Tuesday, May 23, 2017

عندما نيكت صديقي وامه


نكت صديقى وامة

مُساهمة الامااااااااااكن في الأحد مارس 16, 2008 4:37 pm
العام 2004 عندما ذهبنا أنا وعائلتي في رحلة إلي مدينة على الشاطئ بعد أن أنهيت امتحان الشهادة الثانوية
تعرفنا هناك على عائلة تقيم في مدينتنا مؤلفة من زوج اسمه عادل في العقد الخامس من العمرو زوجة جميلة اسمها سحر تعمل معلمة وابن في الرابعة عشر جميل جدا وأنيق اسمه لؤي
وأخوه محمد يصغره بعامين و أخت عمرها عامان اسمها منال
وقبل عودتنا إلى مديتنا أخذ لؤي -الذي بدأت علاقتي معه تتوطد-رقم هاتفي
وهنا بدأت قصتي معه
دعاني لؤي في أحد الأيام إلى العشاء في منزله وبعد أن انتهينا جلست مع عائلته نشاهد مسلسلا أجنبيا مدبلجا وفي هذه الأثناء أبدت سحر إعجابها بإحدى شخصيات المسلسل لا أذكر اسمه ولم تخجل من وجودي و وجود زوجها وولديها
فرد عليها عادل:"وعلاش ما بتروخي وببتزوجيه"
فأجابت بوقاحة:"ياريت بس أشوفه رح طلقك وأتزوجه"
و وقتها عرفت أن سحر هي رجال البيت
فطلب مني لؤي الخروج معه للعب البليار لكي لا أسمع المزيد
أخذت علاقتي مع لؤي تتوطد حتى أنه أصبح يذهب معي لتدريب كمال الأجسام ويدخل معي إلى حمام النادي ولا يبعد نظره عني أبدا
وكان يفتخر بصدقاته معي أمام أصداءه الذين في مثل سنه و تغيرت تصرفاته في المنزل بعد أن رأى نمط حياتي وفي إحدى المرات عندما كنت في منزله وقررنا الخروج لم تسمح أمه له بالخروج فلم يسمع كلامها ؛ لانه رأى حريتي في منزلي وشعر بالخجل لأ ن أمه تعامله كأنه طفل

بداية السكس
في يوم حار من أيام شهر اوت كان لؤي وحيدا في المنزل فاتصل بي وطلب مني الحضور إلى منزله لأمر ضروري
فتح الباب لي وهو يبتسم ابتسامة خبيثة ويرتدي ثيابا داخلية ودخل أمامي يهز "طيزه" الجميلة وجلسنا في "الصالون" فسألته عني الأمر الذي طلبني لأجله
فأخيرني أن أمه تريد أن يقطع علاقته معي واتهمته بأننا نمارس الجنس
وبينما هو يتكلم قام وجلس في خضني وقبلني قبلة خجولة فوقفت وقلت له:"واش بيك"
فأجابني:"نيكني بس هدي المرة وما راح نقول لحدا"
ووضع يده على زبي الذي كان قد انتصب لأنه قد مضى أكثر من ست أشهر على آخر علاقة جنسية لي فحملته إلى غرفة نومه وكان شعورا رائعا وبدأت أنزع (ثيابه) التي لم تكن تستر شيئا من محاسنه ورأيت أجمل "طيز" رأيتها في حياتي فسألته:"كم واحد ناكوك قبلي"
في الوقت الذي بدأت أدخل "زبي" في "طيزه"
فأجابني وهو يتأوه :"ابن جيراننا و ابن عمي بس"
و بعد أن أدخلت نصف "زبي" أصبح الألم شديدا والنشوة أشد فذهب لإحضار شيء من كريمات التجميل الي تستعملها أمه وطلب من أن أضعه على "طيزه" وبعد ذلك قلبته على ظهره ورفعت قدميه وأدخلت "زبي"في "طيزه"وأقبل فمه ومن شدة النشوة لم نسمع الباب يفتح ودخلت سحر وشاهدة ابنها على هذه الحالة فتسمرت في مكانها
ادرت راسي"
فرأيتها تلبس ثوب نوم رقيق وقالت لي: نيكني مع ابني على السرير ففتحت ثوبها الذي كان يخبؤ نهدين أبيضين بارزين وقالت من يوم العشاء وانا مستنياتك وداىما اقول الى لؤي جيب صديقك ينيكنا :""
فثبتها و أدخلت "زبي في كسها الحار و لم يكن محلوقا وقتها
وما هي إلا لحظات حتى تحولت صرخات وتأهوات لذة وطلب المزيد وقالت:"دخلو أكتر في طيزي وفي كسي قنقس الوقت ما أحلاه زبك الكبير" وطبعا أنا لم أقصر وبينما أنا أنيكها شعرت بلسان على "خصيتي" كان لسان لؤي :"فتوقف وقال أنا عرفت أنك رح تنيكها وما راح ترفض لنا طلب "
وبعد نصف ساعة افرغة العسل في كسها وطيزها فذهبت إلى الحمام واستحممت بماء بارد معها ونيكتها مرة اخرى وعادت إلى الغرفة وعندما اتممت الاستحمام دهبت لاتفقدهم وهنا كانت المفاجأة الكبرى في هذا اليوم المليء بالمفاجاءات عنما رأيت لؤي ينيك أمه ويقبلها من فمها وخدها و يمص رقبتها ونهديها فشعرت بالإثارة من جديد وخلعت ثيابي وبعد للحظات استلقيت فوق لؤي و أدخلت زبي في طيزه و بتقبيله في رقبته فقال لي:"نيكني و لا تسأل عليها"
فادخلت "زبي" بقوة في طيزه وبقيت أدخله و أخرجه وبعد دقادق بلغ لؤي الذروة فافرغة له فيها وذهب ليستحم ؛فطلبت مني سحر أن تمص " زبي" وكانت أحلى مصة بحياتي
وبعد أن انتهينا طلب مني لؤي العودي في الليل والنوم في سرير أمه لأن والده مسافر
وعلاقتي الجنسية مع لؤي وسحر مستمرة حتى الآن ومن يريد أن انيكه هو وامه او هو وزوجته انا حاضر،

No comments:

Post a Comment