Tuesday, May 23, 2017

.. أحببت الزب العملاق ..


أكبر زب شاهدته في حياتي لما رضعت زب الاعمى و ناك كسى و طيظى في بيتي
مهما حاولت ان اصف لكم زبه فانكم ربما لن تصدقوا فقد كان اكبر زب اراه في حياتي في ذلك اليوم الذي كنت فيه جالسة في البيت على الساعة العاشرة صباحا و كنت وحيدة لان زوجي في العمل و ابني في المدرسة و يومها انهيت واجباتي المنزلية فشغلت التلفيزيون على برنامج صباح الخير . فجاة سمعت رنين الجرس و كنت اعلم ان ابني لم يحن موعد عودته و لذلك نظرت من الفتحة فرايت رجلا يضع نظارات سوداء و كان شعره مزيج بين الاسود و الابيض و عمره حوالي خمسة و خمسين سنة و لذلك ترددت في الفتح و سالته ماذا تريد فاخبرني انه يبحث عن صدقة و هنا اشفقت لحاله و ذهبت الى حافظة النقود و احضرت له بعض المال و فتحت الباب و لما ناولته النقود عرفت انه اعمى . و عرضت عليه الدخول بعد ذلك و كان في نيتي ان اقدمه له بعض الاكل فقط و هو ما حدث حيث كان ياكل بشراهة و يظهر عليه انه جائع جدا و حين اكمل الاكل قام و شكرني و طلب مني خدمة و هي ان اتركه يدخل الى الحمام و حملته من يده و قدته الى الحمام و بمجرد ان وصلنا انتابني فضول في رؤية زبه و قلت في نفسي حتى و ان رايت زبه فانه لن يتفطن للامر لانه اعمى و لم اكن اعلم انه يملك اكبر زب اراه في حياتي علما اني متزوجة و كانت لي علاقات مع عدة رجال من قبل

و قد قدته الى الحمام و لما وصلنا ادخلته و كان في بيتي نافذة صغيرة تاتي من الخلف مخصصة لدخول الهواء و تركتها مفتوحة متعمدة و اغلقت خلفه الباب و دخلت المطبخ و خرجت من الباب الخلفي الى نافذة الحمام و يا للهول ما ريت انه اكبر زب اراه في حياتي فقد كان متدلى و كبير جدا و براس اكبر من حبة البيض . كان يبول بغزارة شديدة و انا انظر الى زبه و اعض على لساني وشفاهي من الشهوة و اقارنه مع زب زوجي الذي كان اصغر بكثير و حين اكمل البول خرجت من زبه قطرات المذي و كانت كثيفة وبيضاء ولزجة مثل زلال البيض و عرفت انه ممحون و زبه ربما لم ينك منذ مدة او ربما لم ينك طوال حياته . و تشجعت و قررت ان ارضع هذا الزب الكبير خاصة و انه يستحيل ان يعرفني من اكون او يعود الى البيت لانه جاء عن الطريق الصدفة ثم انه شخص اعمى و لا يبصر و فتحت عليه الباب و هو مازال يطقر زبه من قطرات المذي و اخبرته اني دخلت كي اغسل له زبه الذي كان اكبر زب اراه في حياتي و لم يصدق مدى وقاحتي وحاول اخفاء زبه بيده لكني امسكته له بكل قوة و انا على ركبتي جاثية
بدات مباشرة ارضع و قد تعجبت للطريقة التي انتصب بها زب الاعمى الذي تحول فجاة الى افعى طويلة و منتصب جدا حيث صار مثل الحديد و كان طعم الراس لذيذا جدا و هو في فمي و كنت ارضع الزب كالمجنونة و انا اسمع نبضات الاعمى واهاته الساخنة جدا . و كان مذاق المذي مالحا و شهيا جدا ف فتحة زبه التي كانت تسيل و انا ارضع و الرجل واقف و ذائب الى درجة ان بنطلونه سقط عنه الى ركبتيه و نسي نفسه مع فمي الساخن الذي كان يرضع زبه بتلك اللذة الكبيرة و انا استمتع مع اكبر زب اذوقه في حياتي و في الوقت الذي كنت اريد ان اتناك منه و ادخل ذلك الزب الرهيب في كسي سمعته يتاوه بكل قوة و انفاسه تعلو اكثر فعرفت انه سيقذف و هناك اخرجت فمي وامسكت الزب بيدي و نظرت اليه بشهوة و محنة كبيرة و انا انتظر رؤية المني بشغف كبير جدا . و في الوقت الذي كنت افتح فمي و اخرج لساني فاجاتني اول قطرة مني خرجت من الزب بكل قوة و سقطت على انفى و كان تطاير المني قوي جدا من احلى و اجمل زب كبير يقابلني في حياتي
و ظل زب الاعمى يذقف على وجهي بمذاق مالح و جميل جدا و انا الحس الزب و ادخل لساني في فتحته الشهية و هو يتاوه و يشهق بطريقة كانت تجعل كسي يقطر بماء الشهوة و المحنة
سحبت ذلك الأعمى من يده و هو فى حالة من الذهول و خرجنا من الحمام و أنا لا أفكر فى اى شيىء غير انى اروى كسى الغارق من هذا الزب العملاق و يحدث ما يحدث كنت أمشى بجانبه
بدون تركيز او ادراك للمكان او الزمن و تعثرت قدمى بطرف السجادة فى أخر الممر المؤدى الى الصالة ووقعت و تعثر هو ايضآ ووقع فوقى وأحساس الغريزة وجتة بدىء يتحسس جسدى الذائب فى الشهوة الى ان وصل الى صدرى و أمسك به و أخذ يعصر فية و كأنة وجد شيىء مفقود من سنين و بدأت فى التأوه بصوت خافت فاقتربت منة ووضعت صدرى أمام فمه فأمسك بالاثنين و اخذ ينتاوب الرضاعة وكأنة طفل جائع فهذا الوقت و دون ان اشعر تقدمت على جسده الى ان استقر كسى المبلول المختفى تحت الكيلوت على هذا الزب العملاق وتحركت يمينآ و يسارآ وأنا اتمتم بكلام شهوانى ناعم جدآ نابع من بركان الشهوة عندى حارم عليك .. ارحمنى .. نكنى .. مش قادره خلاص . وقتها وجة يدة و شلح الكيلوت جانبآ و كأنه يرى الهدف و أمسك زبة ووجه الى أعلى معلنآ لى ان أركب علية و بدون أى كلام رفعت وسطى الى أعلى ونزلت على زبه ببطىء و ما ان دخل رأس ذلك الزب احسست انى انشق الى نصفين و انا اصرخ بكلمة أوووووووووو .. أووووووووو .. أوووووووووو فترك صدرى و ثبت يداه على و سطى و دفعنى الى اسفل و كاد ان يغمى على و انا أصرخ بصوت عالى مرة أخرى و أقول أوووووووووووووووووووووووووووو و أحاول الافلات و الصعو د للأعلى مرة أخرى و ما انى ارتفعت قليلآ فبدأ هو برفع وسطة ونزل بسرعة أكثر من مرة و أنا أقول له أووووووو .. أح .. نيك كمان أفشخنى بزوبرك أح .. أح ..ثم هداء و انزل وسطة لأسفل و لكن أنا لم أهداء و أخذت فى الصعود و الهبوط بسرعة و أمسكت ببزازى المتأرجحين لأعلى و الى اسفل و أنا اعض على شفاتى . و بعد 5 دقائق على هذا الوضع وجدتة يعدل جسمة فى محاولة لتعديل جسمة و مرة واحد أمسك برجلى و يسحب رجله من تحتى بدون ان يخرج زوبرة من كسى ووضع رجلى على كتفة و تولى هو أمر اشباعى و اشباع نفسة من النيك و الشهوة بنفسة
فأحسست ان زوبرة وصل الى عنقى و بداء يتفنن فى الدخول و الخروج بشكل افقى و بشكل رأسى و انا أقول له أح .. أح .. أح .. نيك كمان .. لا أدى كام مرة اتت شهوتى فقدت احساسى بأى شيىء حولى الا شهوتى و ووجع كسى
و بعد حوالى 12 دقيقة من هذا الوضع انهمر عرقة على جسدى و تعالت انفاسة و أنزل اقدامى من فوق كتفة و اخذ ينيك فى بالوضع العادى و انا فشخة نفسى على الاخر و هو على نفس الطريقة بالدخول و الخروج بطريقة المميزة افقى و رأسى الى ان احسست انة بداء يرتعش كالزلزال فوقى و يقذف فى ابعد نقطة فى كسى المسكين معه و يمسك فى بزازى و يعصرهم و سكنت حركته قليلآ و أخذ زوبرة فى الانكماش و هو داخل كسى و اذا به ينقلب من فوقى الى جانبى و انا فى عالم تانى مجموعة من الاحاسيس لا توصف و مر و قت ليس بالقليل بدأت ارجع للواقع مرة أخرى فتنبهت فوجدت نفسى عارية بجانب رجل عارى من الاسفل فقط على الارض أخر الممر المؤدى الى الصال و كسى مفشوخ و كأنى أول مرة امارس الجنس فى حياتى . نظرت الى هذا الرجل الاعمى و قلت له انت عملت فيا ايه فلم يرد و حاول الوقوف فقمت اساعده علشان ارشده على الطريق و انا فى حالة اشبة بالاعياء و لكن احساس جميل و بالفعل دخل الحمام و انا معه فنزعت الباقى من ملابسة و دخلت انا و هو تحت الدوش و بدأت فى تنظيف جسمة بالشاور جيل برائحة الياسمين و ما انى وصلت لزوبرة و اذا به انتصب مرة أخرى و انا احسست بالشهوة مرة أخرى فخطر بى ان اضع زوبرة فى طيظى و اجرب مزاق هذا الزوبر العملاق فى طيظى فأدرت ظهرى و بمساعدة الماء الدافىء و الشور جيل وجهت زوبره تجاه دبرى و ضغطت برفق و فهم ما اقصد فمسك زوبره وبداء بالمداعبة لهذا الخرم الصغير الى ان اتسع الخرم معلنآ له بالدخول فضغط برفق الى ان دخل نص رأس هذة الزوبر و انا بدأت فى التأوه بنفس الطريقة أووووووووووووووووووووووووو و لكن بصوت عالى رفع يدة و كتم فمى و ضغط اكثر الى ان أدخل الرأس بالكامل و انا لا استطيع الوقوف على أقدامى و بداتنى الرعشة من كسى مرة أخى فأحس هو و مد يدة يداعب كسى و انا استندت الى الحائط و وقتها خرم طيظى اتسع وهو يضغط بزوبره الى ان وصل الى نصه تقريبآ فسمعت صوت يقول مش هينفع يدخل أكتر من كدة و بداء يدخل و يخرج نص روبره بالراحة و هو يلعب فى كسى برفق و انا اقول له أووووووو .. أح .. أح نيك كمان خرم طيظ شرموتك .. انا ما كنتش بتناك قبل كدة هاج على كلامى أوى و أسرع فى النيك و من هيايجة دخل زوبرة كل فى طيظى و انا ما حستش من سخونة الموقف بالبيحصل الى انا حسيت بسائلة ساخن فى معدتى من جوه بلا مبالغة . انهينا موقعة الجنس فى الحمام و خدنا دوش و اخذت المنشفة ونشفت له جسمة و لبس هدومه و انا اكتفيت بتنشيف جسمى فقط و دخلت المطبخ و اخرجت كل الاكل و اطعمته بيدى ما لذ و ما طاب و أعطيته مبلغ من المال أخر اكثر بكثير مما أعطيته و قلت له لبد ان اراك مرة اخرى فابتسم و قال انا أعمى و لا أعرف ان أأتى هنا مرة أخرى فكتبت له العنوان فى ورقه و عانقتة و قبلته قبله طويلة تركته يمشى بعد ان اشبعنى من النيك ولكنه لم يأتى بعد هذة المرة و انا الأن أعيش تعيسه جنسيآ بعد ان شبعت نيك لأول مرة فى حياتى و زوجى أصبح لا يحب ان ينيكنى لأنى أصبحت لا أشاركة الاندماج .
فأنا الأن أبحث عن حبيبى الأعمى فى كل مكان و لكن للأسف لم أجده ..... تامت

No comments:

Post a Comment