Tuesday, May 23, 2017

أنا وأميرتي الصّغيرة -2


في صباح اليوم الموالي، إستيقظت من النوم لأجد زوجتي في حضني عارية، قبّلتها من رأسها وبقيت أداعب شعرها وانا استذكر ما فعلته ليلة البارحة مع أميرة..
شعرت بالندم الشديد..
إبنتي، أقبلها كأنني أقبل زوجتي؟
إبنتي، أداعب حلماتها بيدي؟
إبنتي، أحك قضيبي بطيزها وكسها؟
إبنتي، أبعبص طيزها بإصبعي؟
إبنتي، أشتهيها وتشتهيني؟
هذا لا يجوز ومحرّم دينا وعقلا..
ماذا لو اكتشفت زوجتي ذلك؟
عاهدت نفسي حينها أن لا يتكرر الأمر..



ثم استفقنا من النوم،
ذهبت لأخذ دش، فيما ذهبت زوجتي لتوقظ أميرة حتى تستعد للذهاب الى المدرسة..
لما خرجت من الدش مررت بغرفة الجلوس لأجد أميرتي تشرب كوبا من الحليب الساخن وتنظر لي بعيين ملتهبتين وابتسامة مثيرة، ثم غمزتني وهي تقول لي:
"صباح الخير يا أحلى بابا"

إنتفظ زبي وهاج من تحت المنشفة، ورددت عليها وانا مرتبك: "صباح الخير يا حبيّ"
فردّت عليّ زوجتي من المطبخ:
"لا، حبي هذه تقولها لي انا فقط، قل لها صباح الخير أميرتي"
فزاد ارتباكي وأميرة تقترب مني وهي مبتسمة وشفتاها بالحليب، لتقبلني من شفتي، وتمسك في نفس الوقت بيدها قضيبي من فوق المنشفة وتقول لي:
"إشتقت لك يا بابا"
مالذي سأفعله؟ صارت إبنتي قحبة ولا تستحي وتريد ان أنيكها رغم انها صغيرة السن وعمرها لا يتجاوز ثلاث عشرة سنة..
إبتسمت لها ابتسامة صفراء وقلت لها "لا وقت لدي سأتخر عن العمل"
وهربت نحو غرفة النوم لارتدي ملابسي..
نزعت المنشفة ونظرت لزبي الهائج المنتصب،
ما أكبره وما أشد انتصابه، وكأنه زب مراهق صغير ينتصب لأقل شيء،
أمسكته بيدي، واغمضت عينيّ واتسذكرت كيف امسكته اميرة من فوق المنشفة،
زاد انتصابه وزادت شدّته،
وصرت اشتهي بشدة ان تمسكه بيديها الصغيرتين الآن..
بينما انا كذلك، دخلت علي زوجتي،
نظرت لزبي وشهقت،
ثم تقدمت ناحيتي ونزلت على ركبتيها وهي تقول:
"كيف ستذهب للعمل بهذا الزب الهائج؟ يجب ان انقذك من هذه المحنة"
وبدون تردد التقمته في داخل فمها، وبدأت تمصّه وترضعه بشفتيها اللذيذتين..
كم كان المنظر مثيرا،
كانت ترتدي حجابها، وعبائتها مستعدة لتوصل أميرة بالسيارة للمدرسة، وإذا بها تمص زبي..
كم كان المشهد مثيرا، فقد ذكّرني بأيام مراهقتي لمّا كانت حبيبتي في ذلك الوقت ترافقني لحديقة عمومية في بلدتني، وتنزل على ركبتيها خفية بين الأشجار وتمصّ لي زبي بشهوة وجنون غير مبالية بحجابها وبالدين وبكلام الناس حتى ينفجر زبيّ على وجهها بحليبه الساخن..

بينما انا اتلذذ بشفايف زوجتي وهي تمصّ قضيبي بشهوةـ تنادي ابنتي من خلف باب الغرفة:
"ماما، هيا تأخرنا على المدرسة"
ما إن سمعت صوت أميرتي حتى انفجر زبيّ داخل فم حبيبتي فأخرجته من فمها بعدما اختنقت بمقذوفه ليواصل قضيبي قذف حليبه الساخن على وجهها وحجابها وملابسها وهي تضحك مستمتعة..
وقالت لي:
"أنظر يا صاحب الزب الكبير لما فعلته في زوجتك، هيا ارتدي ثيابك ستوصل انت أميرة للمدرسة، أنا لا أستطيع الخروج بهذه الحالة المزرية"

ساعدتني في لبس بدلتي، وناولتني محفظتي، وتوجهت للحمام فيما انا توجهت صوب غرفة أميرة..
دخلت على إبنتي وقلت لها هيا أنا سأوصلك للمدرسة،
قفزت فرحة وارتدت محفظتها،
وأمسكت بيدي وذراعي ورافقتني نحو السيارة وركبت في المقعد المجاور لي..
وانطلقنا نحو المدرسة وسط الطريق المكتظ بالسيارات..
كل دقيقتي تتوقف السيارة لخمس دقائق بسبب حركة المرور الخانقة..
جهاز الراديو بالسيارة لا يعمل،
والصمت مخيّم،
أنا مستح من أميرة بسبب ما حصل البارحة،
وهي ساكتة تختلس النظرات نحوي..
ثم قالت لي:
"بابا"
قلت لها:
"نعم؟"
قالت لي:
"مالك ساكت على غير عادتك؟"
فقلت لها:
"لا، لا شيء يا حبيبتي.."
فردّت عليّ:
"هل تعرف انك احلى بابا في الدنّيا؟"
فأجبتها:
"هل تعلمين أنّك أجمل أميرة في العالم؟"
فمالت عليّ برأسها على كتفي،وضمّتني، وقالت لي:
"أحبك كثيرا كثيرا كثيرا"
مازلت أفكر فيما سأقول لها، لأفاجأ بها تفتح لي سروالي بيديها الصغيرتين..
جذبتها بعنف من كتفها، وانا أسألها عمّا تفعل..
فصدمت من ردّة فعلي وخافت منّي، ورجعت نحو كرسيّها وقالت: "لا لا شيء، ولكن رأيت ما حصل بينك وبين أمي منذ قليل وأردت أن أفعل معك نفس الشيء"..
خيّم الصمت، فبدأن نرنعش والدموع تنهمر من عينيها الرقيقتين..
أحزنني النظر إليها، فقلت لها: "مابك؟"
فقالت لي : "أرجوك بابا سامحني ولا تغضب عليّ، ولكنني أحبك وأردت أن أسعدك.."
كلماتها تلك اخترقتني وجعلت رعشة غريبة تسري في جسدي..
وبدأ قضيبي يكبر شيئا فشيئا...

نظرت لها وهي تبكي، فإقتربت منها وانا امسح دموعها بيدي، وطبعت قبلة على شفتيها، وقلت لها: "أنا أيضا أحبك أميرتي"
إبتسمت وقبّلت اليد التي كنت امسح بها دموعها، فجذبت بها يدها اليسرى ووضعتها بين رجليّ فوق السروال..
وما ان لمست قضيبي من فوق السروال حتى زاد هياجه وكبر حجمه أكثر..
بقيت المسكينة على نفس تلك الحالة ولم تتحرك ولم تعرف ما يجب عليها فعله..
فكنت كلما تتوقف السيارة، اضع يدي على يدها واضغط بها على قضيبي وأحرّكها برفق..
وانظر اليها والى النظرة البلهاء التي تعلوا وجهها، واطبع قبّلة ساخنة على احد خدودها او على شفتيها..
استمرّ الأمر كذلك حتّى وصلنا للمدرسة، كان الوقت متأخرا ويستوجب مني ان ادخل معها هناك لتنال بطاقة تأخير حتى تتمكن من دخول القسم..
أوقفنا السيارة في موقف السيارات خلف المدرسة، وقبل ان ننزل، قالت لي: "هل نفعلها الآن؟"
قلت لها نفعل ماذا؟"
قالت ما فعلته لك ماما؟
لم أتمالك نفسي، ففتحت السروال واخرجت لها قضيبي، لأسمعها تشهق وهي ترى ربّما أوّل زب في حياتها مباشرة،
كان كبيرا وعروقه تنبض لشدّة انتصابه، رأسه ورديّ، وكانت هي تقترب ببطئ لتنظر اليه ويدها فوق فخذي واليد الأخرى تقترب منه وتتراجع..

قلت لها: "حبيبتي أمسكيه بيديك ولا تخافي"
ما ان لمسته بأصابعها حتّى انتفض انتفاضة كادت تخلع قلبي..
مازلت لم استجمع أنفاسي فإذا بها تجذبه نحوها وتقبّله من رأسه بشفتيها..
لم اتمالك نفسي من الشهوة فأدخلت يدي تحت بنطلونها لأبعبص طيزها الصغيرة وهي تواصل تقبيله قبلات سريعة مجنونة..
آآآآآه..
صرت لا أعرف ما يتوجّب عليّ فعله سوى الإستسلام والإسترخاء على مقعد السيارة وملامسة لحم الطيز الصغيرة لإبنتي، وهي كذلك لا تدري ما تفعل سوى امساك الزب العملاق وتقبيله بشفتيها الصغيرتين..
وبينما نحن كذلك رنّ هاتفي الجوّال...

يتبع..

No comments:

Post a Comment