اللي حصل، وبعد ما فكيتها بقولها ايه اللي حصل؟
قالت: جماعه كانوا عاوزينك ولما قولت لهم انت في الشغل واحد كتم بقي والتاني بقى يضرب فيا وبعدين كتفوني في السرير
قولت: طب انتي عارافهم؟
قالت: اول مره اشوفهم

ليله الدخلة والعائله الجزء الحادي والثلاثون


كان من الصعب اني اعمل كدا مع امي، لكن واضح اني كائن ضعيف ما بعرفش اتحكم في رغباتي، نمت وبعدها شعرت بندم وعشان انهي القصة جبت بطانيه ونزلت على الارض لغايه الصبح

وبعد صحينا اتصلت بالشغل اعمل اجازه عارضه بحجة مراتي في المستشفى، وصحيت امي غسلت وشها وقعدت ع السرير ، روحت جبت فطار وكلنا، الدكتور جه طمنا ع الحاله وقال نتيجه الاشاعات والتحاليل كويسه ، وقال ان كل اللي مراتي ساميه شويه كدمات هايروحوا بالدهان والعلاج والراحه، وقال بكرا هاكتبلكم على خروج بعد ما يطمن اكتر ع الحاله

ساعه بالضبط وجات اختي سهير ومعاها فاكهه، اصل لازم تيجي على الاقل عشان امي معايا، سلمت علينا وقعدت تضحك معانا وتهزر لغايه ما الساعه بقت 1 الظهر، استأذنت عشان تسافر اسكندريه قولت لها: خدي امك معاكي، قالت انا مسافرة اسكندريه ، قولت ركبيها مواصلات عشان ما تتعبش لانها ما عرفتش تنام امبارح، خدت امي فعلا وركبتها المواصلات وانا قعدت جنب ساميه، كنت اقرب منها واقعد اداعبها بلطف في كل جسمها عشان تنسى الالم بتاعها، لغايه ما تجرأه ودخلت إيدي من تحت ولعبت في كسها وهي شهوتها سريعه قوي لقيتها بتحرك وسطها معايا فوق وتحت وكانها بتقولي نزلهم لي يامعاذ، وانا بلعب في كس ساميه لمحت ان فيه ممرضه شايفاني من الطرقه من بره، عملت نفسي مش واخد بالي لغاه ما عنيها جات في عنيا.

كانت الممرضه مثيره جدا حلوه وجميله زي القمر، عندها حوالي 25 سنه، وفي إيديها الشمال دبلة يعني متجوزة، تخيل بقى لما تكون واحده حلوه قوي لابسطه بالطو ابيض تبقى مثيره ازاي؟

Tuesday, May 23, 2017

احلي نيكه في الدنيا من رجاله الامن المركزي


ازيكم
انا دودو ححكيلكم عن حاجه حصلت بجد
كان عمري 16 سنه وكان يوم ماتش مصر والجزائر في استاد القاهره اتفقنا انا وصحابي نروح الاستاد لبست طقم منتخب مصر شورت وفنه المنتخب ووخددت صحابي الي اكبر مني ورحنا كنت ساعتها مش تخين بس كنت طري جسمي طري اوووي وابيض ومطول شعر اوووي وكاان شعري ناعم وشفيفي منفووخين كانو بيقولي في المدرسه ياننسي من كتر مكان شبه البنات وكل الناس فاكرني خول انا اه كنت خول ومتناك بس هما مكنوش بعرفو بس كان باين علي شكلي
المهم وقفين طالبور طويل وكان الدنيا زحمه جددا والناس كلها لزقينفي بعض اكتر من حد لزق فيا منهم الي حسيت بزبه ومنهم الي كان عادي ومنهم الي اتحرش وبعبص
كل دا واحنا لسه بندخل الحاجات دي هيجتني موووت وفضلت ادعي انتي اتناك يومها
دخنا الاستاد وكان مافيش مكان حتي نقف وكانو عساكر الامن المركزي كتير اوووووي فضلنا نهيص وانا كنت مراقب ازبار الناس وبقول ياتري الاستاد دا كله مين حينكني ياريتكلهم
بدا الماتش والزحمه زادت اوووويوانا واقف عند اخر كرسي وناس كتير ورايا ناس تتحرك وتلزق وتمشي انا هيجاني يزيد وكل ماقول هو دا يمشي

مع بنت عمتى بعد شهر العسل


سمر بنت عمتى حبيبة قلبى ونور عيني اتجوزة من سنة وشهرين قصة ترجع لسنة وشهرين من بعد شهر العسل كلمتها عشان اروح لها عشان انزلها صور وفديوهات الفرح واظبطلها اللاب بتعها واقضى معها اليوم وكدة وعرفت ان جوزها سافر عشرة ايام ولبست ورحت وقتها كنت بشرب حشيش وكانت معاية حتة حلوة قولت اشربها هناك لانى حقعد ف الغرفة بتاعت الضيوف وحبقى برحتى وهى ف المطبخ رحت لقيت عمتى بتجهز عشان تنزل سلمت وقعت وعملت نفسي حنزل معاها راحت عمتى قالتلى لا خليك اليومين دول معاها عقبال ما اخلص المؤمورية بتاعة الشغل وبت عمتى كانت موفقة عادى ودخلت قاعدت ع بليل لقيتها بتقولى يلة قوم اختار من دولاب جوزى حاجة قولتلها لا هاتى اى حاجة من عندة وخلاص قالتلى قوم بس انت مكسوف وبالمرة شوف الاوضة بتاعتى وقولى اية رايك عقبال ما احضر العشا رحت رايح وشوفت الغرفة وبفتح الدولاب لقيت قمصان نوم وحاجات تحفة ودخلت وراية فاقلتلى اية رايك عجبوك رحت ضاحك وقولتلها انا معرفش ومش قصدى طبعا وشها احمر حبة ورحت قافل ورحت فاتح الضرفة التانية وطلعت قفطان وشورت وحطيتهم ف الغرفة اللى حنام فيها وقعدنا نتعشا وكانت زعلانة عشان مش غيرت وقولتلها سيبيني برحتى وسهرت حبة معاها وقولتلها حدخل اظبط اللاب جوة واعيش فية وانزل الحاجة واشوفك الصبح قالتلى اوك طبعا طول الوقت هى لابسة روب معرفش اية اللى تحتة دخلت وسيبة الباب موارب وعلى الساعة 12 بليل قومت المطبخ عملت شاي ودخلت الحمام

نيكة و لا على البال



حلي نيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك بتسير بطريق ومكتوب لك انك تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت . نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع . تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني
دق جرس موبايلي عندما كنت بزياره للقاهرة … واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه … محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك … صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض …المهم قال لي حسام انا عاوز منك طلب … قلتلوا انت تؤمر ..
قال عندي هنا مدام حنان … اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك حسام هو خبير بالكمبيوتر … قلت لعقلي ايه القرف ده , … ح اضيع ليلتي وانا متواعدبروح اسهر مع اصحابي … المهم قلتلو اوك يا خالد انت تؤمر
المهم اخدت تاكسي وروحت من هليوبوليس الي ميدان تريومف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كباب كنت مشتاق لاكله لانى من زمان ما اكلتو …

الفنان علاء ناك هالة فانتة الارياف بعلم جوزها الد



المهم قصتي عن لسان أحد أصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقة موسيقية للأفراح في إحدى محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء هوه شاب حوالي 25 سنة قابلته مرة واحدة مع أحد زملائي في الشغل أصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكى لي .

بيقول لي مرة كنت في فرح في إحدى قرى المحافظة اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القرية) مشهورة بالنسوان الجامدة علي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم أغلبهم بيض وعيونهم ملونة وأجسامهم حلوة (طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده) بس هوه ده اللي قاله ده غير إن رجالة البلد دي بيتعاملوا مع أصحاب الفرق على إنهم باشاوات . علي فكرة نسيت أقول إن صاحبي ده مطرب في الفرقة وإن من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما أو بمعني آخر القبول.المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامدة جدا حتى العروسة وعلي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم طالعين في موضة فساتين الفرح العريانة والعروسة كانت لابسة فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضا الطرية طالع.

المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحدة طلعت بزها بترضع ابنها وبزازها كانت ما أروعها مليانة وبيضااااااااا وأنا من عادتي مبحبش أبص على واحدة بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانية جنبها عينيها ما نزلتش من على بزاز الست اللي بترضع وراحت قايلة لها حاجة وبعديها مسكت بزها وبصت للحلمة للي كانت لونها بيج فاتح رغم إن الست دي بترضع (لأن المتعارف عليه الحلمة في الرضاعة وفي مصر بيكون لونها بني) بس دي الحقيقة وراحت ماسكة الحلمة بصوابعها راحت الست اللي بترضع ضارباها على إيديها بدلع ومنيكة فراحت سايباها ورجعوا للفرح وهات يا تسقيف وزغاريد.

جارتنا والحقنه



أعيش انا وأختى فى شقه بالدور الخامس بأحدى العمارات القديمه بوسط البلد .. وتسكن تحتنا مباشره بالدور الرابع سناء بطله قصتى هذه .. أنا لم أتزوج بعد رغم بلوغى عامى الثلاثين
. وأختى تعمل مشرفة تمريض بمستشفى المدينه… وسناء فى عمرى يفرق بيننا شهور لا تزيد .. ولكنها ككل البنات بيتجوزوا قبل الصبيان بكتير .. رغم أننى كنت دايما هايج عليها بسبب أنها بحكم موقع شقتهم تحتنا .. فكانت لما تنشر غسيل او تشمس فراش .. وترتمى على سور البلكونه .. تظهر لى بزازها كلها يمكن لحد الحلمات البنى الصغيره من فتحه صدرها .. وكانت بزازها عامره كبيره بشكل يجنن .. أما عن فخاذها .. بيضاء بضه ملفوفه .. تتعرى خالص لما يترفع فستانها وهى تشب لتصل لحبال الغسيل … صورتها كده ما بتغبش عن خيالى .. زبى يتصلب .. أدخل الحمام أدلكه بعنف لغايه لم اجيب كل اللبن الى فيه وارتاح … هى أتجوزت من ست سنين وعاشت مع أمها ألارمله فى نفس شقتهم مع جوزها ..وكان جوزها بيشتغل بحار على مركب تجاريه .. بيغيب شهور فى البحر …وبقيت صفاء مخلفه ولدين منهم ولد لسه صغير بيرضع …

قصة البدايه مع صاحبي


قصة البدايه مع صاحبي
----------------------------
في اكتشاف الذات وخبايا الملذات
-------------------------------------



اهديكم بعض الصور والفديوهات والقصص ، مما قذ يشغل خيالكم وخيال زوار صفحاتكم وتجعل الكل يتمنى يعيش نفس التجربة بنفس الاحساس والمتعة والاحترام... ولايجب على الانسان ان يترك اي فرصة تمر دون الاستماع بما يصادفه فيها من متع واثارة ونشوة في الكشف عن خبايا الذات بمفاجئات لذيذة ومغرية والمزيد من اكتشاف شهواتنا وارضائها بلا قيود ولا حدود وبدون عقد


انا امين ............ طبعا دة مش اسمى الحقيقى
انا من القاهرة , 36 سنه , مهندس معمارى .....
انا جاى , مبادل
اول مرة ليا مع واحد كنت فى ثانوى و كنت مع واحد صحبى و جارى مراد
كنا فى اسكندريه فى شقتنا هناك
و كنا سهرانين و بنشرب و بنتفرج على فيلم سكس
مراد بتاعوا كان واقف جامد جدا من السكر و الفيلم
قلتله اوم اضرب عشرة بدل ما مبتاعك طالع علينا كدة
قالى لا حضرب هنا و راح مطلعه من البوكسر و مسك مخدة صغيره و حطها حوليه و قعد ينيك فيها
بصلى و قالى بقولك ما تورينى بتاعك , استغربت جدا و احنا اصحاب من اكتر من 10 سنين
انت عبيط يا له ايه الى بتقوله دة
قالى ياعم و انا حعمل فيك حاجه منتا كمان هيجان و بتاعك واقف و انت شفت بتاعى خد راحتك و اقلع و قعد يضحك
المهم اخدنا ها بهزار و قلعت و فعلا قعدنا نضرب عشرة مع بعض
شويه وقالى بص امسك انت بتاعى و انا حمسك بتاعك متهيئلى حيكون احلى
انا كنت فى قمه اثارتى مسكت بتاعه و وهو مسك بتاعى وبعد شويه فو جئي بيه جاى ادامى و راح نازل على ركبه و حط بتاعى فى بئه و اعد يمصه براحه , حاولت اشيله مسكنى جامد و قالى استنى
كان احساس جامد جدا

زحمة المواصلات تسبب اللواط


زحمة المواصلات تسبب اللواط
-----------------------------------
قصة شاب يكتشف ميوله الجنسي بالصدفة
-------------------------------------------------
كانت أيام العيد و كان لي موعد مع اصدقائي في الشاطئ ، و لعدم قلة المواصلات في هذه اﻷيام بالخصوص ، توجب علي ركوب الحافلة ..جاء الرقم الذي سيوصلني الى هناك بالرغم من طول المسافة ...صعدت فلاحظت عدم توفر مقعد فارغ ، اخدت مكانا في المنتصف بجانب النافذة ووقفت.
مرورا بمراكز التوقف بدأت الحافلة تزدحم شيئا فشيئا ، حتى اصبحت مكتضة بالناس نساءا و رجالا و أطفالا ...حينما كنت استمع للموسيقى تفاديا للضجيج ، التصق بي رجل من ورائي فلم التفت ، قلت في نفسي انه الازدحام .ومع سير الحافلة و تحركها يمينا و يسارا، تسبب في احتكاك من ورائي ، فشعرت بشيئ صلب عرفت انه قضيب الشخص الواقف ورائي ، استدرت و نظرت اليه محمر الوجه ، قال لي سامحني ان الحافلة ممتلئة عن آخرها و ابتعد قليلا عني. استدرت ثانية الى مكاني مستمتعا بالموسيقى ، توقفت الحافلة مرة اخرى فصعد المزيد من الناس ، ارتفعت حرارة داخل الحافلة و فجأة حتى شعرت بالتصاق و مع نفس الرجل !! خجلت ان انظر اليه مرة أخرى و الي قضيبه المنتصب الظاهر من فوق السروال ...التصق بي بحيت أشعر بنفسه الحار في عنقي و مع ارتجاج الحافلة اصبح الاحتكاك قوي و احس بقضيبه يخترق فلقتي !! احمر وجهي و لم استطع فعل شيئ بل تظاهرت بعدم المعرفة مما زاد من هيجانه و تضخم قضيبه !!

ليله الدخلة والعائله الجزء التاسع والثلاثون



تاني يوم صحينا اختي سهير حضرت الفطار وعقبال ما استحميت كان الاكل جهز قعدنا كلنا فطرنا انا واختي وعيالها الاتنين، شربنا الشاي وقام مازن ابن اختي يحضر شنطته عشان مسافر دمنهور عند عمه وهياخد اخته ناديه معاه

وبالفعل ودعناهم الاتنين وبعد ما مشيوا قلت لاختي: ايه هي بقى المفاجأه؟ قالت: ما تستعجلش الساعه دلوقتي 2 الضهر المفاجأه هتكون بالليل، قولت: حاضر
واخدت نفس عميق ورجعت بصدري لورا وقولت: وحشتيني قوي ياام مازن
وروحت مقرب منها وحاضنها وبايدي العب في ضهرها وانزل على طيزها من ورا
شالت دراعي من عليها وقالت وهي مبتسمه: خليك بالليل احسن تفطس ههههه
كنت تعبان جدا من ليله امبارح واللي حصل مع ناديه وما كملش، قولت مش مهم، دلوقتي ياترى ايه هي المفاجأه؟ الصراحه كنت مندهش من كلام اختي دي اول مره تتكلم بهذه الطريقه، وكمان تمنعها مني لاحسن افطس معناه انها خايفه على صحتي، دا معناه ان المفاجاه غالبا مرتبطه بالجنس، شكلي هنيك نسوان كتير، لكن مين هما النسوان دول وتعرفهم منين؟

نورا تحكى : السباك فشخنى


نورا والسباك

بعد أن فرغت من ممارسة جنسية خائبة مع نورة صديقتي
سألتها : إن استمتعت من ممارستي معها فردت قائلة : إلى حد ما …! .. ردها هذا جعلني استنقص رجولتي فقلت لها : هل هناك من الرجال من هم أكثر فحولة مني .. فردت والضحكة تجلجل من سخريتها لسذاجة سؤالي فقالت : لا تغتر يا حياتي .. فهناك رجل لم أرى مثله قط …! فسألتها من ذلك الرجل …؟ فقالت : اسمع حكايتي مع هذا الرجل إن كان لديك متسع من الوقت ومتسع من الصدر دون تبرم .. فقلت لها : كلي آذان صاغية فابدئي سرد تفاصيلها .. فشرعت تحكي قصتها مع ذلك السباك … قائلة : رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل … نظرت إلى الساعة وإذا بها العاشرة صباحا … استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة … نهضت وذهبت إليه بتثاقل … وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله … فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة … قبل أن آخذ نفسا وإذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك … كنت شبه عارية ..
ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي … فلم يكن أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل … فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به … قلت له : أتفضل أدخل …! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ …؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه … اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي … لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه … لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه ..

قصة صباح الهايجة



صباح كان عمرها 20 سنة حين خرجت للعمل بشركة بيع ملابس وكانت وقتها تواقة للمتعة والجنس نس فقد كانت تعاني فرط الشهوة ولهيب الغريزة وكانت تهوى التمثيل منذ صغرها ومشتركة في فريق التمثيل التابع لقصر ثقافة المركز وسافرت لعرض مسرحية مع فريقها ببورسعيد وهناك تعرفت على شاب من الفيوم جاء مثلها مع فريقه لتقديم عرض بمهرجان الفنون الشعبية ونمت بينيهما علاقة سرعان ما تطور من قبلات وتفريش لمتعة كاملة ونيك وغرقت صباح مع الشاب الوسيم الذي عشقه وأصبح كل حياتها في بحور اللذة ومتعة الجنس وتخلفت عن العودة مع فريقها .
عاشت صباح مع هذا الشاب أكثر من التسعة أشهر وحملت منه ….. وهنا بدأ المراوغة حين علم بحملها ، وكان صريحاً فقد أخبرها أن هدفه من وراء علاقته بها المتعة والجنس اللذان كانت تبحث عنهم مثله تماماً وكانت تواقة لهما لكن أن يكون له أسرة وأطفال وارتباطات تقيده فهذا لم يكن أبداً حلمه في الحياة .
وبعد مشاورات ونقاشات دامت قرابة الشهر والنصف وأوشك أمريهما أن ينكشف قررا أن يتزوجا على أن يتم انفصالها منه بعد الوضع مباشرة إن اكتمل الحمل وقد كان ، ورضيت صباح بهذا الحل حتى لا يفتضح أمرها وتنجب ابن بلا أب أو شهادة ميلاد واقتنعت أن قضاء أخف من قضاء ، وبالفعل أنجبت صباح ولداً وتم الطلاق وتركها العشيق عائداً لحياته الأولى بالفيوم كما عادت هي لمسقط رأسها مرة أخرى بطفلها وكانت أمام الناس غير خاطئة فقد روت أنها تزوجت من زميلها حين سافرت وانفصلت عنها مؤخراً لخلافات بينيهما .

قصة شذوذ و سادية


نا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك

ليله الدخلة والعائله الجزء الثاني والاربعون


بعد ما اترجيت اختي ترفع المنديل قالت: ارفعي المنديل ياام رضا
ام رضا؟؟؟؟؟؟؟
تبقى صاحبتها اللي كانت عندها بحجه ان ابنها عيان، رفعت المنديل فعلا ولقيتها هي نفس الست اللي كانت في الالبوم، وهي نفسها اللي ناكها مازن ابن اختي جماعي مع امه في الشريط.

كانت مفاجأه فعلا لكن بمشاعر جميله جدا جدا، على طول قومت شايل ام رضا منيمها على ضهرها فوق السرير قولت: تعالي بقى يامدوخاني انتي بقى اللي كنت بنيكك ومش عارفك؟
قالت: انت واد مالكش حل
قولت: انا والا مازن؟
ضحكت وصوتها علي

ليله الدخلة والعائله الجزء الحادي والاربعون


وصلت الساعة 9 بالليل ورن جرس الباب فكانت اختي سهير جايه من مشوارها، سالتها عن ام رضا وابنها عاملين ايه؟ قالت: كويسين، ودخلت بسرعه ع المطبخ دخلت وراها وقولت وانا مبتسم : ياترى ايه هي المفاجأه مش هتريحيني بقى؟
قالت: ما تستعجلش كلها ساعه عقبال ما نتعشى

قعدنا ناكل وبعد ما خلصنا شربنا الشاي ودماغي بقت تمام، طلعت في البلكونه شربت سيجارتين وقعدت افكر ياترى ياسهير محضرة لي ايه؟ لكن دي اختي ولا يمكن تاذيني، وحطيت احتمال لان حسب اللي شوفته في الشريط اختي سهير متحرره جدا وعايشه حياتها حتى مع اصدقائها وابنها وبنتها، لكن مخبيه والا صرحت لي باللي انا شوفته في كمبيوتر مازن

انما دلوقتي هل يمكن اصارحها باللي شوفته والا مش دلوقتي؟ كان جوابي على طول: مش دلوقتي يامعاذ اشتري وما تبيعش لغايه ما تشوف الحكايه ايه

نورهان و مراد و أول مرة


جنس و حب أهم ما يجعل العلاقة بين المحبين شديدة التواصل و ممتعة. فالجنس يزيد العلاقة لهفة و الحب يحميها. الشاب مراد يبلغ من العمر 25 سنة ، يعمل الآن بشركة للتجارة الحرة ، حينما كان في 20 من عمره ، كان يدرس بالكلية للتجارة. و في ذاك المكان و الزمان تعرف على الفتاة نرهان التي تبلغ من العمر أنذاك 19 سنة.. و هي أيضا تدرس في كلية التجارة. كان مراد يدرس بالمرحلة الثانية أما نورهان فكانت في المرحلة الأولى.. كانا يتبادلان النظرات لمدة شهر ، كانت النظرات التي يتبادلانها فيها نوع من الإهتمام و الإعجاب. لم يتشجع كل منهما أن يسير للآخر و يبوح له عن مدى انعكاس تلك النظرات على قلبه.. و حينما تقدم الوقت بهما و اشتدت النظرات بينهما أكثر و أكثر ، اسرع مراد إلى نورهان في يوم ما عندما وجدها تقف أمام محطة الحافلات ، و باح لها عما يختلجه من أحاسيس نحوها و إزداد فرحا حينما لاحظ ان نورهان تبادله نفس الأحاسيس بل أكثر من ذلك.. مرت الأيام ، و إزدادت العلاقة لحمة و ترابط ، بفضل تبادل القبلات التي زادت كل منهما انعجانا بالآخر ، و تعددت اللقاءات الساخنة بينهما.. لمس بزاز و تذوق عسل حلماته ، شد زب منتصب حتى أن يقذف المني ، مداعبة بظر حتى النشوة. كانت اللقاءات الحارة بينهما خفيفة المداعبة و خجولة. كانت الأيام تمر بين جنس و حب

.. أحببت الزب العملاق ..


أكبر زب شاهدته في حياتي لما رضعت زب الاعمى و ناك كسى و طيظى في بيتي
مهما حاولت ان اصف لكم زبه فانكم ربما لن تصدقوا فقد كان اكبر زب اراه في حياتي في ذلك اليوم الذي كنت فيه جالسة في البيت على الساعة العاشرة صباحا و كنت وحيدة لان زوجي في العمل و ابني في المدرسة و يومها انهيت واجباتي المنزلية فشغلت التلفيزيون على برنامج صباح الخير . فجاة سمعت رنين الجرس و كنت اعلم ان ابني لم يحن موعد عودته و لذلك نظرت من الفتحة فرايت رجلا يضع نظارات سوداء و كان شعره مزيج بين الاسود و الابيض و عمره حوالي خمسة و خمسين سنة و لذلك ترددت في الفتح و سالته ماذا تريد فاخبرني انه يبحث عن صدقة و هنا اشفقت لحاله و ذهبت الى حافظة النقود و احضرت له بعض المال و فتحت الباب و لما ناولته النقود عرفت انه اعمى . و عرضت عليه الدخول بعد ذلك و كان في نيتي ان اقدمه له بعض الاكل فقط و هو ما حدث حيث كان ياكل بشراهة و يظهر عليه انه جائع جدا و حين اكمل الاكل قام و شكرني و طلب مني خدمة و هي ان اتركه يدخل الى الحمام و حملته من يده و قدته الى الحمام و بمجرد ان وصلنا انتابني فضول في رؤية زبه و قلت في نفسي حتى و ان رايت زبه فانه لن يتفطن للامر لانه اعمى و لم اكن اعلم انه يملك اكبر زب اراه في حياتي علما اني متزوجة و كانت لي علاقات مع عدة رجال من قبل

مـــديــحـــة


مـــديــحـــة
***********************
خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب

الجماع الجنسي وأنواعه حسب الأعضاء التناسلية


الجماع الجنسي وأنواعه حسب الأعضاء التناسلية
قوة الرغبة أو الشهوة والزمن
أنواع الجماع
يقسم الرجل إلى ثلاثة أنواع هي : الرجل الأرنب ، والرجل الثور ، والرجل الحصان ، حسب حجم عضوه التناسلي .
والمرأة أيضاً ، بحسب عضوها التناسلي تكون ظبية أو فرس أو فيل أنثى .
ينتج من ذلك ثلاثة أنواع من الجماع الشرعي بين أشخاص من أحجام مناسبة وستة أنواع من الجماع عندما لا تنطبق الأحجام ، ومجموعها تسعة أنواع من الجماع . في هذه الجماعات غير المتساوية، عندما يتجاوز عضو الرجل حجم عضو المرأة يدعى جماعه مع المرأة التي يأتي حجم عضوها مباشرة بعد حجم عضوه ، الجماع العالي وهذا الجماع على نوعين ، بينما يدعى جماعه مع المرأة التي يبتعد حجم عضوها عن حجم عضوه الجماع العالي جداً ، وهو على نوع واحد فقط .
ولكن، إذا تجاوز عضو المرأة حجم عضو الرجل، يدعى جماعها مع الرجل الذي يأتي حجم عضوه مباشرة بعد حجم عضوها، الجماع الأدنى وهذا الجماع على نوعين، أما جماعها مع الرجل الذي يبتعد حجم عضوه عن حجم عضوها فيدعى الجماع الأدنى جداً وهو على نوع واحد فقط .
بتعبير آخر، الحصان والفرس والثور والظبية يشكلان الجماع العالي، بينما الحصان والظبية يشكلان الجماع العالي جداً، من جهة المرأة ، الفيل و الثور والفرس والأرنب يشكلان الجماع الأدنى جداً.
يوجد إذاً تسعة أنواع من الجماع حسب أحجام الأعضاء ، في هذه الأنواع من الجماع ، المتساوية هي الأفضل . و أنواع الجماع المتباعد أي الجماع العالي جداً والجماع الأدنى جداً هما الأسوأ ، أنواع الجماع الأخرى هي من النوع الوسط ومن بينها الجماع العالي أفضل من الجماع الأدنى.
ويوجد أيضاً تسعة أنواع من الجماع حسب قوة الشهوة والرغبة الجنسية.
يقال عن أحدهم أنه رجل ذو شهوة قليلة إذا كانت شهوته عند الجماع الجنسي قليلة وتدفقه المنوي قليل الكثافة و لا يستطيع تحمل عناق المرأة الشديد.

حكاية زيزى ابتديت فى الميكروباص



أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزون كنت بضحك بسخرية ...
الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض الوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة (شارع فيصل) ركبت الميكروباص باعجوبة كان فى حد نازل و انا طلعت مكانه و انا معايا شنطة كبيرة و ثقيلة و ما أن ركبت السواق طلع على طول قبل ما أقعد مرة واحد وجدت نفسى جالسة على شاب عمرة حوالى 35 سنة أسمر اللون لابس جلابية و من شدة طلعت الميكروباص استمريت على الوضع ده حوالى 20 ثانية . نزلت الشنطة ال معايا على الارض و جيت اقوم حسيت ان فى حاجة بترفعنى لفوق اصيبت بحالة افتقدتها من فترة طويلة . رفعت جسمى فى الهوا مرة واحدة و نزلت على الكرسى المخصص لى و لم انظر له و قلت انا اسفة فلم يرد . مر وقت و الطريق مزحوم و الميكروباص بيتحرك بصعوبة و اذا به يخرج موبايله و يعبث بة فنظرت فى فضول ماذا يفعل .. فتح الفيسبوك و كتب فى صفحته "النهاردة يوم جميل" فنظرت حولى فما هو سوى حر و زحام و ازمة مرور .. !!! .. فضحكت بصوت عالى !! .. مرة واحدة و سكت و كل من حولى نظروا لى باستغراب فنظر لى و ضحك و قال لى فعلآ النهاردة اجمل يوم فى حياتى كلها و اطال نظرتة حاولت ان أخفى عيونى عنة فنظرت الى اسفل فوجدت الجلابية عاملة زى الخيمة فرفعت عيونى و نظرت له و اذا بة ينظر لى بنفس النظرة ففهمت معناها . مرت لحظة و جائت ست كبيرة عاوزه تركب و ما فيش مكان غير امامى مباشر و لاكن صعب عليها علشان المقعد واطى فقام الشاب و جلس امامى و تلامس جسمة بجسمى فأحسست مرة واحدة ببركان يسرى فى جسمى كله و سخونة غير طبيعية فنظرت للشاب فوجدتة يتصبب عرق و الجلابية مرتفعة زى الخيمة ..
فنظرت الى فبادرنى بالكلام و قال : مشكلة الزحمة
قلت : فعلآ مشكلة كبيرة
فقال بخبث وابتسامة : بس كل حاجة و لها حل
فقلت : معاك حق .

ليله الدخلة والعائله الجزء الثالث والاربعون


بعد ما نكت ام رضا واختي سهير مع بعض لبست البوكسر وطلعت الصاله اشوف ابو علي ومراته مع مين مالقيتهومش، روحت ع الاوضه التانيه كانت مفتوحه نص نص، واضح انهم واخدين الامان واول ما فتحت وشوفت ابو علي بينيك مين ضحكت وفهمت كل حاجه

لقيتهم مغميين عين ابو علي وبينيك ام جنات وضع فرنساوي، ايوه ام جنات اللي جات سالت على اختي النهاردة العصر، واضح ان كان فيه اتفاق ع المعاد ووصلت بدري، اما مراته مدام ناهد كانت لابسه قميص نوم اسمر مغري جدا وبزازها الكبيره مدلدله من القميص وراكزه على ركبها بتبوس جوزها وتلعب له في صدرها، ام جنات زي ما قولت لكم ست كبيره في الاربعينات وجسمها حلو لا هي تخينه ولا رفيعه وكمان طولها نص نص لكن صدرها ابيض ودمار، اما حلمه بزها كانت خمريه وكبيره

اول ما شوفت المنظر زبي وقف تاني وكانه بيقولي مش كفايه يامعاذ انك تنيك اتنين لازم تنيك تلاته او اربعه، دخلت عليهم واول ما شافتني مدام ناهد كانت هاتنده عليا، بسرعه كتمت بقها عشان احسس ابو علي ان الوضع طبيعي والاوضه ما فيهاش حد غيرهم، وبصوباعي شاورت لها هسسسسسسسسس، وبكل هدوء نزلت ناهد من السرير ع الارض وخليتها تركز على حرفه وجيت من ورا ودخلت زبي الواقف في كسها، كان بتاعها مبلول قوي ودخل زوبري فيه كانه بيتزحلق، واضح ان ام علي كانت هايجه قوي

بقيت انيك في مدام ناهد ع الارض وجوزها ع السرير بينيك في ام جنات اللي شافتني لكن ما ظهرتش أي رد فعل، كانت مستمتعه بالنيك وعماله تتاوه، بقيت ادخل زوبري في كس ناهد ومستمتع جدا بس كاتم متعتي عشان ابو علي ما يسمعش، نزلت ناهد ع الارض وخليتها تنام على ضهرها وترفع رجلها ووسطها كله لفوق وجيت وانا واقف موطي ودخلته فيها آآآآآآآآآآآآآه أووووووووففففف وهي كاتمه المتعه وبتقول اممممممممممممممممممممممممم آآه وعنيها في عنيا كلها الم وشوق وحنيه مع بعض، كانت رومانسيه قوي بنت اللذين، شجعتني ع النيك اكتر بقيت ادخله واطلعه بسرعه

ليله الدخلة والعائله الجزء الرابع والاربعون


الوضع دلوقتي انا بنيك في اختي سهير ع السرير وضع فرنساوي وشهوتي مشتعله جدا، بينما ام رضا وناهد بيتكلموا مع بعض ع الارض، وفجأه لقيت ام رضا بتمسك الزب الصناعي اللي طلعته ناهد من الدولاب وتلبسه هي
كدا اتضحت الصوره وعرفت هي قالت كدا ليه

ناهد جات ع السرير جنبنا ونامت على ضهرها، وام رضا بعد ما لبست الزب الصناعي نامت فوق ناهد وبقت تنيكها وضع طبيعي، المنظر شعللني جدا، ما دريتش بنفسي الا وانا بسيب اختي وجيت من ورا ام رضا ودخلت زبي في طيزها واول ما دخل قالت: أييييييييي انت بتعمل ايه بالراحه آآآآآآآآآآآه، بقيت انيك ام رضا في طيزها وهي بتنيك مدام ناهد بزبها الصناعي، اما اختي سهير جابت مخده جنبنا ع السرير وسندت ضهرها للحيطه وبقت تلعب في كسها

كانت طيز ام رضا ضيقه قوي واضح انها ما بتتناكش فيها خالص، والطيز لما بتكون ضيقه بقتبض ع الزب وتهيج اجدعها راجل، بقيت هايج جدا وانا بنيك ام رضا في طيزها ولاول مره الليله حسيت بشهوه عارمة تسري في جسمي كله وعقلي راح ما دريتش الا وانا بنزل في طيز ام رضا كاني جايب جردل ميه وبادلقه ع الارض، حتى بعد ما جبتهم لسه زبي واقف ولم اتوقف عن النيك، بينما ام رضا من شهوتها بقت تكلم ناهد، بتحبيني ياناهد؟
ناهد: بحبك قوي ياحبيبتي
ام رضا: بزازك حلوه قوي ياقمر
ناهد: انتي احلى ياروحي نيكيني كمان آآآآآآآآآآآآآآآه كماااااااااااان ما ترحمنيش ياام رضا انا مشتاقه لزبك قوي ، نيكي ياحبيبتي
ام رضا: زبي احلى والا زب ابو علي
ناهد: انتي احلى يانور عيني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أمممممم زبك حلو قوي يابنت الايه أوووووووووووففففففف

ليله الدخلة والعائله الجزء الخامس والاربعون


بعد ما سألت ام رضا عن ابنها اذا كان عيان والا لأ بصت لي وكانها مخبيه حاجة وقالت: بص يابني انت دلوقتي بقيت مننا وعلينا وسرنا مع بعض ومستحيل اخبي عنك حاجه

قلت: خير
قالت: رضا ما كانش عيان، وانا واختك اللي اخترعنا الحكايه دي
قلت: ليه
قالت: انا واختك ياحبيبي اصدقاء الروح بالروح من سنين،لكن من سنه واحده العلاقه تطورت للي انت شايفه دلوقتي
قلت: مش فاهم وضحي اكتر
قالت: بصراحه كدا اختك كانت عندنا عشان رضا
قلت: يعني ايه ؟
قالت: يعني كان بينيكها خلاص ارتحت؟ لازم افسر يعني؟

ليله الدخلة والعائله الجزء السادس والاربعون


تاني يوم صحينا على تليفون اختي بيرن، ايوه مين؟
قال: انا مازن ياخالو امال ماما عاملة ايه؟
انا: كويسه انتوا عاملين ايه؟
قال: احنا جايين بعد بكرا يوم الاتنين، امال ماما فين عاوز اكلمها؟ انا: هي نايمه دلوقتي اتصل بيها كمان ساعه تكون صحيت
قال: خلاص ماشي لما تقوم ابقي قولها مازن وناديه كويسين وجايين بعد بكرا
انا : حاضر

بعد ما قفل التليفون افتكرت الشرايط اللي كان مسجلها مازن لامه واخته وانها معايا ع المحمول، قومت من ع السرير وطلعت ع الصاله عشان اشوفها، فتحت التليفون حقيبه امي وكتمت الصوت بقي mute، شغلت اول وتاني فيلم لقيتهم نفس الافلام اللي شوفتهم قبل كدا ومتصورين في اوضه اختي سهير مع ام رضا ومع ابنها، شغلت الفيلم التالت كان قصير حوالي نص ساعه، فات منه حوالي 15 دقيقه ومفيش حد ظهر في الصوره ، ومره واحده ظهرت واحده كبيره شكلها مش واضح لكن لابسه البورنص بتاع الحمام وبتغير هدومها، قربت الشاشه اكتر وعملت zooom لقيتها اختي سهير ، قلعت عريانه مالط ولبست هدومها قطعه قطعه لغايه ما الفيلم خلص، عرفت انه كان تسجيل بس لاختي وهي بتغير هدومها.

ليله الدخلة والعائله الجزء السابع والاربعون


معنى كلام اختي ان مازن نسخ الافلام دي في حته تانيه، ومش بعيد حطها على كمبيوتر ولاد عمه، بس قولت الاحتمال التاني دا بعيد هو لا يمكن يقبل ان ولاد عمه يشوف مرات عمهم بتتناك، يبقى الاحتمال الوحيد انه نسخهم ع الهارد التاني

قولت لاختي: طب هو حاطط الهارد التاني فين؟
قالت: مش عارفه هو ما بيرضاش يصرح باي حاجه تخصه في الكمبيوتر وانا مابحبش ازعجه واتدخل في خصوصياته
قولت: مش مهم مسيري اعرف
قالت: سيبنا من مازن وجهازه دلوقتي ايه رايك في ليله امبارح؟
قولت: جميله قوي بس مش عاوز اكررها تاني
قالت: ليه ياحبيبي؟
قولت: حسيت بالندم وانتي مع راجل تاني، وكمان بحس بالندم وانااااااااااا أأأأ وانتي أ أ أأأ مش عارف
قالت: فاهمه قصدك ايه ولكن عشان تعرف يامعاذ انك من زمان مش بعتبرك اخويا، انت من بعد المرحوم جوزي وانت فتى احلامي ودايما بحلم بيك واشوفك زي المرحوم واكتر، بل ساعات كنت اتمني اني اكون عروستك بدل ساميه
قولت: ومش خايفه لفارق السن الكبير اللي بينا يكون حاجز؟ طب ومش خايفه لحد يعرف من العيلة؟ طب مش خايفه من ربنا؟
قالت: هاعترفلك بسر اول مره اقوله
انا: اتفضلي

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الثانى


صحيت من النوم الأشبه بالهروب مما فعلت حوالى الساعة 7 مساء . سمعت صوت التليفزيون عرفت ان حد فى الصالة خرجت وجدت أمير ابنى بيتفرج على برنامج منوعات فسألتة عن المذاكرة فقال انه انهى جزء كبير و يأخد شوية راحة فاتجهت لغرفة اختة مى فوجتها مستغرقة فى النوم . تركتهم و ذهبت الى الحمام و بدأت اشلح ملابسى و انزل الكيلوت كى أجلس .. وقع نظرى على بقعة زرقاء فى ركبتى أثر خبطة أو احتكاك من أثر ما فعلت فجلست ووضعت عليها يدى و سرحت و تذكرت نظرة "حمو" لى و أنا عاريا أمامة فى الحمام فشرد عقلى و تسألت هل أنا امرأة مغرية للرجال هل أنا الفت النظر و اثير شهواتهم و بعد أن انتهيت ماأفعلة و اُثناء تشطيف بتاعى أحسست ان تضاريسة مختلفة عن الطبيعى فضغط علية بيدى أحسست بنغزه فى صدرى فوضعت يدى كأنى أحضن نفسى بيد واحدة لم اتمادى مع نفسى و لم أطاوع الشهوة و قمت و خرجت من الحمام .. خرجت للصالة و انا أطرد الأفكار من دماغى و أحاول ان أشغل نفسى فى أى شيىء . وجدت أمير يقلب فى القنوات بملل فجلست فى الكرسى المقابل له فقام و أعطانى الريموت و قال أنة سيكمل باقى المذاكرة فذهب غرفته و أغلق الباب . أخذت أقلب فى القنوات فلم أجد ما يلفت نظرى و يأخذ اهتمامى .. انتابنى احساس بالملل و نظرت للساعة فوجدتها 8.15 مساء الوقت يمر بطيىء فقمت و دخلت المطبخ أحضر العشاء و بالمرة اعمل نسكافية و اثناء تحضير الطعام رن التليفون الأرضى فأحسست انه النجدة و أكيد أحد المعارف يسأل علينا و أكيد هيبقى فى مجال للكلام و الحديث يكسر الملل فجريت بسرعة و رديت
و قلت : ألو

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الثالث


بعد ما خرج المهندس سليم من عندى و تركنى فى حاله اشبة بالحلم فلم أعد الى الواقع الذى أعيشة و لا أستطيع أن أكمل حلمى .. تركت كل شيىء فى الشقة كما هو و لم أقوم بتغير "البيبى دول" لأكثر من ساعة . كل ما كنت أفعله أقف قليلآ امام المرآة الموجودة خلف باب الشقة و انظر الى جسمى بكل ثقة و اتجه خلف شباك البلكونه انظر من خلفه الى الشارع و المبانى المجاورة و انا لا أعرف ما الذى افعلة و سوف افعلة بعد قليل الى ان سمعت صوت رنين الموبايل فنظرت من الذى يطلبنى فوجدته نبيل زوجى ففتحت الخط
قلت : ألو
قال : ايوة يا زيزى اخبار الاولاد ايه
قلت : تمام
قال : معلش سافرت امبارح من المكتب على الموقع علشان كنت مستعجل
قلت : ولا يهمك .. !! المهم فى حاجة انت عاوزها و لا بتطمن على الاولاد
قال : أبدآ انا هنا لوحدى و الهدوىء حولى فى الاستراحة فقلت اتكلم معاكى شويه
قلت : معلش يا نبيل اصل انا مش متعوده على كده منك
قال : كدة طيب .. المهم انا هرجع بعد باكر الصبح بدرى بعد ما البشمهندس سليم يرجع و هاخد أجازة يومين نبقى نتكلم براحتنا
قلت : طيب لما ترجع نبقى نتكلم
قال : طيب سلام دلوقتى علشان هستريح شويه و بعد كده هرجع الموقع
قلت : سلام

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الرابع


0بعد نزول نادر وبعد امتاعى بشكل تام وقفت أنظر لموبايلى بإستغراب و سليم يتصل وقد انتابنى حاله عجيبة فأنا أقف عاريه و لبن نادر يسيل بين أفخادى أحسست بالشوق لبتاع سليم و إفتكرت كم هو تخين و كيف كان يملىء كسى و إشتقت أكتر لمعاملته الرومانسيه لى و مداعبته لكسى الممحون .. و لكن كبريائى كأنثى و غضبى لعدم حضوره تلاشى تمامآ عندما إتصل بى لثالث مرة على التوالى فقمت بالرد
قلت : ألو
قال : أنا أسف جدآ يا زيزى مراتى رجعت فاجئة و انا بستعد للنزول معرفتش أعمل إيه و أتصرف ازاى و لما عرفت انى نازل أخلص شوية ورق فى النقابة و النادى
أصرت انها تيجى معى فى المشاوير و هى دلوقتى فى " هايبر" بتشترى بعض اللوازم
قلت : يااا مراتك و لا حد تانى
قال: إنتى هتغيرى و لا إية .. على فكرة أنا مش بكدب عليكى ده أنا النهارده كنت محضر لك مفاجئة كنت حاجز فى فندق و كنا هنقضى "DAY USE" مع بعض
قلت : طيب حصل خير .. يلا بقى خد مراتك و إطلع على الفندق قضى اليوم
قال : مش باين شكلها ناويه على تنضيف البيت و الحركات دى ... سيبك إنتى انا مشتاق لك أوى و محتاجك النهارده أكتر من إمبارح
قلت : الولاد زمانهم على وصول و انت فاهم مش هينفع
قال بإرتباك : يلا سلام علشان "علياء" و صلت

قصتي مع زوجة شريكي


قصة سكس نار و ساخنة و مثيرة عشتها مع زوجة صديقي الجميلة جدا و التي كانت سكسية و تحب الزب الى درجة انها هي من كانت تتحرش بي و تغريني كي انيكها و كانت نهى امراة ممتلئة الجسم و ذات بزاز كبيرة و مغرية جدا خصوصا حين تضع حمالة صدر خاصة برفع البزاز حيث يصبح شكلهما اكثر اغراء و احلى و كنت التقيها رفقة زوجها في كثير من المرات خاصة و انه صديقي و كانت بيننا تجارة منذ مدة طويلة و مرة التقيت معهما في احد المراكز التجارية فعزمتهما على الغذاء و جلسنا على طاولة واحدة و اكلنا ما لذ و طاب و لاحظت ان نهى لم تفاق نظراتها جهتي طوال الجلسة رغم حضور زوجها و للامانة فان زوجها كان وسيما و مكتمل الرجولة و قبل ان اتزوج و يتزوج هو كثيرا ما نكنا فتيات سويا . و ما ساعدني على الوصول اليها هو اني هتفت لعامر ذاتيوم كي اكلمه في امور احدى البضائع و كانت المفاجاة السارة هو ان نهى من ردت على الهاتف و كان صوتها جميلا جدا و مغريا حيث اخبرتني انه خرج و نسي هاتفه النقال في البيت و لم تتركني اقفل الخط حيث بقيت تعبر لي عن اعجابها بي و كانت تلمح الى النيك منذ الوهلة الاولى . و بما انها مثيرة و لها بزاز كبيرة مثلما احب في النساء فاني لم افوت الفرصة و اعطيتها موعدا نلتقي فيه حين اتاكد من وجود زوجها عامر في المحل و اخرج معها في سيارتي الى بيتها و انيكها بكل راحة . و كما اتفقنا تمت الامور بكل دقة حيث تركت عامر في المحل و اخبرته اني مشغول باحدى الاوراق الادارية ثم اتجهت مباشرة الى بيته و فتحت نهى البيت و كانت تلبس روب الخروج من الحمام و شعرها لم يجف بعد و مباشرة دخلت الى البيت و قلبي ينبض بقوة في شعور امتزج بالخوف و الرغبة في النيك . و اول ما قمت به هو اني نزعت لها روب الحمام و قابلني جسمها الابيض الذي كان يفوح برائحة الصابون و مستحضرات التجميل و اخيرا رايت بزاز كبيرة و حلمتين افضل حتى مما تخيلت و كانت بزازها كبيرة و متماسكة و خالية من التجاعيد و الانكماشات و اما الحلمتين فكانتا منتصبتين مثل حبتي تمر بلون وردي يميل الى الاحمر و عليهما دائرتين كبيرتين بنفس لون الحلمتين مع بقع حمراء . و لم اتمالك نفسي و دخلت معها في قبلات ساخنة جدا و هي كانت تبدو و انها لم تتذوق الزب من قبل و

مطلقة محرومة تعشق الجنس




مطلقة محرومة تعشق الجنس




كانت تجربة متعة سكس قوية جدا جربتها مع امراة مطلقة محرومة تعشق الجنس وتبحث عن النيك الساخن و هي لم تكن قد تمتعت بفترة الزواج لانها لم تعمر في بيت زوجها سوى اسابيع قليلة و حتى زوجها كان قاسيا معها و سكيرا و دائما يضربها و هكذا تطلقت و اصبحت حرة . و رغم انها ارتاحت من زوجها و مشاكله الا انها كانت تشعر بحرمان كبير جدا في النيك الساخن و انا عرفت ذلك من اول يوم عرفتها فيه و كان تعارفي معها اولا في احد مواقع التعارف و تطورت علاقتنا و اخبرتني انها مطلقة و لكنها لم تهنئ بزواجها سوى اسابيع . و كنت اعرف ان الصورة التي تستخدمها كانت وهمية و ليست صورتها الحقيقية وذات يوم طلبت مناه ان ترسل لي صورة تكون حقيقية و انا ارسلت لها احدى صوري و هكذا قررت ان تكون علاقتنا مبنية على الصدق و الصراحة فاما اعجبها او تقطع علاقتها بي نهائيا و لم اصدق حين وضعت لي صورتها و كنت اكذبها و اعتق د انها تستهز بي . كانت جميلة جدا و لها بشرة بيضاء مثيرة جدا و صدرها مشدود واقف و مثير و اعرف اني ساعيش معها متعة سكس منقطعة النظير و اتفقنا على اللقاء وجها لوجه و هكذا التقينا و بدات علاقتنا و ساختصرها مباشرة الى اللحظة التي بدات انيكها فيها

عندما نيكت صديقي وامه


نكت صديقى وامة

مُساهمة الامااااااااااكن في الأحد مارس 16, 2008 4:37 pm
العام 2004 عندما ذهبنا أنا وعائلتي في رحلة إلي مدينة على الشاطئ بعد أن أنهيت امتحان الشهادة الثانوية
تعرفنا هناك على عائلة تقيم في مدينتنا مؤلفة من زوج اسمه عادل في العقد الخامس من العمرو زوجة جميلة اسمها سحر تعمل معلمة وابن في الرابعة عشر جميل جدا وأنيق اسمه لؤي
وأخوه محمد يصغره بعامين و أخت عمرها عامان اسمها منال
وقبل عودتنا إلى مديتنا أخذ لؤي -الذي بدأت علاقتي معه تتوطد-رقم هاتفي
وهنا بدأت قصتي معه
دعاني لؤي في أحد الأيام إلى العشاء في منزله وبعد أن انتهينا جلست مع عائلته نشاهد مسلسلا أجنبيا مدبلجا وفي هذه الأثناء أبدت سحر إعجابها بإحدى شخصيات المسلسل لا أذكر اسمه ولم تخجل من وجودي و وجود زوجها وولديها
فرد عليها عادل:"وعلاش ما بتروخي وببتزوجيه"
فأجابت بوقاحة:"ياريت بس أشوفه رح طلقك وأتزوجه"
و وقتها عرفت أن سحر هي رجال البيت
فطلب مني لؤي الخروج معه للعب البليار لكي لا أسمع المزيد
أخذت علاقتي مع لؤي تتوطد حتى أنه أصبح يذهب معي لتدريب كمال الأجسام ويدخل معي إلى حمام النادي ولا يبعد نظره عني أبدا
وكان يفتخر بصدقاته معي أمام أصداءه الذين في مثل سنه و تغيرت تصرفاته في المنزل بعد أن رأى نمط حياتي وفي إحدى المرات عندما كنت في منزله وقررنا الخروج لم تسمح أمه له بالخروج فلم يسمع كلامها ؛ لانه رأى حريتي في منزلي وشعر بالخجل لأ ن أمه تعامله كأنه طفل

أنا وأميرتي الصّغيرة -2


في صباح اليوم الموالي، إستيقظت من النوم لأجد زوجتي في حضني عارية، قبّلتها من رأسها وبقيت أداعب شعرها وانا استذكر ما فعلته ليلة البارحة مع أميرة..
شعرت بالندم الشديد..
إبنتي، أقبلها كأنني أقبل زوجتي؟
إبنتي، أداعب حلماتها بيدي؟
إبنتي، أحك قضيبي بطيزها وكسها؟
إبنتي، أبعبص طيزها بإصبعي؟
إبنتي، أشتهيها وتشتهيني؟
هذا لا يجوز ومحرّم دينا وعقلا..
ماذا لو اكتشفت زوجتي ذلك؟
عاهدت نفسي حينها أن لا يتكرر الأمر..

أنا وأميرتي الصّغيرة -3


اجبت على المكالمة، فإذا هو زميلي في العمل يقول لي ان الإجتماع الصباحي قد ألغي ولا داعي للعجلة..
شكرته، ثم نظرت لأميرتي وقلت لها:
هل تريدين الدراسة ام نذهب لمكان منزوي نستمتع فيه مع بعض؟

إبتسمت وأجابت بدون تردد: "لا للدراسة نعم للمتعة"
قبلتها قبلة طويلة من شفتيها مصمصت فيها لسانها العذب الصغير، ثم شغلت السيارة وانطلقت بها نحو الطريق السريع خارج المدينة..
ثم دخلت في طريق ترابي في مكان ريفي كله ضيعات فلاحية واخترت مكانا ظليلا تحت شجرة بلوط، واوقفت السيارة ثم التفت لأميرة التي كانت تترقب ما سيحدث: وقلت لها: "أنت منذ اليوم ستصبحين حبيبتي، زوجتي الثانية، ولن ترجعي إبنتي"
لمعت عيناها وابتسمت واومأت موافقة
فضممتها في حضنا وشرعت في تقبيلها من كل مكان تلامسه شفتيّ فيما استسلمت المسكينة لي واكتفت بتلذذ القبلات والأنين..
أقبل اذنيها، خدها، شفتيها، جبينها، رقبتها، أنفها، كتفها، يدها..
وهي تئنّ مستسلمة لا تقوى على شيء..
خرجت من السيارة وفرشت معطفي على الأرض بين السيارة والشجرة
واجلست أميرتي عليه..

الجماع الجنسى حسب شهوتة والاعضاء الجنسية


قوة الرغبة أو الشهوة والزمن
أنواع الجماع
يقسم الرجل إلى ثلاثة أنواع هي : الرجل الأرنب ، والرجل الثور ، والرجل الحصان ، حسب حجم عضوه التناسلي .
والمرأة أيضاً ، بحسب عضوها التناسلي تكون ظبية أو فرس أو فيل أنثى .
ينتج من ذلك ثلاثة أنواع من الجماع الشرعي بين أشخاص من أحجام مناسبة وستة أنواع من الجماع عندما لا تنطبق الأحجام ، ومجموعها تسعة أنواع من الجماع . في هذه الجماعات غير المتساوية، عندما يتجاوز عضو الرجل حجم عضو المرأة يدعى جماعه مع المرأة التي يأتي حجم عضوها مباشرة بعد حجم عضوه ، الجماع العالي وهذا الجماع على نوعين ، بينما يدعى جماعه مع المرأة التي يبتعد حجم عضوها عن حجم عضوه الجماع العالي جداً ، وهو على نوع واحد فقط .
ولكن، إذا تجاوز عضو المرأة حجم عضو الرجل، يدعى جماعها مع الرجل الذي يأتي حجم عضوه مباشرة بعد حجم عضوها، الجماع الأدنى وهذا الجماع على نوعين، أما جماعها مع الرجل الذي يبتعد حجم عضوه عن حجم عضوها فيدعى الجماع الأدنى جداً وهو على نوع واحد فقط .

الجماع الجنسى حسب شهوتة والاعضاء الجنسية


قوة الرغبة أو الشهوة والزمن
أنواع الجماع
يقسم الرجل إلى ثلاثة أنواع هي : الرجل الأرنب ، والرجل الثور ، والرجل الحصان ، حسب حجم عضوه التناسلي .
والمرأة أيضاً ، بحسب عضوها التناسلي تكون ظبية أو فرس أو فيل أنثى .
ينتج من ذلك ثلاثة أنواع من الجماع الشرعي بين أشخاص من أحجام مناسبة وستة أنواع من الجماع عندما لا تنطبق الأحجام ، ومجموعها تسعة أنواع من الجماع . في هذه الجماعات غير المتساوية، عندما يتجاوز عضو الرجل حجم عضو المرأة يدعى جماعه مع المرأة التي يأتي حجم عضوها مباشرة بعد حجم عضوه ، الجماع العالي وهذا الجماع على نوعين ، بينما يدعى جماعه مع المرأة التي يبتعد حجم عضوها عن حجم عضوه الجماع العالي جداً ، وهو على نوع واحد فقط .
ولكن، إذا تجاوز عضو المرأة حجم عضو الرجل، يدعى جماعها مع الرجل الذي يأتي حجم عضوه مباشرة بعد حجم عضوها، الجماع الأدنى وهذا الجماع على نوعين، أما جماعها مع الرجل الذي يبتعد حجم عضوه عن حجم عضوها فيدعى الجماع الأدنى جداً وهو على نوع واحد فقط .
بتعبير آخر، الحصان والفرس والثور والظبية يشكلان الجماع العالي، بينما الحصان والظبية يشكلان الجماع العالي جداً، من جهة المرأة ، الفيل و الثور والفرس والأرنب يشكلان الجماع الأدنى جداً.
يوجد إذاً تسعة أنواع من الجماع حسب أحجام الأعضاء ، في هذه الأنواع من الجماع ، المتساوية هي الأفضل . و أنواع الجماع المتباعد أي الجماع العالي جداً والجماع الأدنى جداً هما الأسوأ ، أنواع الجماع الأخرى هي من النوع الوسط ومن بينها الجماع العالي أفضل من الجماع الأدنى.

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الخامس


أخذت أفكر فى خطتى الشيطانية فى حاله من التردد و القلق و ترتيب الأفكار و كيف سأضع نفسى أتحرك تلقائيآ و أحضر علبة الفياجره وأتجة إلى المطبخ وأقف فى متنصفه فى حيره وقع نظرى على علبة "البن" و كأننى وجدت كنزآ فزوجى نبيل شره فى شرب القهوة لدرجة أن تأثير الكفايين أصبح ضعيف أو منعدم فمن الممكن أن يشرب كوب كامل من القهوة و يدخل لينام و أيضآ يحب أن يحضرها بنفسه .. فصنع القهوة و شربها بالنسبة له مذاج أو كييف .. مع العلم أنا و أولادى لا نحب شٌربها .. يعنى كل الشروط مستوفيه فيها .. بدون أى تردد أخرجت "ميكسرالتوابل " ووضعت فيه محتوى الشريط ŗ حبات" و قمت بطحنهم جيدآ ثم أضفت البن عليهم و أعدت الطحن مرة أخرى إلى ان أصبح الخليط متجانس تمامآ .. وضعت المحتوى فى العلبة و أعدتها إلى مكانها .. أنجزت المهمه و إحساسى بأن شيطانى يصفق لى و يتفاخر بتلميذته

خرجت إلى الصالة .. الوقت يمر ببطئ .. جلست أمام التليفزيون أقلب فى القنوات لا شيىء يثير إهتمامى سرحت و انا مستمره فى التنقل من قناة إلى أخرى و كل تفكيرى فما سوف يحدث بعد ساعات قليله مع نبيل
و مرة واحده لفت نظرى فيلم أجنبى به منظر حفله ليليه على شاطئ و شباب و بنات أشبه بالعراه .. بدأت أركز فى المشهد و أتابع أجسام الشباب الرياضية المتناسقة فتذكرت "نادر" و قوة جسده و حيويته و تفاعله التلقائى و إمتاع كل تفصيل و مفاتن جسمى .. بدأت السخونه تسرى فى داخلى وأحسست بشوق له لدرجة انى تمنيت ان يأتى لى فى هذة اللحظة و يحدث ما يحدث
.. الساعة 1.30 و لم يأتنى النوم و سخونتى فى زياده .. أطفئت التليفزيون و إتجهت إلى غرفتى وقفت أمام المرايا أتأمل جسمى و أدقق فى كل تفصيله لاحظت أن حلمات صدرى نافره بشكل غير طبيعى مع إنى ألبس ملابس فضفاضه و بتلقائية وجدت نفسى أقلع ثوبى و أنظر لصدرى فرأيته أصبح أكثر إسداره أشبه بالفاكهه الناضجه التى لا تحتمل التخزين .. و خصرى أصبح نحيف بالنسبة لأردافى و أفخادى مشدوده مُتَناسِقه

ااااااااااااااااااااااااااح كسي


[ب] أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين ، أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة الملمس ناعمة ، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري ، عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة ، انفي صغير وفمي صغير ، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات ، طولي 1.73 متر ، وزني 67 كغم ، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيء ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.

بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة ، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار ، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس عندها القيادة ، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها ، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة رجل لا ، وهذا ما كان فعلا ، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي ، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.

إلي يرغب يشوف زوجتو تتناك وتتشرمات مثلها معي امامو


Ajouter un texte Notes populaires Premium
مراته شرمووووووووطه

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني وذات يوم تم افتتاح محل البسة نسائية بجانب مدخل البناية وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان تشتري بعض الالبسة الداخلية لها فعرضت عليها ان نذهب لعند جارنا الجديد الذي افتتح محلة مجددا ونتفرج واذا اعجبها شيء فانها تقوم بشراءه فوافقت وذهبنا لعنده فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى وبعد ان اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات وبدات تتفرج وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ونتفرج عليها ونقلبها فكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكيلوتات فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم فقالت له زوجتي لا … اريده اسود لان زوجي يحب اللون الاسود وهذا لونه سكري وصغير وانه ضيق ولا تتسع طيزي به لان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها فضحك صاحب المحل وكان يقال له ( ابو عبدو ) فاعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل فقالت له زوجتي هذا ممكن ان تتسع به طيزي وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدا هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل الطيز الكبيره عن الطيز الصغيره وسالته زوجتي هل انت متزوج ام لا …. فقال لها اني متزوج … فقالت له هل طيز زوجتك كبيرة ام صغيرة ….. فضحك وقال بانها صغيره فطلب لنا القهوة وانهت زوجتي شراءها البيجاما وكيلوتين احمر واسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل مارايك ان تعملي عندي فقالت له زوجتي كم تريد ان تعطيني اجرة فقال لها على طلبك واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك وبطيزك على ما يبدو فقالت زوجتي لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ثم باشرت زوجتي العمل عنده صباح اليوم التالي
وعندما انصرفت سالتها عن العمل فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بان ابو عبدو اليوم قبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( ابوس هل طيز ) وفي ذات يوم سالها عني فقالت له ان زوجي ( فري جدا ) ففرح . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم باني فري وان زوجتي قالت له كل شيء عني

Arab story


عمري 30 سنة متزوجة ومقيمة في السويد وليس لي اطفال.داخل البيت البس دائما ملابس فاتنة واحيانا اكون في حمالات وكيلوت لاغراء زوجي. في كل طابق من العمارة يوجد شقتين فقط وكان يسكن مقابلتنا شاب اعزب وكثيرا ما كنت اراه ياتي بالبنات السويديات لشقته وفي السويد لا احد يسال على الثاني.
هذا الشاب من نفس جنسيتنا، توطدت علاقته بزوجي وصار ياتينا ويسهر معناوخاصة عنما اعمل الاكل الذي يحبه. في الايام كنت البس لباسا محتشما قليلا عندما يكون معنا وبعدما تعودت عليه رجعت للباسي الفاتن وكثيرا ما يكون الكيلوت داخل في المؤخرة واكتافي كلها عارية ونصف صدري ظاهر وكنت عندما اقدم له شيئا انحني امامه بحيث اكثر صدري يظهر واتمهل في الوقوف من امامه وعندما امشي او اتنقل من مكان لاخر اسرع في مشيتي وتهتز اردافي مع صدري وعند جلوسي اضع ساق فوق الاخرى واكثر افخاذي ظاهرة وكنت افعل هذا ليقارنني بالسويديات.

ليله الدخلة والعائله الجزء التاسع والاربعون


بعد ما قفلت السكه في وش اختي حسيت بالندم، كدا انا غلطان، مايصحش اني اقفل السكه في وش حد، فما بالكم دي اختي، رجع قلبي يحن عليهم تاني وبدأت افكر ان اختي بعد جواز مازن هاتبقى لوحدها، ومراتي لسه الخطر اللي بيهددها من ام عبدالله السعوديه، ومشوار الجمعه اللي فاتت بتاع الحفله الجنسيه في بيت اختي دا نساني كل حاجه.

كنت جعان، دخلت مطعم واتغديت وبعد ما اكلت روقت شويه والقلق اللي كان عندي بدأ يروح، دخلت قهوه وطلبت كوباية شاي وشربتها روقت اكتر، دماغي اتظبتت ، طلعت سيجارتين كمان شربتهم وانا باتفرج على تلفزيون القهوه، والفيلم اللي شغال كان فيلم دعاء الكروان، وقصته مشهوره ان فيه واحد غني كان بيستغل فقر البنات عشان ينيكهم، تخيلت ان مراتي واختي مكانهم قولت مايصحش اسيبهم لوحدهم، وفي نفس الوقت حسيت بمتعه كل ما تخيل مراتي واختي في احضان حد تاني، واضح ان مشاعر الدياثة جوايا ومش هاتطلع، بس قولت لنفسي : يامعاذ لو انت عاوز تتوب حقيقي يبقى تختار الطريقه، ماهو مش كل حاجه بنحسها لازم نعملها، آديك جيت تتوب كنت هتأذي اقرب الناس اليك

قررت اني ما فكرش في موضوع التوبه دلوقتي واني أصلح علاقتي باختي ومراتي، على الاقل عشان اقف جنبهم في شدتهم، اختي مالهاش اخوات صبيان غيري، ومراتي بتحبني، صحيح هي عصبيه وماسكين علينا ذله لكن الحال من بعضه، ما انا اللي وافقت اتجوزها رغم اني عارف القصه من الاول.

ليله الدخلة والعائله الجزء الثامن والاربعون


خلصت الاجازه عند اختي وروحت البيت عشان صابح بكرا الشغل، وانا في الشارع تحت لقيت الكهربائي نازل من شقتي، وساعة ما شافني اتخض وبان عليه انه متوتر، هو يعرفني كويس والغريبه عدى وما قالش سلامو عليكو

فكرت هو كان بيعمل ايه؟ رديت على نفسي دا كهربائي يعني جايز حاجة في الشقه كانت عطلانه، بس برده ما كانش يصح يعدي عليا من غير ما يكلمني، وكان متوتر زي اللي عامل عملة، ياترى كان نايم مع ساميه؟ مش معقول دا مفيش ادنى علاقه وعرفها ازاي؟ قولت هي جديده يعني يامعاذ، ما ابو عبدا لله وابو علي واسامه والسواق كلهم ناموا معاها وبمعرفتك، انت ديوث يامعاذ، وبقت تطاردني خيالات كاني ندمان، لكن اول ما اتخيل الكهربائي مع مراتي زوبري يقف، يعني مشاعر الدياثه موجوده فعلا بس بحاول اقاومها.

طلعت الشقه ودخلت قابلتني ساميه ببرود، مش عوايدها يعني ، بعدها قولت: هو كان الكهربائي بيعمل ايه ياساميه؟
قالت: مفيش دا العداد كان بايظ بعته يصلحه
قولت: بس العداد ما بيصلحش ما بيتغير من شركه الكهربا
قالت: لأ ماكانش العداد نفسه دا كان سلك مفصول
قولت جاوبيني ياساميه بصراحه، الكهربائي كان بيعمل ايه عندنا؟
قالت وهي بتزعق: مفيش يامعاذ وما تسالنيش تاني

صديقى سامح والمايوه بتاع زوجتى - زوجتى والتعرى



صديقى سامح والمايوه بتاع زوجتى

انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها .
رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح .

أنا ريم أحكى لكم قصتى مع أصدقاء زوجى



ساحكي لكم القصة على لسان ريم:

إسمي ريم ... وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا . فقد ولدت قبل
إكتمال أشهر حملي . ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت
والدتي بعد ولادتي بساعات . وأخذت الأيدي الحانية تتناقلني . فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى
جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والدي .


حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بلغت السادسة من عمري . وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي
فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب على ذلك . وكنت من ضمن تلك الأسباب . لقد كان والدي حريصا
على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ قد يغضبني . ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا . خاصة في ظل
الرقابة اللصيقة من أبي . وأخذت السنوات تمر سريعا . وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح هم والدي هو تأمين مستقبلي بالزواج بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدده بجراء مرض خطير .

حصريا : عائلة النساء يوجد بها شاب واحد .. الجزء ال



مرحبا باخواتى الكرام اعود لكم اليوم بقصه جديده وهيا قصه حدثت مع صديقى حسن هو الشاب الوحيد فى عائلته بعد وفاة جده وابيه وعمه فى حادث سياره وتوفوا
اولا قبل ان ابدا القصه سوف اعرفكم عن النساء الموجوده بالعائله الممتعه والرائعه وهذا الكلام من لسان صديقى حسن


انا حسن عندى 17 عام .. امى نعيمه 40 عام .. جدتى شريفة 63 عام .. عمتى سعديه 35 عام .. مرات عمى سوسن 39 عام .. بنت عمى كريمه 16 عام .. اختى سعاد 15 سنه .


هذه هيا عائلة حسن التى تحدث عنها والان يا اخواتى سوف نبدا القصه التى قالها لى حسن سوف اقول كل شئ بالتفصيل






نبدا الجزء الاول :


حصريا : عائلة النساء يوجد بها شاب واحد .. الجزء ال




نبدا الان مع بعض الجزء الثانى من القصه الروعه طبعا احنا عارفين ان اللى حصل فى الجزء الاول ان انا مسكت مرات خالى فشختها جامد اوى فى الاوضه اللى بجوار الارض مسكتها فيها فشختها جامد وايضا لما بنتها عرفت انى بنكها والدور هيبقى على بنتها الموزه وطبعا بعد ما تركت بنت عمى ودخلت نمت صحيت تانى يوم عشان اروح الارض طبعا قمت ودخلت الحمام وخرجت فطرت وطلعت مع حريم البيت على الارض طبعا النظره بينى وبين


مرات عمى جامده اوى لانها كانت محرومه من النيك لان كسها كان بياكلها كانت عايزه تتناك بس مش عارفه من مين وطبعا انا لما نكتها هيا فرحت اوى لانها متناكه كبيره اوى طبعا وانا كمان كنت هايج عايز انيك اى حد فى البيت بس مش عارف اوصلهم ازاى وطبعا لما مرات عمى نكتها انا ارتحت جامد اوى اااااااااااااااااااااااااااااااوف كانت نيكه قويه لانها تمتلك جسم كبير اوى وطياز كبيره وبزاز اكبر حاجه ناااااااار الحقيقه انا بجد اتمتعت جامد معها وطبعا


انا عايز انيكها تانى واكيد هنيكها لانها طلعت متناكه كبيره اوى فى العائله واكيد الدور على بنتها الشرموطه الهايجه هيا كمان وانا مش هسيبها ابدا هفشخها طبعا جامد اوى المهم روحنا الارض وبدانا شغل لحد لما تعبت الحريم كلها وطبعا انا اللى شغال مش ساكت خالص كلهم نايمين على الارض من التعب وانا اللى شغال ببص عليهم لقيتهم كلهم بيبصوا عليه ومستغربين انى شغال كدا مش بتعب ابدا وطبعا الاتنين اللى كانوا هياكلونى بعينهم مرات عمى سوسن وبنتها


حصريا : عائلة النساء يوجد بها شاب واحد .. الجزء ال


نبدا الجزء الثالث :



الجزء الماضى نيكت جدتى بكل قوه لحد لما خليتها مش قادره توقف على رجليها من كتر النيك بس بصراحه هيا جسمها كبيره وجميله اوى انا بجد اتمتعت معاها جامد وطبعا بعد ما فشختها بقوه كنت بحاول افشخ مرات عمى ولكن وانا بمص فى بزازها عضت الحلمة بتاعتها جامد طلعت صوت عالى الكل صحى على صوتها وانا جريت طبعا وهيا

عملت فيلم انها وقعت على رجليها والموضع انتهى ودخلت نمت وصحيت تانى يوم روحنا الارض كلنا ولكن جدتى مصحيتش كانت تعبانه جامد من النيك مش قادره تقوم من على السرير وصلنا هناك سالت اختى جدتك مجتش ليه النهارده قالتلى اصلها تعبانه شويه ومقدرتش تقوم من على السرير قولتلها ماشى يا سعاد وبدأنا كلنا شغل فى الارض

وانا شغال ببص على سوسن لقيتها بتبصلى وبتضحك وبتغمز ليه ولقيتها بتحسس على بطنها براحه من غير ما حد ياخد باله منها وانا بصراحه شوفت المنظر زوبرى بدأ يوقف واحده واحده لحد لما وقف جامد بلف براحه لقيت اختى سعاد هتاكل زوبرى بعينها قولت ااااااوبا هيا كمان قشطه يبقى الدور عليكى بس ازاى هينكها المهم خلصنا شغل وجيه

وقت الغداء طلعنا كلنا اتغدنا واحنا سوسن بتبصلى جامد اوى وانا بصراحه لما بشوفها بهيج عليها جامد بس مش عارف ازاى هينكها والكل موجود المهم خلصنا اكل وكل واحد رجع شغله تانى شويه ولاقيت امى بتقولى تعالى معايا نروح البيت نشوف جدتك عملت ايه ونرجع تانى قولتلها حاضر يا امى روحنا البيت انا وامى والكل فى الارض وانا

مراتى وحماتى



عمري الان 50 اسمي رامي هذة القصة عمرها 24 سنه يعني كان عمري 26 سنة ف عز الشباب والرغبة الجنسية المتأججة خاصة واني احب الجنس واعشق التمتع به ,, اسف للأطالة
نانا هي زوجتي الأولي تزوجتها قبل هذة الواقعة بعدة أشهر كانت فتاة جميلة الوجة صاحبة جسم فرنساوي زي ما بيقولوا صدرها رائع حجم مثالي مشدود وحلمات دائمة الانتصاب وسيقان وافخاذ ولا اجمل عندما تسير تتهتز مؤخرتها السكسية واه لما كانت تلبس الجينز تبقى عاوز تنط عليها اما كسها رائع شفايفه وردية وهو احمر اللون له رائحة جميلة وطعم مسكر لذيذ وزنبورها اكبر من حلمتها يعني افضل ارضع فيه ماسيبوش أما حماتي فكانت في ال 45 من عمرها لا تختلف عن ابنتها من حيث الجسم السكسي سوى انها ممتلئة عنها واسمها ميمي توفى زوجها اثناء فترة الخطوبة وكانت علاقتي بها اكتر من ممتازة وكنا اصدقاء جدا وبمنتهى الأمانة لم تكن بيننا اية افكار جنسية اطلاقاً بعد زواجي من ابنتها كانت تأتي للمبيت عندنا ف الاجازات و الاعياد بناء على رغبتنا وفي احدي ايام الشتاء القارص وكان يوم خميس حضرت للمبيت وخاصة ان بعض اقاربهم سوف يأتون لزيارتنا اليوم ولهذا حضرت لمساعدة زوجتي في شئون الاستضافة والترحيب كان كل شىء عادي جدا كالمعتاد زي كل مرة هزار وضحك وتهريج وحضر الضيوف ولقيت حماتي لابسة فستان ازرق ضيق يصل إلى ركبتها وبصراحة كان شكلها جميل قوي ومغري واثناء وجود الضيوف وبعد الانتهاء من تناول بعض الحلويات اخذت حماتي ترفع الاطباق لادخالها المطبخ فقمت بمساعدتها بدلا من زوجتي والتقيت وميمي حماتي في المطبخ وكنا مقتربين جدا من بعضنا وجه لوجه وتلاقت العيون ولم اشعر الا وانا احتضنها واقبل شفايفها قبلة ناعمه ودافئة

امي تهجر ابي بعد ان تزوج عليها وتبات معي بغرفتي قص


اسمي مؤدب من عاصمة دولتنا عمري 17 سنة على قدر كبير من الخلق والتربية الحسنة ومجتهد بدروسي كنت اسكن في بيتنا الصغير المكون من غرفتين وصالة ضيافة صغيرة مع ابي وامي واخي الكبير واختي التي تكبرني بسنتين كنت انام انا واخي بصالة الضيافة واختي بغرفة وابي وامي بغرفة وتغيرت حياتنا مع تغيرات الحياة حيث سافر اخي الكبيرالى المانيا ليدرس صيدلة وتزوجت اختي الكبيرة وبقيت وحيدا عند اهلي...ومرت الايام والاشهر واذا بشجار عنيف بين ابي وامي مما جعل امي تنام بغرفتي باقي الليلة وعندما سالت امي عن السبب اخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا ان ابي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد ان ياتي بها الى غرفة امي الاسبوع القادم وان تنام امي بغرفتي.......بيني وبينكم انا اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا ولكن ليس باستطاعتي مواجهة ابي لانني لم اتجرأ بيوم من الايام على مواجهته وخصوصا بعد ان علمت انه بالفعل كتب كتابه على زميلته بالعمل.....نمت انا وامي بغرفة واحدة وكلنا حزن على ما حدث من ابي وفي الصباح واجهني ابي بالحقيقة وقال لي لقد ارتبطت بزميلتي بالعمل والزواج على سنة الله ورسوله افضل من الزنا وانت مش صغير لانك السنة القادمة ستدخل صف 12 ولا يصح ان تترك امك في هذه الظروف الصعبة والواجب ان تقنعها بان الامر عادي وطبيعي وانها ليس الزوجة الاولى او الاخيرة التي يتزوج عليها زوجها واوعدني انه سيبني لي غرفة اضافية في اقرب فرصة ,,, و بعد اسبوع تزوج ابي من زميلته وجاء بها الي بيتنا وتزوجها في غرفة امي القديمة بعد ان اخرج اثاث امي الى غرفتي واشترى لزوجته الجديدة اثاث جديد و لقد حاولت بكل الطرق ان اخفف عن امي الحزينة ولكن بدون جدوى لانها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها....وجاء الليل ونمت انا

ذكريات امرأة مصرية فى الجنس – قصة حقيقية فعلا منقو


أنا كريمة و عمرى الآن 53 عاما و حاليا أعيش وحدى بعد وفاة زوجى منذ بضعة أعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثة متزوجين وتسليتى الوحيدة الآن هى النت و شلة صديقات وبعد أن قرأت العديد من القصص قررت أن أنشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما أزال فى مرحلة الشباب (38 سنة) و كان سن أكبر أولادى 16 عاما ولن أقول أننى كنت ست متزمتة أو متحفظة بل كنت أحب التهريج و الهزار و النكت السكس وكل شئ . أى نعم كنت أمام الناس محجبة و ملتزمة ومحترمة ولكن فى بيتى كنت أجلس بملابس خفيفة أو بدون ملابس وكنت أعشق الجنس وأحب ممارسته يوميا وأعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصة بعد أن أصابه مرض السكر و أصبحت لقاءاتنا الجنسية قليلة جدا ومملة.
ولعب الشيطان بعقلى لكى أبحث عن عشيق لى خاصة أن لى صديقة فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبة أيضا تفعل نفس الشئ و أخذت أبحث فى من حولى ولكننى لم أجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع أمامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما أحسه عندما يأتى لزيارتنا أنه يتأمل جسمى بملابسى الخفيفة وأحسه يكاد يجن على و لكن المشكلة الوحيدة أن عمره 15 عاما وكنت واثقة أنه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رآنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث إنه لن يثير انتباه أحد دخوله أو خروجه و لن يشك به أحد أبدا .
وكانت بداية الموضوع سهلة جدا حيث قابلته على السلم وأخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الأشياء و كنت أعرف أن البيت سيكون خاليا لمدة ثلاث ساعات على الأقل , وخلعت أغلب ملابسى أمامه وظللت بقميص داخلى تحته كولوت فقط وكنت أتحرك فى البيت وأنا أكاد أرى زبره يخترق البنطلون ثم أخبرته أنى داخلة لأستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت أراه فى المرآة يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام إلى حجرتى عارية تماما و جسمى مبتل ومررت أمامه وهو يكاد يسقط من طوله و أنا سعيدة بنظراته التى تكاد تأكلنى أكلا وكان هذا شئ أفتقده بشدة .

أنا وحمو ابنى


عايزة أحكى لكم عن السعادة التى أعيشها حاليا من حما ابنى الذى تزوج من ابنة ثرى مصرى منذ عدة أشهر ووالدها عينه زايغة علىَّ منذ فترة فهو أرمل منذ 20 عاما ويصفنى بأننى الخالق الناطق الفنانة نورا أخت بوسى ، فأنا جميلة جدا بالفعل وأرملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما .
ولم أفكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث وأحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم إلا أنه منذ تزوج ابنى من ابنة هذا الرجل الوسيم وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوه بكينى وفى البحر أحسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياه ولكننى لم أفكر ولم أهتم حتى تطورت الأمور وفوجئت به فجأة يحضننى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يده ويأخذ منى قبلا طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من داخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى .
ولأول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا أو يبوسنى أو أشعر بزبره على أعتاب كسى ولم أستطع الصراخ أو الحركة حتى شعرت بأنه قد أنزل منيه على كسى فى الماء وكذلك أنا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما .
وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لأننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه ، وخرجت من البحر إلى الحمام ، وكان نصفى الأسفل غرقان من لبنه ولبنى ، وبعد دوش سريع ذهبت إلى النوم ونمت 6 ساعات لأول مرة فى حياتى فكأنه كان هناك شىء فى جسدى يثقله وخرج

أنا وأختي على ابني


مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..

فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة …

وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..

على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة أسبوعين …

كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..

نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد …
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..

قصتى مع ابن أخى


أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل بليد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعانيت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام صوت الشخير . أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس م ...وأشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسوء سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه

ابن اخي واااه من زبره اه



انا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك

مع ابن اختي


أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي,
زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه
إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة
نوعاً ما, فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر
في السن بدأت شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا
ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين
المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا
إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني
أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار
فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب
السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي
البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي
المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع
الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل
في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون
أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني
وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني,
أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد
أختي أللي على قولة زوجته كان "وحش", وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت
محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف
أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له

باسم مع امه وأخته



قصتي حدثت بسوريا و بدأت منذ كان عمري حوالي ثلاثه عشر عاما حيث كنت
العب مع اصدقائي كره القدم و اثناء اللعب وقعت بحفره مما تسبب سقوطي في
جرح رجلي و بعض الجورح في ظهري فحملني احد اصدقائي الى البيت ففزعت امي
عندما رأتني على هذه الحاله فقامت و ادخلتني الغرفه و نادت اختي التي
تكبرني باربع سنوات و طلبت منها احضار المطهرات و الادويه الخاصه
بالاسعافات الاوليه علما بان والدي متوفي منذ كان عمري خمسه اعوام فقامت
امي بخلع ملابسي ما عدا الكلسون وبدخول اختي سميه فخجلت من الموقف كما
ان اختي احمر و جهها و بقيت واقفه عند باب غرفتي فطلبت امي منها الدخول
بكون ان لا داعي للخجل و انتو اخوان و ما فيها اي عيب و جلست اختي على
الكرسي بجانب السرير بينما انا كنت ممتدا على السرير وامي جالسه على
طرف سريري فقامت امي بمسح جسمي بالمطهر و بعدها قامت امي محاوله خلع
كلسوني فمنعتها خجلا منها و من اختي فقالت امي ليش مستحي كلنا عايله و
حده و مافي احد غريب و انا امك و هذي اختك شو فيها اذا خلعت قدمنا
فخلعت امي كلسوني و اصبحت بلا ملابس امامهم فرأت زبي الذي كان ضخما و
الذي ينظر اليه يقول بانه اكبر من سني و كان شعرالعانه عندي كثيف حيث
لم احلقه في حياتي منذ بلوغي و عند رؤيه امي لزبي أبتسمت و قالت لي و
الله كبرت يا باسم و صرت رجال بس ليه مو حالق الشعر الى فوق زبك فقلت لها
لا اعرف كيف فطلبت من اختي احضار ماكينه الحلاقه أثناء ذلك كانت امي تلعب
بزبي بيدها و تقوم بفركه و عند حضور اختي قالت لها امي يلا شوفي شغلك
احلقي لأخوكي باسم سعر زبه و كان الخجل ظاهر في وجه أختي سميه و بلشت
بحلق الشعر بينما يدها الاخرى على فخذي فقامت امي بمسك يدها و قالت

سحاق ماما وجارتنا أمانى



انا بنت عمري 18 سنه اسمي نورا حلوه وجسمي ناعم وشعري اسود وبزازي متوسطه وطريه وبطني ناعمه ومليانه بسيط وكسي طري وريحته حلوه وانا من صغري بحب الجنس اوي لاني كنت بشوف ماما الشرموطه وهيا بتلعب في جسم جارتنا وبيمارسوا السحاق مع بعض وده الي عرفت اسمه لما كبرت
ماما حلوة اوى وجسمها سكسى كتير بزازها كبيرة و حلمتها بنى غامق وواقفة وطيزها مليانه وطرية جدا وعلى طول بتلبس فى البيت عريان يعنى بالسنتيانة والاندر او بقميص نوم عريان وكان لينا جاره اسمها اماني عمرها 27 سنه وكانت تمتلك صدر كبير وجسم حلو اوي وطيز صغيره بس اتضح بعد كده انها واسعه وكان ليها طفلين وكان جوزها بيسافر كتير اوي وهيا كانت قاعده مع حماتها واغلب الوقت كانت بتيجي تقعد مع ماما في البيت عندنا
و فى مرة كنت نايمة وصحيت من النوم سمعت جارتى و ماما بيتكلموا فى الصالة …وبتقولها
ان جسمها حلو اوى وهية لسة صغيرة وحرام تحبس شهوتها الجنسية كدة وردت عليها اماني وقالت لها اعمل ايه غصب عني جوزي مسافر وردت ماما قالت لها حرام انتي جسمك جميل اوي يا اماني………… .. وبعدين اتكسفت امانى من ماما لكن ماما شجعتها لان ماماكانت لابسة الاندر وعليه بدى حملات مبين بزازها الحلوة و قالت لامانى ما تخافيش انا ست زيك انتى مكسوفة من ايه
كانت امانى لابسة عباية راحت ماما قالت ليها قومى اقلعى وخليكى على راحتك
امانى قالت لماما انا مش لابسة سنتيبانة ولا برا و ماما ردت وقالت لها احسن علشان اشوف جسمك الحلو واشوف صدرك وبطنك وافخادك علي راحتي يا اماني وماتخافيش احنا ستات زي بعض

الشريفة أم عادل وابنها


كانت ليله عمري من حلاوتها ما أنساها أول مره عادل ابني لما ناكنى هو كان بيشوفنى كتير على النت واكتر من مرة كان بيشوفنى.. نصي اللي تحت عريان وأنى على النت بدا يدخل عليا فجأة اكتر من مرة وكنت بتلبخ فى تغطية نفسى فى الأول هو بدا يتردد بسرعة على غرفتى لما يحس أنى شبكت مع حد على النت بدا يشوفنى كتير كده على طول وأنى كنت بغير ملابسى قدامه كان بيبص على كل حته فى جسمى وانى ملاحظاه واحنا بنام جنب بعض بدا يتغير بدا ينام بالكلت بس وكان زبرة بيوقف فى الكلت وانى كنت بنام بقميص قصير وكلت كان القميص بيتلم على وسطى وانى نايمه وانى كنت بحس بيه وهو بيبص على نصى التحتانى انى كنت بتعمد اخده فى حضنى وانا عريانه بالكلت بس من تحت وعارفه ان زبره واقف كنت باحضنه اوى وحاسه بضغطة زبرة على كسى وساعات كان بزى بيظهر كنت اسيبه على صدره واحضنه وبعد الاحضان دى كنا ننام على صدر بعض استمرينا كده شويه وفى يوم رانى بستحمى لقيته داخل عليا فى الحمام قالى فيه تليفون ياماما قلت له اما اخلص ياحبيبى و قلت له تعالى استحمى خلع ملابسه عريان خالص ودخل معايا فى البانيو قعدنا ندعك لبعض كده وادعك له كل جسمه ما عدا زبره ومديت ايدى بين طيازة كتيرهو زبرة واقف بطريقة ملحوظه وطلبت منه انه يدعك جسمى ايده مشت على كل جسمى ماعدا كسى وكان بيدخل ايده بين طيزى من ورا اكترمن مرة وبين بزازى كتير فى الوقت ده زبرة كان بيلمسنى فى كل حته وانى حاسه انه بيقصد احنا وقفنا تحت الدش معرفشى إلا زبرة بين افخادى تحت كوسى انى اطول منه شويه ضميت عليه افخادى اوى الواد حس بيا الشوء غالبنى الواد فى حضنى وزبرة بين افخادى لقيته بيطلع زبرة ويدخله وبيحضنى من طيزى اوى طلع ودخل زبرة مرتين تلاته كده قمت قاعده بسرعة فى البانيو وظهرى على الحائط لقيته قعد بين رجليا كده كنت لازم افتح رجليا له لانه بقا فى وسط رجليا بين افخادى انى بقيت نايمه تقريبا فى البانو وهو فى وسط رجليا ولقيته بينام فوقى كنت خايفه زبرة يدخل فى كوسى نيمت زبرة برة كوسى وقمت واخداهفوقى لقيته بيتعامل معايا

المعلمة هبه


الجزء الأول

فى يوم المعلمة هبه كانت قاعدة على الفرش بتاع الخضار عند اعتماد وبعدين شافت البت سناء ماشية لابسه عبايه سمرة هى رفيعة شوية بس طيزها طرية ملبن وهى ماشية تتمنيك هبه قالت لها بت يا سناء جت جرى ايه يا معلمه قالتلها رايحة فين قالتلها هجيب علبة سجاير لصلاح جوزى هبه ضحكت وقالتلها جوزك كسمك على كسمه يالا يا متناكه تعالى امسحيلى الشقة وخدتها معاهه و أول مادخلت معاهه الشقة قالت لها خشى يا بت حطى فحميتين على النار عشان ترصلى حجر – البت سناء جريت وهى بترتعش وخايفة من هبه تعمل اللى قالت لها عليه هبه كانت لابسة عباية سمرة مفتوحة من قدام وتحتها جلابية ملونة سكسية تبين جسمها الفاجر قلعت العباية وقعدت على الكرسى فى الصالة تتفرج على التلفزيون ونادت على سناء قالت لها متخلصى يا متناكة هتعدى طول النهار ردت سناء حاضر يا معلمه جابت الشيشة وحطتها قدام هبه على الارض وهبه قاعدة على الكرسى وحاطه رجل على رجل شدت أول نفس وطلعته من مناخرها والبت سناء قاعدة تحت رجلها تظبط لها الحجر زعقت فيها هبه هو انا جايباكى هنا عشان تقعدى يا كسمك قومى امسحى الشقه البت ارتعبت وقالتلها حاضر حاضر جريت جابت الجردل و الخيشة وقلعت العباية السمرة وبدأت تمسح الشقة هبه لمحت الحز بتاع الكلوت باين من تحت الجلابية وهى مفنسه بتمسح وهبه بتشرب الشيشه ومركزة مع البت سناء وهى بتمسح وشايفه طيزها بتتهز قدامها قالتلها تعالى يا بت امسحى الحته دى البت راجعه بطيزها وهى بتمسح قامت هبه حاطه صابعها فى طيز سناء البت صرخت وقالت آه هبه قالتلها اقلعى البت خافت و عيطت وقالتلها ابوس ايدك يا معلمه هبه – قامت هبه من على الكرسى وصدرها هينط من السنتيانه قالت لها هعد لغيط ثلاثة لو ما العتيش انا هقلعك وانيكك .....

الجزء الثانى:

انا وماما


سمي عمرو من الاسكندرية عمري 20 سنة على قدر كبير من الخلق والتربية الحسنة ومجتهد بدروسي كنت اسكن في بيتنا الصغير المكون من غرفتين وصالة ضيافة صغيرة مع ابي وامي واخي الكبير واختي التي تكبرني بسنتين كنت انام انا واخي بصالة الضيافة واختي بغرفة وابي وامي بغرفة وتغيرت حياتنا مع تغيرات الحياة حيث سافر اخي الكبيرالى المانيا ليدرس صيدلة وتزوجت اختي الكبيرة وبقيت وحيدا عند اهلي...ومرت الايام والاشهر واذا بشجار عنيف بين ابي وامي مما جعل امي تنام بغرفتي باقي الليلة وعندما سالت امي عن السبب اخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا ان ابي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد ان ياتي بها الى غرفة امي الاسبوع القادم وان تنام امي بغرفتي.......بيني وبينكم انا اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا ولكن ليس باستطاعتي مواجهة ابي لانني لم اتجرأ بيوم من الايام على مواجهته وخصوصا بعد ان علمت انه بالفعل كتب كتابه على زميلته بالعمل.....نمت انا وامي بغرفة واحدة وكلنا حزن على ما حدث من ابي وفي الصباح واجهني ابي بالحقيقة وقال لي لقد ارتبطت بزميلتي بالعمل والزواج على سنة الله ورسوله افضل من الزنا وانت مش صغير لانك السنة القادمة ستنهي الجامعة ولا يصح ان تترك امك في هذه الظروف الصعبة والواجب ان تقنعها بان الامر عادي وطبيعي وانها ليس الزوجة الاولى او الاخيرة التي يتزوج عليها زوجها واوعدني انه سيبني لي غرفة اضافية في اقرب فرصة ,,, و بعد اسبوع تزوج ابي من زميلته وجاء بها الي بيتنا وتزوجها في غرفة امي القديمة بعد ان اخرج اثاث امي الى غرفتي واشترى لزوجته الجديدة اثاث جديد و لقد حاولت بكل الطرق ان اخفف عن امي الحزينة ولكن بدون جدوى لانها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها....وجاء الليل ونمت انا وامي بغرفتي وبما ان الجو حار كنا نلبس ملابس خفيفة ..ولم افكر مطلقا بامي جنسيا و في يوم من الايام..وفي منتصف الليل استيقظت لاذهب الى الحمام اقضي حاجتي ....فاذا بامي تنام مكشفة الساقين وقميصها الخفيف مرفوع لاعلى وكلسونها الصغير لا يغطي كل كسها وانما شفرة من شفرات كسها تبزغ وتظهر واضحة من جانب الكلسون..وفي هذه اللحظات طار صوابي وجن جنوني...وانتصب زبي غصب عني وتعمدت ان اشعل الضوء واذهب للحمام لاتبول..وعندما رجعت الى الغرفة كان وضع امي كما هو وضوء الغرفة يلمع في كس امي البارز ويكشف عنه الستار اكثر واكثر.....اطفأت الضوء ونمت وانا غير قادر على السيطرة على زبي الذي اصبح كقطعة الحديد الصلبة...ونمت على فرشتي التي تبعد عن فرشة امي قليلا.....وبدون شعور اقتربت من امي ووضعت رجلي على رجلها وايدي على وسطها واصطنعت النوم العميق..احست امي باطرافي التي تلامسها فلم تعمل ردة فعل وبقيت على هذا الوضع اكثر من نصف ساعة..فتفاجات ان امي تقوم من فراشها وتذهب الى الحمام بعد ان اضاءت نور الغرفة ولفت انتباهها زبي المنتصب من فوق الشرط الذي له مظهر خاص ومميز فوقفت برهة تتامله بعد ان تاكدت اني نائم ثم ذهبت الى الحمام وقضت حاجتها ورجعت الى فرشتها