Tuesday, May 23, 2017

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الرابع


0بعد نزول نادر وبعد امتاعى بشكل تام وقفت أنظر لموبايلى بإستغراب و سليم يتصل وقد انتابنى حاله عجيبة فأنا أقف عاريه و لبن نادر يسيل بين أفخادى أحسست بالشوق لبتاع سليم و إفتكرت كم هو تخين و كيف كان يملىء كسى و إشتقت أكتر لمعاملته الرومانسيه لى و مداعبته لكسى الممحون .. و لكن كبريائى كأنثى و غضبى لعدم حضوره تلاشى تمامآ عندما إتصل بى لثالث مرة على التوالى فقمت بالرد
قلت : ألو
قال : أنا أسف جدآ يا زيزى مراتى رجعت فاجئة و انا بستعد للنزول معرفتش أعمل إيه و أتصرف ازاى و لما عرفت انى نازل أخلص شوية ورق فى النقابة و النادى
أصرت انها تيجى معى فى المشاوير و هى دلوقتى فى " هايبر" بتشترى بعض اللوازم
قلت : يااا مراتك و لا حد تانى
قال: إنتى هتغيرى و لا إية .. على فكرة أنا مش بكدب عليكى ده أنا النهارده كنت محضر لك مفاجئة كنت حاجز فى فندق و كنا هنقضى "DAY USE" مع بعض
قلت : طيب حصل خير .. يلا بقى خد مراتك و إطلع على الفندق قضى اليوم
قال : مش باين شكلها ناويه على تنضيف البيت و الحركات دى ... سيبك إنتى انا مشتاق لك أوى و محتاجك النهارده أكتر من إمبارح
قلت : الولاد زمانهم على وصول و انت فاهم مش هينفع
قال بإرتباك : يلا سلام علشان "علياء" و صلت



وقفل و أنا فى قمة سعادتى لرغبته فيا و لهفته عليا و لكن أحسست بشيىء أخر و هو أنا لبن نادر أصابنى بحاله من النشوة أكتر من نبيل زوجى و سليم و أحسست انه أعاد الشباب لى و لكسى العطشان و إنتابتنى حاله من النشاط غير طبيعية نظرت إلى الساعة وجتها 1:55 ذهبت إلى غرفتى سريعآ و رفعت فرش السرير و إتجهت إلى الحمام لوضعه فى الغسيل لأنها إمتلئ ببقع لبن نادر عليه و دخلت تحت الدوش و قمت بتنظيف كسى بشكل سريع ثم خرجت من الحمام و اتجهت إلى المطبخ لتحضير الطعام للأولاد مر الوقت سريعأ و رجعوا من المدرسه و تجمعنا على المائده و اتجة كل منهم الى غرفته بعد ذلك
جلست وحيده فى الصاله جسمى مفرود على الكنبة أفكر فيما حدث معى فى اليومين السابقين و كيف تغير حالى من بعد ما حدث فى الميكروباص و تلاحق الأحداث و كيف ارتميت فى أحضان حمو و سليم و نادر و كيف كانوا سعداء بالتمتع بى و بجسمى و كسى .. و كيف كانوا يبذلوا أقصى جهد لإمتاعى و إرضائى
على عكس ما يفعله نبيل زوجى معى شرد عقلى قليلآ .. تفاجئت بباب الشقة يفتح و يدخل زوجى نبيل و لكن ما هذا جسمه تغير و أصبح مثل جسم "نادر" الرياضى و رأيته يتسلل إلى و يجلس بجوارى و يقترب من اذنى و يهمس برقه
ويقول : و حشتينى أوى يا زيزى
فتظهرت بالنوم و لم ارد عليه فتعامل معى برومانسية و بسنى برقه مثل "سليم" و مسك صدرى و أخذ يدلكه بنفس طريقتة الدائرية لم أتمالك نفسى و فتحت عينى و تجاوبت معه و حضنته بشوق فوقف و حملنى و دخل بى إلى غرفة النوم ونزل بى على السرير و نام فوق منى و تبادلنا القبلات بشكل ساخن جدآ لدرجة أن شهوتى أتت مرتين .. ثم قام و بدأ يقلع ملابسه بطريقة سريعة مثل "حمو" ووقف أمامى عارى تمامآ صعقت عندما رأيت بتاعه لقد تغير شكله أصبح طويل جدآ و تخين جدآ جدآ و لونه أبيض و رأسه تميل للون الوردى فعدلت جسمى و مسكت بتاعة بيدى ثم إلى فمى و قمت بلحس رأس بتاعه غريب الأطوار فوقف لأعلى مثل بتاع "نادر" إستمرت فى المص فتره و أنا أنظر له وهو يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يرجعها و ينظر لى و ضع يده على رأسى و نظر لى بشهوه لم أعتاد على هذة النظر منه .. فتركت بتاعة فإذ به ينزل بيده على ملابسى و يقلعنى إياها بهدوء غريب فأصبحت عارية تمامآ و جسمى مفرود على السرير و قدمى على الأرض فجلس "نبيل" امام ركبتى مثل ما فعل "نادر" و أخذ يقبلها و أنا أضمهم إلى أحسست بأنفاسه تقتحم ما بين أفخادى فباعدتهم عن بعض بطريقة تلقائية و تقدم و هو يبوس فخدى من الداخل إلى أن وصل ل كسى و لحسه من الخارج من أسفل إلى أعلى ثم العكس .. أوففففففففف إيه ده جائتنى حالة من الذهول ماذا يحدث .. ثم أخذ الحبة "الزنبور"
فى فمه و أخذ يمصها و أنا أتمتم بصوت مكتوم أوووووووووو أه أه فأدخل إصبعة بداخل كسى و داعب مهبلى من الداخل فبدأ صوتى يعلو ... أمممممممممم أى أى جامد يا بلبل أأه جامد يا حبيبى أنا مشتاقلك من زمان متعنى يا حبيبى ... فقام و نام فوقى و أخذ يحسس على صدرى و يبوس رقبتى و يقترب من أذنى و يهمس برقه بحبك يا زيزى بحبك يا حياتى و انفاسه كانت ساخنه و صوتها عالى بشكل غير طبيعى ووقف ببتاعة على باب كسى و همس مره أخرى و سألنى .. أدخله ؟؟؟ لم أرد عليه و لكن إندفعت أنا بجسمى من الأسفل ليدخل بتاعة مرة واحده و يستقر فى أبعد نقطة داخل مهبلى و إستمر هو فى بوس رقبتى و شفافيفى بشكل ساخن جدآ و بدأ فى تحريك بتاعه ببطىء و أنا هائمة عائمه فى ماء شهوتى و دقدقة كسى و أقول له نيك جامد يا بلبل حسسنى ببتاعك أحححح مش قادرة أوووووووووو نيك يلا سرع حركتك أمممممم وهو يتفنن فى امتاع كسى بالدخول و الخروج السريع و يدك جدرانه يمينآ و يسارآ .. ثم أخرج بتاعة مرة واحده و بدأ يفرش كسى من الخارج لثوانى ثم أدخل بسرعة مرة أخرى و إستمر فى الدخول و الخروج بشكل سريع جدآ و كان يكتم أنفاسة مثل "سليم" و يدك كسى دكات متاليه مثل الإعصار و يخرج أنفاسة و يهدىء ثم يكتمها مرة أخرى لبدأ فى مرحله أخرى من هذا الإعصار
إلى احسست أن أنفاسه تعلو بشكل كبير و عرقه ينقط على صدرى و بطنى و سمعت صوت عزف منفرد من كسى و بتاعة .. ترك تك ركك تك ركك ... و أتتنى الشهوة الكبيرة برعشه كبير التى لم تاتينى معه قبل ذلك و أحسست به ينتفض فوقى بشكل عجيب غريب و يقذف لبنه بداخلى بغزاره بشكل لم أعتادة منه من قبل و فاض حليبه من داخل كسى وأغرق فرش السرير و أنا فى عالم تانى و هو مغمض عينه و حركتة قد سكنت فوق منى .. أغمضت عينى و أنا تائهه فى لذه غريبه إلى أنا سمعت صوت التليفون الأرضى .. ففتحت عينى و إذ بى نائمة كما أنا فى الصالة على الكنبه و ملابسى مشلحه بشكل جزئى و صدرى خارجها ... يالا الهول إنه حلم
فإستجمعت قوتى و عدلت ملابسى و اتجهت للتليفون لأرد فإذ به نبيل زوجى
قلت صوت متقطع : ألو
قال : ايوه يا زيزى أخبارك إيه و أخبار الأولاد
قلت : تمام
قال : أنا هوصل الصبح بدرى حوالى الساعة 5 و طلبت يومين أجازه علشان حاسس إنى مرهق
من السفريه دى
قلت : ياريت يا نبيل تفضى نفسك اليومين دول علشان أنا محتاجه لك أوى
قال : و أنا كمان .. إنتى عارفة انى حلمت بكى من شويه
قلت : بجد !!! و حلمت بإيه ؟؟
قال : هو حلم غريب أوى بس ما ينفعش يتحكى
قلت : إزاى يعنى
قال : بكره الصبح لما أجى هبقى أحكى لك
قلت : ماشى يا نبيل أنا فى إنتظارك من دلوقتى
قال : أنا هقفل دلوقتى و أتصل ب المهندس سليم علشان أعرف منه ميعاد وصوله
قلت : ماشى يا حبيبى
قال : سلام يا روحى
قفل نبيل زوجى معى و أنا فى حالة إندهاش و إشتياق من أسلوبه و إهتمامه بى الغير معتاد وعلشان أعرف الحلم ده و يا ترى هو نفس الحلم ال أنا حلمته و لا شيىء أخر بس أنا لاحظت أن صوت نبيل كان متغير شويه و كان يعبر عن شوقه لى و دى أول مرة من سنين أحس منه بكده
نظرت إلى الساعة فوجدت الساعة إقتربت من الثامنه نظرت إلى أبواب غرف أمير و مى فكانت مقفوله كما هى توجهت بعدها إلى غرفة أمير و فتحت الباب فوجته مندمج فى المذاكره
فقلت له : أعملك حاجه تشربها
قال : يا ريت يا ماما أنا كنت عاوز أشرب شاى و خرجت علشان أقولك لقيتك نايمه خاالص و مارضدتش أصحيكى
قلت : طيب و ما صحتنيش ليه ؟؟
قال : حسيت انك تعبانه لأنك كنتى تتأوهى فدخلت الحمام و رجعت على أوضتى تانى
قلت : انت عارف مجهود شغل البيت و بصحى بدرى .. المهم هعملك الشاى
قال : لا يا ماما أنا جعان جدآ ياريت تحضرى لنا العشاء
قلت : أوك يا حبيبى هشوف مى و بعد كده هحضر العشاء

و اغلقت الباب عليه و اتجهت لغرفة مى و فتحت الباب عليها فوجدتها تمسك الموبايل و تكتب شيىء و عندما رأتنى نظرت لى بإبتسامة و بادرتنى بالكلام
قالت : إيه النوم ده كله
قلت : هو إيه الموضوع أخوكى يقول لى كنتى نايمه و ما رضيتش أصحيكى و انتى تقولى إيه النوم ده كله
قالت : أبدآ أنا بكلمك عادى
قلت : طيب سيبى الموبايل و شوفى مذاكرتك لحد ما أحضر العشاء

خرجت من عندها و أنا عندى إحساس إنهم يقصدوا شيىء من كلامهم و إتجهت للمطبخ و حضرت الأكل و إتجمعنا على المائده و بعد الأكل إتجه كل منهم إلى غرفته و جلست أفكر فى كلامهم و هل يقصدو شيىء به أم أنه كلام عادى كما قالوا ... و بعدها كنت أفكر فى كلام نبيل لى و عن الحلم الذى حلمه و لم يحكي لى عنه ثم فكرت فى علاقتى معة و كم هو بعيد عنى فى علاقته الجنسيه معى فخطر فى بالى خطة شيطانيه كى أثير زوجى جنسيآ .. فإتجهت إلى التليفون و إتصلت بالصيدلية و طلبت من الدكتور بعض الأشياء و من ضمنها علبة "فياجره " و بعد وقت جاء عامل ديلفرى خاص بالصيدلية غير "نادر" و أعطانى الطلب و إنصرف جائنى وسواس أخر و هو لماذا لم يأتى نادر هل حدث مشكله بينه و بين الصيدلى بسبب تأخيرة عندى و هل قال شيىء للصيدلى عما حدث بيننا ... فأخذت الموبايل و أتصلت به ف رد علي بعد أكثر من 3 رنات و صوته كأنه نائم
وقال : ألو ازيك يا قمر
قلت : إزيك يا نادر أخبارك إيه
قال : تمام
قلت هو انت مش فى الصيدليه و لا إيه
قال : أه .. أنا روحت بدرى علشان أريح شويه
قلت : هل حصل شيىء بسبب تأخيرك عندى
قال : لا أنا قلت له الموتوسيكل عطل و كنت بصلحه و الموضوع مر مرور الكرام
قلت : أصل انا طلبت شوية حاجات و بعت لى حد غيرك و كنت عاوزه أطمن عليك
قال : أنا زى الفل و ممكن أعمل زى الصبح للصبح لو حبيتى
فضحكت و قلت : يا سلام .. ده انت جامد بقى
قال : مش أوى .. ده إنتى ال جامده أوى و ما يتشبعش منك
قلت : ماشى يا عم المهم أنا جوزى هيوصل من الشغل بكره الصبح و لو طلبت من الصيدليه حاجه و إنت جيت تبقى عارف
قال : تمام يا قمر و أنا تحت أمرك فى أى وقت
قلت : تسلم يا نادر ... يلا سلام دلوقتى
قال : باى يا قمر

قفلت معه بعد أن إطمئن قلبى و أخذت أخطط ليوم غد

.... يتابع

No comments:

Post a Comment