Tuesday, May 23, 2017

أنا وأميرتي الصّغيرة -3


اجبت على المكالمة، فإذا هو زميلي في العمل يقول لي ان الإجتماع الصباحي قد ألغي ولا داعي للعجلة..
شكرته، ثم نظرت لأميرتي وقلت لها:
هل تريدين الدراسة ام نذهب لمكان منزوي نستمتع فيه مع بعض؟

إبتسمت وأجابت بدون تردد: "لا للدراسة نعم للمتعة"
قبلتها قبلة طويلة من شفتيها مصمصت فيها لسانها العذب الصغير، ثم شغلت السيارة وانطلقت بها نحو الطريق السريع خارج المدينة..
ثم دخلت في طريق ترابي في مكان ريفي كله ضيعات فلاحية واخترت مكانا ظليلا تحت شجرة بلوط، واوقفت السيارة ثم التفت لأميرة التي كانت تترقب ما سيحدث: وقلت لها: "أنت منذ اليوم ستصبحين حبيبتي، زوجتي الثانية، ولن ترجعي إبنتي"
لمعت عيناها وابتسمت واومأت موافقة
فضممتها في حضنا وشرعت في تقبيلها من كل مكان تلامسه شفتيّ فيما استسلمت المسكينة لي واكتفت بتلذذ القبلات والأنين..
أقبل اذنيها، خدها، شفتيها، جبينها، رقبتها، أنفها، كتفها، يدها..
وهي تئنّ مستسلمة لا تقوى على شيء..
خرجت من السيارة وفرشت معطفي على الأرض بين السيارة والشجرة
واجلست أميرتي عليه..

نزعت الجاكيت وحذائي، وجلست قربها وواصلت تقبيلها وانا افتح ميدعتها المدرسيّة واداعب صدرها من فوق الملابس..
فككت لها عقدة شعرها فإنسدل شعرها على كتفيها،
أمسكت برأسها الصغير لأنظر لوجهها البريء،
ثم شرعت في تقبيلها من شفتيها ومصّ كل شفة وعضعضتها برفق...
ما أحلى طعم ريقها.. عذب ونقيّ..
ثم نظرت لوجهها الجميل ثانية فوجدتها مغمضة عينيها ومستسلمة..
قلت لها: "أميرتي، أحبك"
لم ترد علي سوى بأنّة ضعيفة..
طرحتها على الأرض، وبدأت في تقبيل بطنها وفخذيها من فوق الملابس..
ثم بدأت في فكّ بنطلونها ونزعه شيئا فشيئا..
وبدأت رائحة الكسّ الصغير البريء تفوح في المكان وتزيد في إثارتي..
أمسكتها من ردفيها، وبقيت أنظر لسروالها الداخلي القطنيّ المبلل.. اشتم رائحته اللذيذة، وافكّر فيما سأفعله بهذا الكسّ المحروم..
هل أنيكها وأفقدها عذريّتها؟
هل أبعبصها منه حتى تحسّ بأول رعشة جنسيّة في حياتها؟
هل أخرج زبيّ وأحكّه عليه؟
أم أكتفي بتقبيله ولعقه والتلذذ بطعمه وأمتّعها بلساني حتى تنتشي؟

بينما أنا كذلك قالت لي:
"بابا واصل ولا تتوقف.."

فنزلت كالمجنون أقبّل الكس من فوق الثياب الداخلية المبللة..
ما احلى ذلك الشعور وشفتاي تلامس تلك الملابس الداخلية المبتلّة ومن تحتها ذلك الكسيكس الصغير..
كلما الحسه او اقبله ترتعش هي وتئنّ، وازداد انا هياجا وتصميما على نيكها وتحويلها من طفلة صغيرة لزوجة ثانية تمتّعني..
أدخلت لساني من تحت الكلسون ليلامس مباشرة لحم الكس..
امممممممممممممممم
ما اطيبه وما احلاه من طعم ومن شعور..
وما احلى تلك الآه الساخنة التي خرجت من بين شفتي حبيبتي..
لم اتمالك نفسي ونزعت ذلك الكلسون المبللّ..
وفتحت لها رجليها، ووضعت كل رجل فوق كتف من كتفيّ..
وانحنيت لألحس واقبّل ثانية..

صدقا لم اتذوق في حياتي كسّا ألذّ من كسّ أميرتي..
ولم أرى كسّا احلى منه..
كان ورديّ اللون، عليه شعرات خفيفة، صغير جدّا، رائحة نفّاثة زكيّة، وطعمه احلى من الشهد..
كان طعمه الذّ من من كسّ زوجتي بكثير..
صرت امصّه وارضعه بجنون واميرتي تتلوّى لا أدري هل من الألم ام من اللذة..
اهاتها وانّاتها متتالية ومتتابعة، وفخذاها ينقبضان على رقبتي حتى يكادان يخنقانني ثم ينفكّان فجأة ويرتخيان..
نظرت لوجه حبيبتي فإذا بدموع تنهمر من خدّيها..
صدمت من المشهد فضممتها الى صدري وصرت أقبّلها واطلب منه المعذرة والمغفرة..
ولا ادري ما افعله، هل ندمت؟
هل ستخبر أمها بما حصل؟
بينما انا كذلك قبّلتني وقالت لي: "بابا لا تتوقّف وواصل أرجوك"
قلت لها مالك تبكين؟
قالت لي لا اعرف، لكن ارجوك واصل
ابقيتها في حضني وصرت اداعب كسّها وافركه بأصابع يدي وهي تتلوّى في حضني وتئنّ..
علمت فيما بعد انها تبكي لأنها أول مرة في حياتها تستمتع ولم تحس بهذا الشعور من قبل فكانت تبكي لا اراديّا..
فصرت اداعب كسّها الصغير بسرعة اكبر وانا اقبّل شفتيها.. فصارت من شدّة التلذذ تعضّ شفتيّ ولساني حتى صارت تصرخ آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه
وانا استمتع بمتابعة هذا المشهد: ابنتي تسمتع بأوّل أورغازم في حياتها وهي معي..
لن تنسى هذه اللحظة طيلة حياتها وستذكرها في كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية..
اطلقت ماء كسّها الأبيض اللذيذ على اصابعي وذابت في حضني..
بقيت امصّ اصابعي واتلذذ بطعمه، ثم ادعك اصابعي ثانية مع كسها لينغمسوا في ماءه ثانية وامصّ اصابعي ثانية..
ثمّ تذكّرت انني طيلة حياتي كنت اشتهي ان انيك الطيز، ولكن زوجتي الغالية كانت ترفض ذلك رفضا قاطعا بسبب معتقداتها الدينية..
وتذكرت كم انني تلذذت واشتهيت البارحة طيز أميرتي الصغيرة وبعبصته عدة مرّات..
فقلت لما لا استغل الفرصة وانيكها منه الآن..
بللت اصابعي بريقي وبدأت في مداعبة خرم طيزها الصغير..
وهي مغميّ عليها في حضني من شدّة ما حصل لها بسبب مداعبتي كسّها..
حاولت ادخال اصبعي فدخل بسهولة بعدما بعبصتها كثيرا ليلة البارحة..
قلت لها:
"أميرتي، هل ستكونين زوجة مطيعة وتعطيني ما ترفض أمك إعطائي إيّه؟"
ردّت عليّ بأنّة ضعيفة أنها موافقة..
فبدأت أحشر أصبعي أكثر في خرمها واحرّكه بلطف...
وهي تصدر آهات خفيفة..
اخرجت اصبعي من خرقها، فكان متسخا بالبراز قرّبته من انفي واشتممت رائحته فكانت مقززة، ولكنها زادتني شهوة واصرارا على القيام بهذه الفعلة: سأكون أوّل من يفتح هذا الطيز وينيكه ويذيقها لذّة الإستمتاع منه..
سيكون يوما تاريخيّا: تلذذت باول مداعبة جنس فموي من كسها، وستتلذذ باول نيكة صحراوية..
اخرجت قضيبي من البنطال، وبللته بريقي، وبدأت ألامس به فلقتيّ الطيز الصغير..
أصدرت أهات تنمّ عن لذّة وشهوة فزادني ذلك شهوانيّة..
بدأت أنكز خرم طيزها الصغير برأس زبيّ العملاق..
ففتحت عينيها متفاجئة وقالت لي: "بابا ماذا تفعل؟"
قلت لها: "لا تخافي حبيبتي"
قالت لي: لا لا توقّف
قلت لها: أرجوك حبيبتي
قالت لي: لا لا يا بابا أرجوك انه كبير جدّا
لم ابالي بتوسّلاتها، وضغطت أكثر به على خرم طيزها حتّى صارت تصرخ من شدّة الألم ودخل رأسه في وسطها واحسست وكأنني مزّقت ذلك الطيز الصغير..
هنا إستفقت من نشوتي وأحسست بفداحة الفعلة..
اخرجته بسرعة فخرج معه بعض البراز والدمّ..
وكانت أميرتي تبكي وتنظر لي نظرة عتاب وحزن شديد..
ضممتها لصدري وتركتها تبكي حتى هدأت في حضني وهي ترتعش..
ثم احسست بيدها تتلمّس قضيبي..
قبّلت رأسها وقلت لها حبيبتي سامحيني، يكفي لا داعي للمسه وهيا نذهب لمدينة الملاهي..
فقالت لي: لا يا بابا، أحب أن أمصّه كما مصّته ماما..
قلت لها لكنه متسّخ الآن بالبراز
فقالت لي نغسله ببعض الماء وسيرجع نظيف..
صراحة لم استوعب ما يجري..
مرة تبكي من الألم ومرة تشتهي الرضاعة
مرة تبكي من اللذة ومرة تترجاني ان اتوقف
لم اعد افهم إبنتي..

يتبع

No comments:

Post a Comment