Tuesday, May 23, 2017

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الثالث


بعد ما خرج المهندس سليم من عندى و تركنى فى حاله اشبة بالحلم فلم أعد الى الواقع الذى أعيشة و لا أستطيع أن أكمل حلمى .. تركت كل شيىء فى الشقة كما هو و لم أقوم بتغير "البيبى دول" لأكثر من ساعة . كل ما كنت أفعله أقف قليلآ امام المرآة الموجودة خلف باب الشقة و انظر الى جسمى بكل ثقة و اتجه خلف شباك البلكونه انظر من خلفه الى الشارع و المبانى المجاورة و انا لا أعرف ما الذى افعلة و سوف افعلة بعد قليل الى ان سمعت صوت رنين الموبايل فنظرت من الذى يطلبنى فوجدته نبيل زوجى ففتحت الخط
قلت : ألو
قال : ايوة يا زيزى اخبار الاولاد ايه
قلت : تمام
قال : معلش سافرت امبارح من المكتب على الموقع علشان كنت مستعجل
قلت : ولا يهمك .. !! المهم فى حاجة انت عاوزها و لا بتطمن على الاولاد
قال : أبدآ انا هنا لوحدى و الهدوىء حولى فى الاستراحة فقلت اتكلم معاكى شويه
قلت : معلش يا نبيل اصل انا مش متعوده على كده منك
قال : كدة طيب .. المهم انا هرجع بعد باكر الصبح بدرى بعد ما البشمهندس سليم يرجع و هاخد أجازة يومين نبقى نتكلم براحتنا
قلت : طيب لما ترجع نبقى نتكلم
قال : طيب سلام دلوقتى علشان هستريح شويه و بعد كده هرجع الموقع
قلت : سلام



قفل نبيل زوجى بعد ان أخرجنى من المود ال كنت فيه فاتجهت الى الحمام و قلعت "البيبى دول" ووضعته فى الغسيل ووفقت تحت الدوش و ما ان نزل الماء الدافىء على رأسى بدأت تدور الافكار بداخلها .. تليفون نبيل و ماذا كان يقصد و هل كان يلمح ل شيىء ام كان يتكلم بغرض تضيع الوقت و املاء الفراغ لم أفكر كثرآ و انتهيت من الحمام و خرجت عاريه تمامآ و اتجهت الى غرفتى و لبست ملابس البيت العادية و اتصلت بمطعم قريب و طلبت غداء للأولاد
لأنى لم أطبخ لهم و غيرت فرش السرير ووضعت المستخدمة فى الحمام مع الغسيل
و حوالى الساعة 3.30 جاء الأولاد و تجمعنا على المائدة و بعد الغداء أتجة أمير للنادى علشان عندة تمرين "كرة سلة " و مى دخلت لتنام و قالت صحينى يا ماما كمان ساعة
مرة واحده وجدت نفسى وحيده فى الصاله و الهدوء يملىء المنزل . فتذكرت المهندس سليم فبعد ما نزل من هنا لم يتصل حتى ليطمائن على .. فهل ماحدث منه كان غلطة بسبب عدم وجود زوجته فى المنزل بعد فترة شهر بعيد عنها ام انه فعلآ اعجب بى و انا التى اثرت له شهوتة بأسلوبى كأنثى .. كنت فى حالة عجيبه جدآ فأحسست انى فتاة مراهقة و سليم اوهمنى بالحب كى يصل الى غرضة منى و بدأ يتنكر منى بعد ذلك.. ففكرت ان اتصل به و لكن كبريائى منعنى . و تذكرت الظرف بتاعة فتوجهت و أخذته من تحت السجادة و قمت بفتحه فوجدت أواق تخصه بتجديد عضوية نقابة المهندسين و النادى الخاص بتلك النقابة
و صور له و لزوجته لوضعها فى الكارنيهات الخاصة بالنادى فدققت النظر فى صورة زوجتة فوجتها امرأة جميلة بيضاء فى الثلاثين من عمرها تقريبآ تحركت نار الغيرة ال لا شعورى داخلى و اذ بى امسك الموبايل و اتصل به و بعد الرنه الثانيه فتح الخط
قلت : ألو
قال : ايوة (بصوت مكتوم)
قلت : ايه ده انت مش عارفنى و لا ايه
قال : أهلآ زيزى معلش اصل انا نايم و صحيت على تليفونك
قلت : يعنى ما سجلتش رقمى عندك
قال : لا سجلته باسم حد تانى علشان المدام .. انتى عارفة شغل الستات و تفتيش الموبايل (وضحك)
قلت : على فكرة انا وجدت الظرف
قال : ما أنا عارف انه معاكى من الصبح
قلت : و عرفت منين
قال : سألت العصفورة (وضحك بصوت عالى )
قلت : انا فتحت الظرف و شوفت صورة المدام على فكرة دى حلوة أوى
قال : اتفضليها
قلت : أعمل بها ايه (بصوت ضاحك )
قال : انا الصبح هعدى عليكى أأخذ الظرف و هروح أخلص ورق النقابة و النادى
قلت : تمام
قال : لو انتى مش مشغولة ممكن تيجى معايا
قلت : على حسب الظروف
قال : على كل حال انا هاتصل بك بدرى و انا فى الطريق
قلت : مش عاوز تقول حاجة تانية
قال : اه عاوز بس ال أنا عاوزه ما ينفعش فى الموبايل (وضحك)
قلت : ماشى يا هندسة اسيبك دلوقتى علشان تكمل نوم .. سلام
قال : سلام يا روحى و قفل

بعد المكالمه استريحت شويه من الشك و الظن به و لكن بداء تفكيرى فى منافسة زوجتة فى جمالها و ان اظهر له ما يريده من الانثى من دلع و نعومة و روح مرحه و ان اتفنن فى تنفيذ طلباته كارجل .. فاتجهت للتليفون الارضى و اتصلت بالصيدلية و طلبت كريم مزيل شعر و غسول "مهبلى" و جيل معطر للمهبل .. مجموعة من الأشياء مر عليا و قت و انا لا أستخدمها و بعد مرور نص ساعة دق جرس الباب فذهبت لأفتح و اعتقدت انه أمير ابنى عاد من التمرين فلم أقوم بوضع شيىء على شعرى .. فتحت و اذ به عامل الديلفرى الخاص بالصيدلية "شاب فى العشرينات تقريبآ جسمه رياضى و مهتم بمظهره بشكل ملفت " بادرنى بابتسامه و اعطانى الطلبات فأخذتها و قلت له لحظه سأحضر النقود .. و عندما رجعت و جدته يتفحص جسمى و لكن بشكل واضح و ينظر لى نظرات علنيه تعبر عن شهوة و اعجاب أثارت شهوتى أحسست ان بتاعى ينبض و البلل بدأ يسرى فى الكيلوت .. أعطيته ورقة ب 200 جنيه فنظر لى و
قال : هو مافيش مع حضرتك 50 جنيه فكة
قلت : لا يا ......
قال : نادر .. اسمى نادر
قلت : لا يا نادر .. خلاص خلى الباقى معك و لما تفك تبقى جيب الباقى فى أى وقت
قال : انا تحت ... أمرك يا فندم
قلت :أما أقولك أنا هتصل ب الدكتور غدآ و هطلب حاجات و هاقوله ابعتها مع نادر و نظرت له بابتسامه عاديه
قال : تمام يا فندم و ركب الاسانسير و نزل

قفلت الباب و سرحت فيما يحدث لى هل اصبحت شهوتى و هيجانى مفضوح لكل الناس أم ما طلبته من الصيدلية هو سر نظرات نادر لى .. فأنا اكبر منه على الاقل ب 20 سنة و لكن نظراته الجريئه أعجبتنى و أثرت فيا و أحسست بنبضات مرة أخرى فى بتاعى عندما تذكرتها
مر الوقت و عاد أمير من التمرين و ذهبت علشان أصحى مى و دخلت الغرفة عليها دون سابق انظار فسمعت حركتها سريعة قبل ان أفتح النور كأنها تنزل تحت الغطاء لتختبأ
فقلت : يلا يا مى اصحى علشان الساعة مرت و مر معها ساعة أخرى
فلم ترد فكررت كلامى فلم ترد .. ففتحت النور و جدتها مغطاه كليآ و فى لحظه أخرجت رأسها من الغطاء و قالت : خلاص يا ماما انا هاجى وراكى
فخرجت من عندها اتجهت الى المطبخ لتحضير العشاء و تجمعنا على السفرة و بعد العشاء كالعادة ذهب أمير و مى الى غرفهم لبداء المذاكرة و الاستعداد للنوم حتى يتمكنوا من اللحاق بالمدرسه بدرى
تركونى فى الصالة و لكن اليوم ليس لدى وقت فراغ دخلت غرفتى و احضرت مزيل الشعر و معة الغسول والجيل المعطر و دخلت بهم الى الحمام خلعت الكيلوت ووضعت بعض الكريم على عانتى و بتاعى و نزلت به اسفل الى دبرى و لبست الكيلوت مرة اخرى و انتظرت بعض الوقت قرأت فيهم الارشادات للغسول و بعدها تعاملت مع مزيل الشعر رأيت بعدها "كسى" بشكل أخر و كأننى اراه للمره الأولى فحوله أبيض ناصع لانى لم ازيل الشعر لمدة عام فحافظ هذا على لون جلدى الابيض و لون الشفرات اصبح البنى الفاتح المائل للأحمر "أوف أح أوى" ايه الهيجان ده
بعدها وضعت الغسول فى طبق الحمام الكبير مع الماء الدافىء و جلست فية بعد ان خلعت باقى ملابسى و بمجرد ما جلست أخذت احرك الماء حول "كسى" فزاد الهيجان أكثر و اخذت اداعب مهبلى بالماء ليدخل الماء الدافىء كما اشارة التعليمات و لكن هذة التعليمات لا يوجد فيها حالة مثل حالتى فأنا أصبحت أثار جنسيآ بمجرد التفكير ما بالك فى المداعبه حتى لو من أصابعى
وضعت يدى على صدرى و اخذت اداعب الحلمه و يدى الأخرى تداعب الشفرات و الحبه اوووووووووووو احساس رائع الشهوة فى زيادة و انفاسى تعلو ولكنى اكتم صوتى كى لا يسمعنى الاولاد وضعت أصبع واحد فى الداخل و استمريت فى الدخول والخروج فاندمجت بعدها مع هذا الوضع لأكثر من دقيقة و تغيبت عن الوعى للحظات فنظرت ليدى وجدت ثلاث أصابع فى "كسى" و سائل شهوتى مثل الخيوط حول الأصابع فى الماء .. أوف أوف أح أوى جلست لفترة ساكنه لا أتحرك فى الماء الدافىء ثم وقفت و تخلصت من الماء و دخلت تحت الدوش كى أكمل ما أفعله .. و بعد ما أنهيت الشاور اتجهت لباقى محتويات الشنطه فلم يتبقى سوى 2 كيس من المعطر المهبلى و ما ان بدأت اقراء طريقة الاستخدام و جدت عبارة بين قوسين مكتوب فيها
(( يستخدم للأثاره الجنسية )) و طريقة الاستعمل قبل الجماع بخمس دقائق ... فضحكت و قلت العمليه مش ناقصة خالص وتركتة فى الكيس كما هو و قمت بتنشيف جسمى جيدآ و لبست ملابسى و خرجت من الحمام
نظرت للساعة الحائط فوجدتها اقتربت من 11.00 مساء اتجهت لغرفة أمير و جدته نائم فاتجهت بعدها لغرفة مى فوجدت النور مضاء فدخلت عليها فوجدتها نائمة فأغلقت النور و الباب عليها و اتجهت الى غرفتى و انا أفكر فى سليم و أتخيل رد فعله عندما يرانى هكذا فخطر ببالى ان أتصل به فأخذت الموبايل و اذا به 3 ميسد كول من سليم فأحسست ان قلبى يخفق بشدة فاتصلت به فقام بالرد و قال : انتى فين بقى انا قلت انك مش عاوزه تكلمينى
قلت : تقريبآ هى حاجة زى كده
قال : طيب ليه احنا مش اتفقنا
قلت : على ايه انى اخرج معك يعنى .. لا انسى الموضوع ده خالص
قال : ليه كده انا كنت محضرلك مفاجئة
قلت : مالوش لزوم انت تعدى عليا تأخذ الظرف بتاعك و شكرآ
قال : انا مش فاهمك خالص
قلت : بكره لما تيجى هتفهم

و قفلت الخط و كنت فى حالة سعادة لما حسيت انه ملهوف عليا و كمان كان محضر لى مفاجئة و ياترى ايه المفاجئة دى .. كاد عقلى يشت منى من كتر التفكير الى ان غالبنى النوم و رحت فى عالم تانى
صحيت تانى يوم و انا فى حالتى زى ماهى بل أكثر هيايجآ و لهفة للجنس ماكنتش عاوزة اقوم من السرير اتمنى حبيبى فى حضنى يدلعنى .. مر بى الوقت و انا اتمنى و أحلم و انا صاحيه
و حوالى الساعة 6.00 اتجهت للحمام و شلحت ملابسى و انا أجلس نظرت ل "كسى" فكان واضح المعالم مغرى جدآ لكل من يراه حتى أنا شخصيآ كنت معجبة به و اتمنى ان أأكله
و بعد ان انهيت ما أقوم به خرجت كالعادة للواجب اليومى من تحضير الفطار و ايقاظ اولادى و استعدادهم للنزول و بعد نزولهم كانت الساعة حوالى 7.30 دخلت غرفة نومى و قلعت كل ملابسى ووقفت أمام المرآه و نظرت لجسمى و كأنى أشتهى مفاتنة أحسست ان جسمى كله و ليس "كسى" فقط الذى تغيرت ملامحه و صدرى مشدود و الحلامات واقفه و اردافى أكثر استداره بفعل ما حدث معى أمس و قبل أمس ووجهى أكثر نضارة و حتى نظرة عيونى أصبحت اكثر أثارة .. خرجت الى الصاله و انا عاريه امشى بدلال و ليونه و انا انظر الى صدرى من حين الى أخر الوقت يمر ببطىء و أنا هياجانى فى زيادة انتظر الموبايل يرن و سليم يكلمنى و يقول انه تحت العمارة او حتى قادم فى الطريق .. مر بى الوقت حتى الساعة 9.00 و انا على حالى و لكن سخونتى فى زيادة قررت الاتصال بسيلم علشان اعرف هو فين و بالفعل رن التليفون اكثر من 4 مرات الى ان رد على
قال : الو
قلت : صباح الفل يا سليم
قال : صباح الخير
قلت : اخبارك ايه
قال : تمام .. و لكن بصوت مكتوم شوية
قلت : مش هتيجى علشان تاخد الظرف
قال : طبعآ انا هقوم أظبط نفسى و هتصل بك لما أوصل
قلت : هو مشوارك بعيد
قال : ابدآ انا قريب منك انا ساكن فى حدائق الأهرام
قلت : كويس أوى انا فى الأنتظار .. سلام
قال : سلام

قمت من مكانى و انا عاريه كما انا و اتجهت الى الحمام ووقفت تحت الودش بدون أى حركة لمده 5 دقائق و افتكرت الجل المعطر للمهبل و كلمة (( يستخدم للإثارة الجنسية )) فخطر ببالى ان استعملة و اجرب ُتأثير و لكن قبل ان ياتى سليم بدقائق .. و قلت انا النهارده هخليه ينسى مراتة و يصبح مفتون بى و بجمالى و بأنوثتى و شهوتى .. خرجت من الحمام بعد ان وضعت البورنس فقط على جسمى و لم انشف شعرى و اتجهت الى غرفتى ووضعت بعض مزيل عرق و وضعت الجيل المعطر فى جيب البورنس و انتظرت تليفون سليم و انا كلى شهوة . وبالفعل حوالى الساعة 9.25 رن الموبايل و اذا به يقول
قال : انا خمس دقائق و هوصل عندك
قلت : و انا منتظراك ياريت ما تتأخر على "بصوت أشبة بالترجى"
قال : انا على طول أهو يلا سلام
قلت : سلام

وفى لحظه مديت ايدى و طلعت الجيل المعطر و فكيت البورنس ووضعت الجيل على اطارف و داخل "كسى" ففاحت رائحته و كانت بنكهة "الفراولة" و بعد دقيقتين دق جرس الباب فقلت انه سليم و تحركت بدلال و ليونه و كان "كسى" يغلى و الشهوة تأكله بفعل الجيل و فقت خلف الباب و عدلت البورنس و نظرت لنفسى بكبرياء فى المرآيا و فتحت و اذ به ابن البواب الصغير
يقول لى : الاستاذ سليم بيصبح على حضرتك و بعتنى أأخد الظرف
انتابنى حالة من الصدمة و الذهول و صمت لثوانى و لم أتردد و أخدت الظرف من فوق السفرة و اعطيته للولد و قلت له : امسك الظرف
و قفلت الباب و انا فى نفس الصدمة و الذهول و لكن انضم معهم الأحباط ثم بكيت فى حصرة و لكن "كسى" كان يغلى و زاد عليه احسست جديد كأنه يدق و ينبض مثل قلبى .. توقفت عن البكاء و لم أفكر فى اى شيىء سوى شهوتى و "كسى"
انتفض مرة واحده و اتجهت ناحية التليفون الأرضى و اذ بى اتصل بالصيدلية أطلب شامبو و بعض الاشياء و طلبت من الصيدلى انا يقوم بإرسال الطلب مع "نادر" و لكن على عجل لأنى محتاجة هذة الأشياء سريعآ .. و بالفعل بعد 10 دقائق أتى نادر ودق جرس الباب ففتحت بسرعة و نظرت اليه فكان يحمل الطلب فى يد و فى الأخرى باقى الفلوس و بدون اى مقدمات ابتسمت فى وجهه فتقدم خطوه و قال : صباح الخير يا فندم .. نظر لى و سكت لحظه .. و أكمل كلامه ده الطلب و ده باقى الفلوس
قلت : أشكرك يا نادر بس انا عندى طلب تانى
قال : حضرتك تأمرى يا فندم
قلت : فى كرتونة مش عارفة اشيلها عاوزك تنقلها لى بس من مكانها
قال : هى فين يا فندم
قلت : هنا و شاورت على غرفة نومى
قال : انا تحت أمرك يا مدام
فنظر لى و كأنه يعرف ماذا أريد .. طلبت منه الدخول فقفلت الباب و تقدمت أمامه بخطوه سريعة فتحركت اردافى أمامه و لم أنظر خلفى و كنت أتمنى ان يهجم على و يعصر جسمى و لكنة لم يفعل .. دخلت الغرفة و لكن وقف هو على بابها و لم يدخل
فقلت : الكرتونه ال فوق الدولاب دى
قال : سهله يا فندم بس انا محتاج سلم
قلت : لا مش لازم اقلع الجزمه و قف على السرير عادى يعنى
و بالفعل فعل ذلك ووقف وبداء بسحب الكرتونه و مسكها و أنزلها بكل سهوله مع انها كانت ثقيل نوعآ ما
فقلت له : يااااا برافو عليك ميرسى أوى يا نادر "بطريقة ناعمة أوى"
فقال : تحت أمرك يا فندم بس أحطها فين
فلم أكدب خبر إقتربت منه و شاورت له فى مكان قريب من قدمى فإنحنى ليضعها على الارض و إذ به يشم رائحة الجيل من تحت البورنس يفوح بفعل سخونة "كسى" و انا واقفه مش على بعضى زى ما بيقولوا فعدل جسمة ووقف أمامى مباشر ونظر لى و كأنه يقراء من وجهى ماذا اريد و يتأكد مما يراه و بمجرد ما عينه نظرت لعينى أعمضت و تركت له المجال أن يفعل بى ما يشاء فأحسست بأنفاسة تقترب منى و يده تحاوط وسطى أرتميت بصدرى على صدره فباسنى بوسه سريعة و كأنها إختبار أو ليتأكد من رغبتى ففتحت فمى فتغير الموضوع تمامآ فإذ به يبداْ فى أكل شفايفى بطريقة لم أعتاد عليها من قبل فهو يتذوقها بطريقه متقطعه بدا عليه انه يستمتع بطعام شهى أحسست بفياضان من سائل شهوتى ينزل منى و بحركة تلقائية فتحت البورنس و تركته يقع على الأرض لأفق أمامه عاريه تمامآ فمسك صدرى برقف و وضع عليه فمه و بداء يرضع حلاماتى بالتناوب قدمى إرتعشت لم تعد تستطيع أن تحملنى فسقط و جلست على السرير و كاننى جبل ينهار و فردت ظهرى و قدمى على الأرض فنزل هو على ركبتيه ووضع رأسه امام ركبتى و بداء يبوسها برقة فباعدت ما بين ركبتيا و انا ارتعش تلقائيآ و ظهر "كسى" أمامه فلم يضيع الوقت و تقدم بوجهه أخذ يشم بشهوة و يبوس أفخادى من الداخل الى ان وصل لأعلى "كسى" عند الحبة و أخدها فى فمه و اخذ يلعقها و يمتصها و انا اتلوى من حركته و اتمتم بالكلام أووووووو أوف اممممممممم أه أه كمان يا روحى .. و شهوتى تأتى متالية و "كسى" بنبض بطريقة غريبة و يدى تمسك بصدرى فدخل لسانه فى من الداخل و داعب مهبلى و انا اقفل أفخادى على رأسة و هو يزيد فمسكته منها و أشد فى شعره و كأنى اريده ان يدخلها كامله فى "كسى"
فقلت : ارحمنى يا نادر نكنى أنا مش قادره أوووو نكنى ... نكنى ... كسى ولع
لم يرد ووقف قلع التيشرت فرأيت جسمه الرياضى المتناسق و صدره العريض الغير مشعر
و قلع البنطلون ثم وقف أمامى بالبوكسر المنتفخ من الأمام فرفعت وسطى و جلست أمام بتاعه
و نزلت البوكسر فرأيت عضو ذكرى جميل محلوق الشعر طويل حوالى 25 سم يقف لأعلى بشموخ و لكن مش تخين فمسكته بيدى أخرجت لسانى الحس رأسه بطرفه و دخلته و إشتغلت مص و "نادر" يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يعدلها و ينظر لى فأنظر له احسست أنه اقترب من القذف فتركته و تراجعت نمت بجسمى كله على السرير فمد يده و جاب مخده صغيرة ووضعها تحت آردافى و نام فوق منى و دخل بتاعة مرة واحده و اشتغل به بسرعة و انا اتلوى تحت منه وهو يسرع اكتر و انا أقول من الشهوة أى ... أى ... امممممممممم ... أح ... أح نيك كمان ... عوزاك تفشخنى ... اووووووووووو فبداْ يبطىء و يدخله و يخرجه بشكل دائرى فجائتنى الرعشه الشديده مثل ما حدث مع سليم و لكن بشكل أقوى فأحس بى و سكنت حركته لحظات حتى هدئت رعشتى و عاود الدخول و الخروج
و قال لى : انتى جامده أوى .. امممممم أجيبهم فين ؟؟؟
قلت : هاتهم جوه كسى إرونى بلبنك حسسنى بهم
.. مكملتش الكلمه فأغمض عينه و حسيت برعشته و لبنه سخن أوى و لكن استمر فى القذف مده طويله لحد ما "كسى" فاض و أخرج كميه كبير من اللبن و انا أمسكت بوسطه لتثبيت بتاعه جوه منى ثم فتح عينه و مد يديه تحت وسطى و لف بجسمه و فأصبحت فوق منه و بتاعة زى ما هو شامخ واقف لأعلى و لكن بهذا الوضع أصبح ضغط جسمى كله على بتاعه فدخل إلى أخره فى ابعد نقطة فى "كسى" و أحسست ببضانه تسند على دبرى .. فبدأت بالصعود و النزول عليه فإهتزت بزازى لأعلى و لأسفل و انظر له و ينظر لى وأنا أعض على شفاتى استمريت 10 دقائق على هذا الوضع اى ان احسست بالتعب فنمت على صدره تولى هو الحركة و هو تحت منى و أنا أبوس صدره و أرفع وجهى و أنظر له ثم أضع خدى على صدره و هو شغال حسسنى انى نايمه فوق هرقل أحسست ان النيك معه ليس له نهاية و ان بتاعه لا يهدء ولا ينام و "كسى" بفعل الجيل لا يشبع استمرينا على الوضع ده أكتر من نص ساعة إلى أن رفعت جسمى و قمت بالصعود و الهبوط مره أخرى و لكن بسرعة و أخذ يساعدنى بأطرف أصابعه فأسرع أكتر إلى أن أحسست به ينتفض مره أخرى و بتاعه يأتى بلبن بفس الكميه تقريبآ يغرق "كسى" و فرش السرير فنمت مره أخرى على صدره و بتاعة مازال وقف جوه وأنا مستمتعة جدآ و لكن هو لا يحركه بقينا مده على هذا الوضع الى ان نام بتاعة بداخلى .. بدأ نادر يفيق من لذته و غفوته الوقتيه و انا لا اريد ان اتركه يقوم الى ان رن موبايله فى جيب بنطلونه على الارض
فقال : ده أكيد الدكتور إيهاب مستغرب علشان إتأخرت عليه
قلت : أه أكيد .. و سألته هى الساعة كام
قال : 1.30 بالظبط
قلت : يااااااااااا الوقت مر بسرعة أوى
قال : صحيح انا ماحسيتش به خالص و انتى ما يتشبعش منك
قلت : و انت هايل يا نادر
فسمعت موبايلى يرن فى الصاله فقمت من فوقه و تركته يلبس ملابسة و اتجهت عارية تمامآ لأرى من يطلبنى فوجدته سليم فلم أرد عليه لحظات و أتى "نادر" ووقف أمامى و قد إرتدى ملابسه
فقلت له : المهندس نبيل زوجى بيتصل بى
قال : معلش انا لازم أمشى دلوقتى علشان ارجع الشغل
قلت : لما أحب أشوفك هتصل بالصيدلية و أطلب طلب و أقول للدكتور ابعته مع نادر
قال : لا بلاش خدى رقم موبايلى و أطلبينى على طول و أنا اتصرف
ثم أقترب منى و بسنى بوسه سريعة و فتح الباب خرج على عجل .. بعد أقل من دقيقة إتصل سليم مره أخرى
.... يتابع...

No comments:

Post a Comment