Tuesday, May 23, 2017

حكاية زيزى ابتديت فى الميكروباص



أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزون كنت بضحك بسخرية ...
الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض الوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة (شارع فيصل) ركبت الميكروباص باعجوبة كان فى حد نازل و انا طلعت مكانه و انا معايا شنطة كبيرة و ثقيلة و ما أن ركبت السواق طلع على طول قبل ما أقعد مرة واحد وجدت نفسى جالسة على شاب عمرة حوالى 35 سنة أسمر اللون لابس جلابية و من شدة طلعت الميكروباص استمريت على الوضع ده حوالى 20 ثانية . نزلت الشنطة ال معايا على الارض و جيت اقوم حسيت ان فى حاجة بترفعنى لفوق اصيبت بحالة افتقدتها من فترة طويلة . رفعت جسمى فى الهوا مرة واحدة و نزلت على الكرسى المخصص لى و لم انظر له و قلت انا اسفة فلم يرد . مر وقت و الطريق مزحوم و الميكروباص بيتحرك بصعوبة و اذا به يخرج موبايله و يعبث بة فنظرت فى فضول ماذا يفعل .. فتح الفيسبوك و كتب فى صفحته "النهاردة يوم جميل" فنظرت حولى فما هو سوى حر و زحام و ازمة مرور .. !!! .. فضحكت بصوت عالى !! .. مرة واحدة و سكت و كل من حولى نظروا لى باستغراب فنظر لى و ضحك و قال لى فعلآ النهاردة اجمل يوم فى حياتى كلها و اطال نظرتة حاولت ان أخفى عيونى عنة فنظرت الى اسفل فوجدت الجلابية عاملة زى الخيمة فرفعت عيونى و نظرت له و اذا بة ينظر لى بنفس النظرة ففهمت معناها . مرت لحظة و جائت ست كبيرة عاوزه تركب و ما فيش مكان غير امامى مباشر و لاكن صعب عليها علشان المقعد واطى فقام الشاب و جلس امامى و تلامس جسمة بجسمى فأحسست مرة واحدة ببركان يسرى فى جسمى كله و سخونة غير طبيعية فنظرت للشاب فوجدتة يتصبب عرق و الجلابية مرتفعة زى الخيمة ..
فنظرت الى فبادرنى بالكلام و قال : مشكلة الزحمة
قلت : فعلآ مشكلة كبيرة
فقال بخبث وابتسامة : بس كل حاجة و لها حل
فقلت : معاك حق .

تكلمنا مع بعض و كان الكلام اشبة بالاتفاق بدون اتفاق . بعد مرور الوقت بيتى أصبح على بعد محطتين و اذا به يخبط على يدى و يقول لى يلا علشان هننزل المحطة ال جاية و قال للسواق على ناصية الشارع الجاي يا هندسة فتوقف السائق ووجدت نفسى نازلة معة و هو يحمل الشنطة و المشتروات بدل منى فدخل الشارع و انا بجانب منة ودخل شارع جانبى و مشى قليلآ ووقف ليفتح باب عمارة مغلق بمفتاحة و انا امشى معه بتلقائية و كآنى اعرف الى اين ذاهبين دخل و اغلق باب العمارة وركبنا الاسنسير و أول ما ركبنا أنزل الشنطة و ضغط على الدور 5 و نظر لى واخذنى فى أحضانة و ضغط على و انا مستسلمة تمام وصلنا و خرجنا و دخلنا الى شقتة كانت شقة صغيرة مكونة من اوضة و صالة فيها انترية بة كنبة كبيرة . مرة واحدة حسيت انى صحيت من حلم وبسألة :احنا ال جابنا هنا
فرد وقال : هنعرف دلوقتى و ضحك و ضحكت بصوت عالى
اقترب منى شال الايشارب من عليا فوقع شعرى و نظر لعيونى و اقترب اكثر وفتح بقة و أكل شفافى و ايدية بعصرو فيا . حسيت ساعتها انى فى عالم تانى و مش قادرة اقف فرميت نفسى على الكنبة و نزل هو فوق منى فوجدتة يمد يده ليمسك صدرى و لاكن كنت لابسة بادى ضيق تحت القميص فصعبت مهمتة . وجدت نفسى تلقائيأ ازيحة عنى و اقلع القميص و البادى لأبقى بالسوتيان و هو واقف خلفى بعد أن خلع الجلابية و انحنى من خلفى و أنا جالسة و أخذ يقبل فى رقبتى من الخلف . فوقفت و خلعت الجونلا و اصبحت بلأندر و السوتيان فقط
روحت رامية دماغى ما بين رجليه و بصيت له و قلت : هو أنت اسمك اية
قال : هههههه حمو
راح لافف و نيمنى و نام فوق منى و قعد يبوس فيا و يقفش فى صدرى و بتاعه فوق بتاعى بالظبط بس هو بالبوكسر و انا بالاندر . حسيت بحاجة مبلولة تحت منى مديت ايدر لقيت الاندر غرقان و الكنبة من كتر ما جبتهم تحت منى و هو مش عاوز يهمد و عمال يسيح فيا . قلت له : حراااااااااااااااام عيك انا هموت منك انا عاوزه اتنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
قال : عيونى و ضحك
قام من فوقى ووقف و نزل البوكسر شوفت خرطوم مكنسة اتفرد ادامى جالى حالة من الزهول .
راح مقلعنى الأندر و فاتح رجلى لقى شعر فحسيت ان هاج زيادة و قعد يلعب بايده فيا و انا اصلآ كنت غرقانة فقلته : نكنى يا حمووووووووو ماردش عليا وراح نايم فوق منى و قعد يرضع فى صدرى و انا سخنت زيادة و اصبحت أنا البدور على بتاعة بنصى ال تحت بس لأنة مكتف ايدى من فوق راح منزل ايده و مسك بتاعة موجهه للهدف بالظبط و ابتدى يضغط براحه و انا لم امارس الجنس من سنة على الاقل و اذا بى اصرخ مرة واحدة بعد ان ادخل رأسة و جزء منة بداخلى و قلت : أووووووووووووووووووو أه أوووووووووووووو انا حاسة انى بتفتح من جديد أووووووووووو مش قادرة ... فضغط أكثر مره واحد ليستقر كله بداخلى أخد يبوس فيا جامد أوى و يأكل خدودى و شفافيفى و رقابتى فأتت شهوتى و مرة واحدة ابتدى فى الحركة بهدوىء .. كان يضغط و عندما يصعد أصعد معه من كتر بتاعة ما تخين .. شهوتى اصبحت تأتى كل 10 ثوانى .. حضنته جامد اوى فسخن و ابتدى يسرع و انا أقول أووووووووووو أح أح أووووووووو جامد أه أه و هو شغال مطحنه فيا مرة واحده خرج بتاعة أشتغل به من برا يمشيه فوق بتاعى و يخبط عند الخرم و انا أقوله : حراااااااااام عليك نكنى دخلو بقى امممممممممممم مش قاااااادرة دخلو راح مدخل و اشتغل بسرعة اوى و انا عماله اقوله : كماااااان بسرعة اووووووووووووووووو جامد أوف أح أوف أح براحتك أنت فتحتنى خلاص . راح مطلع بتاعة تانى و قالى : تعالى أقعدى علية
راح نايم و ركبت فوق منه و نزلت على بتاعة براحة الى أن دخل كله وطلعت و نزلت مرتين تلاتة براحة جيبت شهوتى مرة تانيه و سخنت استمريت فى الصعود و النزول مرات و مرات بكتير اتت شهوتى كتير كتير كتير اصبحت زى ما بيقولوا مابعدش قمت مرة واحده وقلت له تعبت مش قادرة انت حراااااااام عليك أنا اتهريت و روحت قايمة و نازله علية ببقى و فتحته على الاخر و دخلت بتاعة و قمت بضغط الهواء بالعكس علية كأنى بامتصة فصرخ و تلوى تلذذآ و استمريت بهذة الحركة عدة مرات الى وجدتة يرتعش فى داخل فمى و يقذف حمم بركانية بيضاء فأخرجتهم على يدى و وزعتهم على صدرى و ارتميت على الكنبة ..
و بعد ما مر شوية وقت و انا لسه فى حالة غيبوبة ابتديت افوق لما حسيت به بياخدنى فى حضنة و بيقول : شكلك ناوية على بيات
قلت : بياااااااااااااات يلاهوى
وساعتها افتكرت البيت و العيال قمت جريت على الحمام أظبط نفسى جرى ورايا حمو ووقف يتفرج عليا و انا عرينا و يلعب فى بتاعة و يضحك و يقول : المدام و الأولاد هايجو بكره بالليل
و دى أول مرة أنام مع واحده غير مراتى من ساعة ما اتجوزنا
فقلت : الحال من بعضة انا مش عارفة عملت كدة ازاى
قال : عرفينى أكتر عن نفسك
ضحكت و قلت : مالوش لزوم كأنك ماشوفتنيش قبل كدة
فخرج و جمع ملابسى المبعثرة فى كل مكان و أتى بهم لى و أخذ يساعدنى فى لبسها و قبل ان أضح الايشارب ادارنى و قبلنى قبله حارة فهربت من بين ايده بسرعة و أخذت شنطة المشتروات و فتحت الباب و خرجت و نزلت على السلم و لم التفت خلفى و فتحت باب العمارة من الداخل وذهبت الى البيت بتاكسى و انتهيت الطعام و أخذت شاور شممت رائحة الشهوة على جسدى فأنهيت تنظيف جسدى سريعآ بعد أن احسست بالذنب و الشهوة و الندم و الرغبة فى نفس الوقت أحاسيس متناقضة .. هل ما حدث يكون بدية لها توابع و أظل ابحث عن شهوتى دون النظر لأى أعتبارات أم نهاية لشهوة مجنونة هذا ما سأحكية فى الأجزاء القادمة .....
و بعد قدوم الأولاد و بعد تحضير الطعام تركتهم و ذهبت للسرير لانى احتاج للنوم !!
.. يتابع ..

No comments:

Post a Comment