Tuesday, May 23, 2017

زيزى تستسلم لشهوتها الجزء الخامس


أخذت أفكر فى خطتى الشيطانية فى حاله من التردد و القلق و ترتيب الأفكار و كيف سأضع نفسى أتحرك تلقائيآ و أحضر علبة الفياجره وأتجة إلى المطبخ وأقف فى متنصفه فى حيره وقع نظرى على علبة "البن" و كأننى وجدت كنزآ فزوجى نبيل شره فى شرب القهوة لدرجة أن تأثير الكفايين أصبح ضعيف أو منعدم فمن الممكن أن يشرب كوب كامل من القهوة و يدخل لينام و أيضآ يحب أن يحضرها بنفسه .. فصنع القهوة و شربها بالنسبة له مذاج أو كييف .. مع العلم أنا و أولادى لا نحب شٌربها .. يعنى كل الشروط مستوفيه فيها .. بدون أى تردد أخرجت "ميكسرالتوابل " ووضعت فيه محتوى الشريط ŗ حبات" و قمت بطحنهم جيدآ ثم أضفت البن عليهم و أعدت الطحن مرة أخرى إلى ان أصبح الخليط متجانس تمامآ .. وضعت المحتوى فى العلبة و أعدتها إلى مكانها .. أنجزت المهمه و إحساسى بأن شيطانى يصفق لى و يتفاخر بتلميذته

خرجت إلى الصالة .. الوقت يمر ببطئ .. جلست أمام التليفزيون أقلب فى القنوات لا شيىء يثير إهتمامى سرحت و انا مستمره فى التنقل من قناة إلى أخرى و كل تفكيرى فما سوف يحدث بعد ساعات قليله مع نبيل
و مرة واحده لفت نظرى فيلم أجنبى به منظر حفله ليليه على شاطئ و شباب و بنات أشبه بالعراه .. بدأت أركز فى المشهد و أتابع أجسام الشباب الرياضية المتناسقة فتذكرت "نادر" و قوة جسده و حيويته و تفاعله التلقائى و إمتاع كل تفصيل و مفاتن جسمى .. بدأت السخونه تسرى فى داخلى وأحسست بشوق له لدرجة انى تمنيت ان يأتى لى فى هذة اللحظة و يحدث ما يحدث
.. الساعة 1.30 و لم يأتنى النوم و سخونتى فى زياده .. أطفئت التليفزيون و إتجهت إلى غرفتى وقفت أمام المرايا أتأمل جسمى و أدقق فى كل تفصيله لاحظت أن حلمات صدرى نافره بشكل غير طبيعى مع إنى ألبس ملابس فضفاضه و بتلقائية وجدت نفسى أقلع ثوبى و أنظر لصدرى فرأيته أصبح أكثر إسداره أشبه بالفاكهه الناضجه التى لا تحتمل التخزين .. و خصرى أصبح نحيف بالنسبة لأردافى و أفخادى مشدوده مُتَناسِقه

و شفرات كسى تظهر على إستحياء بينهم و الشيىء الملفت للنظر أن بياض جسمى أصبح مائل للون الوردى .. رائحت هياجانى فاحت فى المكان .. تقدمت و جلست على كرسى التسريحه و مسكت فرشة الشعر و بدأت فى فرد شعرى و تسريحة ثم نزلت بها على رقبتى ثم على صدرى و أحركها على حلماتى و سخونتى فى زياده نزلت بها إلى بطنى و أخذت أمررها بطريقه رقيقة و أستمتع ب خشونتها على جسمى .. أحسست و أنها عصا سحرية تداعب شهوتى إلى أن إستقرت على كسى و بمجرد ما لمست الشفرات إنهالت شهوتى بكمية كبيره غير معتاده و أثارتنى أكثر من الأول وجعلتنى أريد المزيد تركت الفرشاه و أخذت أداعب كسى بيدى مستمتعه و أمسك بالأخرى بزازى و لا أريد شهوتى تأتى فكلما أحسست بها إقتربت توقفت عن المداعبه حتى أهدىء ثم أعاود المداعبه و الإستمتاع مره أخرى .. وقع نظرى على الموبايل فأخذته دون تفكير ووجدت نفسى أتصل ب"نادر" و بعد رنه فتح الخط . قلت : ألووووووو
قال : أدخلووووو
قلت : هههههههه طيب يلا بسرعه ههههههه
قال : أنا تحت أمرك يا قمر
قلت : ميرسى يا نادوره .. إنت بتعمل إيه أنا خايفة لأكون عطلتك عن حاجه
قال : لا أبدآ أنا فى البيت و بتفرج على التليفزيون .. إنتى بقى ال بتعملى إيه
قلت : و لا حاجه مش جاي لى نوم و زهقانه
قال : طيب إيه .. أجيلك ؟؟؟
قلت : ياااااريت ينفع بس إنت عارف الظروف
قال : أنا حاسس إنى شايفك .. كل حاجة فيكى بتطلبنى و محتجانى
قلت : و إنت عرفت ازاى
قال : صوتك و طريقتك و أنفاسك العالية .. مش بقولك شايفك
قلت : طيب شايف إيه تانى
قال : شايف شفايفك بتقولى عاوزه أتقطع
قلت : طيب بوسها قطعها إوعى ترحمها أه أه
قال : و صدرك بيتحرك يمين و شمال و حلماته واقفه هتنط منه
قلت : أه أيوه أيوه .. أوفففففف .. إنت شايفنى بجد !! .. ده إنت مشكلة
قال : و أنا أمسكهم و أضمهم و أحط بتاعى مابينهم و أنيكيك و أجيبهم على صدرك و رقبتك يا شرموطة
كلمة شرموطة أول مرة فى حياتى لم تغضبنى بل بالعكس أحسست أنها لقب أو إشاده منه و فتحت باب أخر فى الحديث
و قلت بصوت ممحون : ياااا هو أنا جامده كده علشان تجيبهم على بزازى من غير ما تنيك كس شرموطك حبيبتك
قال بإرتباك : أه .. إيه ده .. و إنتى عرفتى إزاى يا لبوه ؟؟
قلت : هههههههههه من اللبن ال على رقبتى و صدرى هو إحنا مش مع بعض دلوقتى؟؟ ههههههههه هو انت ما شبعتش من ال عملته الصبح
قال : بصراحة لأ .. أقولك حاجه غريبه أنا حاسس إن كل الحصل من الصبح لحد دلوقتى حلم و خايف أصحى منه
قلت : حلم !!! ليه هو أنا عجباك للدرجة دى ؟؟
قال : يا زيزى إنتى قمر و كل حاجه فيكى جامده و أحلى حاجه أنك عاوزه تستمتعى .. إحساسك حلو أوى ... بقولك إيه ماتيجى نتجوز ههههههههههه
قلت : هههأ أفكر
قال بسخريه و ضحك : أنا واد كسيب و فى أخر سنه خدمة إجتماعية يعنى أشرفك هههههههههه
قلت : ده أكيد !! هى الساعة كام ؟؟
قال : 2.45
قلت : ياااااااااا الوقت بيمر معاك بسرعة
قال : صحيح .. أنا بقى أسيبك علشان الدكتور بكره ما يصحنيش من الحلم ال أنا فيه ههههههههه
قلت : ماشى يا نادوره أسيبك علشان تنام .. و إوعى تصحى من الحلم هههه
قال : سلام يا روحى
قلت : باى باى

قفلت معه و أنا فى حاله من السعادة الغير طبيعية .. ف شاب فى عمره و صحته و حيويته تتمناه أى فتاة مغرم بى أنا و يتغزلنى و يشتهينى قد أعطنى نوع من الثقة سهلت عليا الجزء الثانى من خطتى الشيطانية لإغراء نبيل زوجى بعد ساعتين تقريبآ
لبست البورنس على جسدى العارى و أخذت الشامبو و الشاور جيل و الغسول المهبلى و إتجهت إلى الحمام وضعت الماء الدافىء و الغسول فى الطبق و جلست به و تعاملت مع كسى و كأننى خبيره و أنهى المهمه بحرفية و إتقان لم أطيل و لم أثير نفسى بل بالعكس كنت أتعامل بجدية و أنجزت .. ثم قمت و نزلت تحت الدوش و وضعت الشامبو على شعرى و وزعت الشاور جيل على جسمى و ركزت على كسى وما بين أردافى
ثم ركزت الدوش أعلى رأسى و وقفت تحت الماء الدافى حوالى 5 دقائق دون أن أتحرك ثم أكمت شطف شعرى جيدآ و قمت بتنشيف جسمى على عجل و لبست البورنس و إتجهت لغرفتى أخذت فوطه أخرى و قلعت و نشفت جسمى جيدآ و أحضرت كريم مرطب لبشرة الجسم ووزعته فى أنحاء جسمى ووجهى تركته و إتجهت إلى الدولاب و إخترت أندر أسود و قميص نوم أزرق غامق طويل و عادى ولكن خفيف ثم قمت مرة أخرى بمسح جسمى بالفوطه لإزالة بواقى الكريم من علية و لبست و تركت زراير الثوب مفتوحة عن أخرها تبرز أكتر من نص صدرى و سرحت شعرى و تركته نصف مبلول و نظرت لنفسى فى المرآه بإعجاب .. ثم نظرت إلى الساعة وجدتها 4.00صباحآ .. كنت أحرص أن لا أنسى أى شيىء .. إفتكرت الجيل المعطر "المهيج" فأحضرته ووضحته تحت المخده الخاصة بى .. كل شيىء أصبح جاهر و لا يتبقى غير رجوع نبيل زوجى من السفر و أنا لم أعد أطيق الإنتظار

حاولت النوم و لكن دون جدوى و بقيت أتقلب فى السرير فى حالة من الترقب حتى سمعت صوت باب الشقة يفتح فعرفت أنه وصل و صوت حذائه "السيفتى" يدق فى الأرض و قلبى يدق معه .. و بسرعه تظاهرت بالنوم على جنبى و وجهى إلى داخل السرير و رفعت قميص النوم لفوق ركبتى و قدمت وركى للأمام لإظهر إنحناءات أردافى و أغلب صدرى يخرج من أعلى القميص و شعرى مفرود على المخده أمامى
بعد ثوانى فتح باب الغرفة و دخل بهدوىء ثم أضاء النور تظاهرت بقلقى من أثرالإضاءة فإنقلبت على بطنى و كأنى مستغرقة فى النوم .. فوضع حقيبة ملابسه جانبآ و بداء فى خلع الحذاء و ملابسه و يتركهم كالعادة على كرسى التسريحة فى سِينارِيو شبة محفوظ بالنسبة لى و لكن ساد الصمت مره واحدة لثوانى و أحسست بخطواتة تقترب منى و سحب الغطاء و قام بتغطيتى و يده تتحسس أخر ظهرى و مؤخرتى بحِنيه و كأنه يشفق على و يقدر تعبى فى مسؤولية البيت و الأولاد فكان هذا بالنسبة لى إحساس جديد لم أعتاده منه من قبل و إهتمام غير مسبوق .. تركنى و خرج من الغرفة ثم أغلق الباب وراءه برفق .. نظرت إلى الساعة و إذ بها 6.00 صباحآ ميعاد إيقاظ أمير و مى و تحضير الفطار إستعدآ للذهاب لمدرستهم جائتنى حيرة هل أقوم أم أبقى لم أفكر فى الأمر كثيرآ قمت من السرير متوجهة لباب الغرفة لكى أخرج و قبل فتحه سمعت صوت مى تسأل أمير عن ال "أى باد" و نبيل يقول وطى صوتك و يلا إخلصوا علشان عاوز أشرب القهوة دى و أدخل أنام و بعد حوالى 10 دقائق سمعت صوت باب الشقة يغلق فإتجهت مسرعة للسرير و رجعت كما كنت تقريبآ قبل أن يخرج .. فتح باب الغرفة و دخل و خرج مسرعآ و لم يغلق الباب و سمعت بعدها بثوانى صوت الدوش فى الحمام فعرفت أنة يأخذ شاور مر أكثر من ربع ساعة و هذا غير معتاد منه !! لم أتعجب كثيرآ فسمعت باب الحمام يفتح و لكن لم يأتى نبيل تأخر حوالى 10 دقائق و وجدته يدخل الغرفة و رائحة القهوة تفوح فى المكان فعلمت أنه يشرب قهوة للمرة الثانية .. !! يالا الهول
ثم أشعل سيجاره على غير المعتاد فى غرفة النوم و إقترب منى و كأنه يتفحصنى و أنا كلى شوق و ترقب لما سوف يحدث .. ذهب و أطفأ النور و رجع إلى السرير و دخل تحت الغطاء بجانبى و لكن يسند ظهر بوضع شبة جالس ثم أشعل سيجارة أخرى فتأكدت أن مفعول القهوة الملغمة ب "الفياجرة" أتى بمفعول السحر معه فبدأت أتحرك و أعدل جسمى و أكح بطريقه متقطعة و أنظر إليه بتصنع و كأنى مستيقظه فى الحال و سألته و قلت : صباح الخير يا نبيل .. هى الساعة كام ؟؟
قال : صباح الفل .. الساعة 7.30
قلت : ياااااا الأولاد هيتأخروا عن المدرسة أنا هقوم علشان أصحيهم بسرعة .. و تصنعت إنى أقوم من السرير على عجل
قال : إنتى لسه فاكره .. أنا صحيتهم من بدرى و زمانهم فى الحصة الأولى
قلت : تمام ... هقوم أدخل الحمام
مديت يدى سريعآ و أخذت كيس الجيل المعطر من تحت المخدة و اتجهت إلى الحمام فى خطوات هادئة و أنا أعلم أن أردافى تتحرك بطريقة مغرية جدآ و دخلت الحمام و انتهيت سريعآ و وضعت الجيل داخل و خارج كسى و وقفت أمام المرآه و قمت بتظبيط شعرى فى ثوانى ثم رجعت متصنعه التعب و الحاجة إلى النوم و إتجهت إلى السرير بجانبه و دخلت تحت الغطاء و أعطيت له ظهرى و كأنه غير موجود و لكن مفعول الجيل بدأ يسرى فى كسى أحسست أنه ينبض و كأن له قلب يعزف عزفآ منفرد و مختلف عن دقات قلبى .. و بدأ جسمى يعبر تلقائيآ عن ما يحدث لى .. فتنهدت بطريقة متقطعة و قوست جسمى فِإقتربت أردافى منه ففاحت رائحة الجيل و معه رائحة هياجانى .. فى لحظة و جدت نبيل إلتصق بى و بتاعه متصلب بشكل كامل يلامس مؤخرتى و يضع يده على صدرى و يهمس فى ٌأذنى
قال : وحشانى أوى يا زيزى
فقمت بفرد جسمى فبعدت مؤخرتى عنه و تصنعت الكسوف و الإندهاش
وقلت : إنت !! .. هو !! .. هو إنت أخدت أجازة زى ما قلت لى
فتقدم بجسمة و التصق بى مرة أخرى و ضغط بشده كأنه يغرس بتاعه بين أردافى و عصر صدرى بيده و يبوس عنقى
قال : أاااااااه 3 أيام و معهم الجمعة
قلت بدلال : ياااااا ليه كل ده ؟؟
قال : علشان أحكيلك الحلم بالتفصيل
قلت : أه صحيح إحكيلى الحلم
قال : ما أنا بحكى أهو بس أنتى مش عاوزه تفسرى لى هههههه

و بدأ يحرك بتاعة من تحت ملابسه كأنه ينيكنى وأنا اتلوى بهياجان فأتت شهوتى أحسست أن كسى يفيض بشلال من السوائل .. لم أعد أطيق الدلال أو الإنتظار فأدرت له وجهى و نظرت له فى عينه بشوق فنظر لى مبادلآ نفس الشعور و بدأ يبوسنى بحراره و يلتهم شفتاى و يشبك يده خلف وسطى و يشدنى تجاه بتاعة ثم يضغط و أنا أضغط معه و أبادله القبلات ثم رفع يده و أخرج صدرى و نزل بشوق يلحسه و يعضعض الحلمات .. أتتنى لحظات من الإندماج كنت أفتقدها و شهوتى مازالت تأتى و بدأت أتمتم بكلام يعبر عن شهوتى و شوقى له .. بــــــحبك يا بلبل .. وحـــــشنى يا حياتى .. حرام عليك إنت تعبتنى أوى .. أوف .. أه أه .. إرحمنى أنا مش قادرة .. فعدل نفسة و رفع الغطاء من علينا كأنه رفع ستار المسرح معلنآ عن بدأ العرض .. و ينظر إلى بشهوة و بتاعة منتصب على أخرة يشد بنطلون البجامة كأنه "هرم خوفو" أثرنى منظره فعدلت جسمى و مدت يدى و مسكته برفق من فوق البنطلون وأنا انظر له ثم أنظر لنبيل فى عينه و مدت يدى الأخرى أداعب كسى الغرقان من فوق قميص النوم الذى تبلل من ماء شهوتى بشكل واضح .. لحظات من الصمت و بعدها بدأ نبيل يقلع ملابسه بسرعة و يرميها على الأرض و أصبح يقف أمامى بالبوكسر فقط ثم نام فوق منى و بدأ وصله جديدة من البوس و ركز على رقبتى و بتاعه فوق كسى يضغط به متصلب كأنه شاب فى سن العشرين و أنا فى حالة يصعب وصفها فهياجانى وصل لذروته و كل ما أفكر فيه و أتمناه دخول بتاعة فى كسى .. مددت يدى أشلح قميص النوم و هو فوق منى إلى أن وصل لوسطى تقريبآ فنزل تدريجيآ يبوس بطنى ثم نزل بنفس السخونه و الشهوة يبوس فوق عانتى و يشد الأندر الأسود بأسنانه ويشلحة جانبآ و يبوس كسى و زنبورى بقوه لأول مره منذ زواجنا و أنا أتمتم .. أح أح .. كمان يا حبيبى .. عاوزاك تقطعه أكتر .. أح مش قادرة .. أممممممم يلا يا بلبل .. كسى مولع
كلامى نزل عليه و كأنه أمر فعدل جسمه و قلع البوكسر و نظر لبتاعة بإستغراب فمفعول ال"الفياجره" جعل شكله غريب فكان رأسه متضخم جدآ و عروقه نافره و إنتصابه شديد يقف إلى أعلى .. أغرانى شكله و كنت أود أن أأخذه فى فمى و أمصه و لكن شدة هياجانى جعلتنى أقول له .. يلا يا بلبل يا حبيبى نكنى .. ريحنى .. عاوزاك تفشخنى بزوبرك .. أنا مراتك حبيبتك .. و نفسى تمتعنى من زمان بزوبرك .. دخله و إوعى ترحم كسى .. و قلعت قميص نومى و رميته على الأرض
نظر لى نظرة غريبه توحى بالإثارة عندما رأى بزازى تتأرجح و نام فوق منى مرة أخرى و أدخل بتاعه مرة واحده بعنف .. لم أتمالك سيطرتى على نفسى و صرخت بصوت عالى و شهوتى تنهمر بقوة .. أى أه أه .. براحة يا بلبل .. أمممممممممممم .. متعنى يا حبيبى .. أنا شرموطك و متناكتك أوووووو ... أوووووو
بدأ نبيل فى تحريك بتاعة بقوة و بسرعة داخل مهبلى على غير عادتة فى وصله لم تنقطع لمدة 10 دقائق و جسمى كله يهتز أحسست و كأنه زلزال يجتاحنى و مصدرة كسى .. و بعدها بدأ فى الهدوىء و البطىء و لكن لم تسكن حركته و مرة واحده مد يده و أخذ قدماى و ثبتهم على أكتافه و بدأت حركتة فى السرعة مرة أخرى ثم ضم قدماى على كتف واحد فأحسست أن كسى أصبح ضيق جدآ و بتاعه يدخل و يخرج بصعوبه.. ما الذى يحدث لقد أصبح نبيل خبير فى إمتاعى بعد هذا العمر و أين كانت هذة الإمكانيات من قبل ... أووووووو .. يالا الهول شهوتى تأتى بطريقة مختلفة بهذا الوضع فكانت تخرج بإندفاع شديد تصتدم ببيضانه و ترد إلى طيظى و فرش السرير و نبيل يسرع أكثر و أنا أقول .. أوف أح أوى .. أه أه .. أممممممممم .. بحبك يا بلبل .. براحة شوية .. متعنى .. ما تبعدش عنى تانى .. و بتاعة يعزف لحن متناغم مع كسى ترك تك .. تيك ترتك .. تك .. تك ترراراك
و مرة واحده جائتنى الرعشة الكبيرة فإهتز جسمى و تطاير ماء شهوتى بإندفاع كأنى أتبول و يالها من لحظة مميزه فجائت شهوته معى فى نفس الوقت و أنزل قدماى من على كتفه و إستقر فوق منى و هو يقذف بكمية كبيرة و عرقه يتصبب على جسمى و قلبه يدق بإيقاع سريع جدآ .. و العجب كل العجب ما حدث بعد ذلك فلم يهدىء فبتاعة واقف متصلب كما هو و أخذ بزازى فى يده يعصرهم و يفرك حلماتهم و يبوس شفتاى بنهم غير عادى و يرتوى من لعابى و كأنه عطشان و أنا أحضنه بشده لا أريد أن اتركه الى ان ذهبنا الى عالم تانى


.... يتابع فى الجزء القادم السادس و الأخير

No comments:

Post a Comment