Tuesday, May 23, 2017

ذكريات امرأة مصرية فى الجنس – قصة حقيقية فعلا منقو


أنا كريمة و عمرى الآن 53 عاما و حاليا أعيش وحدى بعد وفاة زوجى منذ بضعة أعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثة متزوجين وتسليتى الوحيدة الآن هى النت و شلة صديقات وبعد أن قرأت العديد من القصص قررت أن أنشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما أزال فى مرحلة الشباب (38 سنة) و كان سن أكبر أولادى 16 عاما ولن أقول أننى كنت ست متزمتة أو متحفظة بل كنت أحب التهريج و الهزار و النكت السكس وكل شئ . أى نعم كنت أمام الناس محجبة و ملتزمة ومحترمة ولكن فى بيتى كنت أجلس بملابس خفيفة أو بدون ملابس وكنت أعشق الجنس وأحب ممارسته يوميا وأعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصة بعد أن أصابه مرض السكر و أصبحت لقاءاتنا الجنسية قليلة جدا ومملة.
ولعب الشيطان بعقلى لكى أبحث عن عشيق لى خاصة أن لى صديقة فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبة أيضا تفعل نفس الشئ و أخذت أبحث فى من حولى ولكننى لم أجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع أمامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما أحسه عندما يأتى لزيارتنا أنه يتأمل جسمى بملابسى الخفيفة وأحسه يكاد يجن على و لكن المشكلة الوحيدة أن عمره 15 عاما وكنت واثقة أنه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رآنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث إنه لن يثير انتباه أحد دخوله أو خروجه و لن يشك به أحد أبدا .
وكانت بداية الموضوع سهلة جدا حيث قابلته على السلم وأخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الأشياء و كنت أعرف أن البيت سيكون خاليا لمدة ثلاث ساعات على الأقل , وخلعت أغلب ملابسى أمامه وظللت بقميص داخلى تحته كولوت فقط وكنت أتحرك فى البيت وأنا أكاد أرى زبره يخترق البنطلون ثم أخبرته أنى داخلة لأستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت أراه فى المرآة يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام إلى حجرتى عارية تماما و جسمى مبتل ومررت أمامه وهو يكاد يسقط من طوله و أنا سعيدة بنظراته التى تكاد تأكلنى أكلا وكان هذا شئ أفتقده بشدة .

وظللت فى حجرتى قليلا أسرح وأمشط شعرى عارية أمام المرآة ، ثم قررت أن أبدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه أن يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجرة مثل المجنون وأنا حوله عارية وفى لحظة جميلة ونحن على السرير جذبته إلى حضنى وبدأت أقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعة ويداه تتحسسان جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوة كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف ألا تتكرر هذه الفرصة و كان مثل العجينة فى يدى يفعل كل ما أريده منه , فى البداية و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد أن تركته كذلك فترة فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو أنه أول مرة يرى كس فى حياته و تأكدت أنى أول امرأة فى حياته.
وأخذ يلحس كسى بإخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثارة بشدة من لسانه الجميل وكنت أعشق لحس الكس وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعة من اللحس المتواصل رأفت به وأخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم أنه لم يكن كبيرا جدا وقررت أن أعطيه نفحة محبة و أجلسته أمامى و أمسكت زبره بيدى أدعكه و أمصه و هو يكاد يجن أمامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وأدخلته بين فخذى مرة أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لأول مرة فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البداية إلا أنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا أنه قذف بعد فترة صغيرة كمية صغيرة من المنى , وبعد راحة و أحضان قليلة انتصب زبره مرة أخرى وبدأ يجامعنى مرة أخرى كانت أحسن و أطول من السابقة و كان يريد تكرار الثالثة و لكنى رفضت لأن الوقت لم يسمح.
وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبرة كبيرة حتى زبره تضخم و أصبح مثل الرجال الكبيرة رغم سنه وأصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقة و كنت أنتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث إنه أصبح متعتى الوحيدة فى الحياة وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.
واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون أن يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى أنه ناكنى مرة على سلم العمارة على السريع و ناكنى عدة مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف أن نتقابل فى بيتى أو بيته وأخذته معى مرة فى رحلة إلى الإسماعيلية مع أولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكة جميلة لا أنساها حتى اليوم.
وطوال العامين كان كل شئ يسير بسرية ولم أكن أتخيل أن يكتشف أمرنا أحد حتى جاء الأمر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف أنه خالى تماما وكنا فى حجرة أمه فى جماع شديد حتى فوجئنا بباب الحجرة يفتح وتوقف قلبى أنا وهو وأنا أتوقع أن أرى أمه أمامى و لكنها زوجة خاله ( شهيرة ) والتى تعيش فى محافظة أخرى وكنت أعرفها وهى تعرفنى جيدا وكنت دائما أغار منها من شعرها المصبوغ أشقر و لبسها المكشوف غير المناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا و أنا وخالد عراة وزبره فى كسى , وأول من أفاق من الصدمة كانت شهيرة التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامة خفيفة وأخبرتنا أن نستمر فيما نفعل وخرجت و أغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطة حول وسطه وارتديت أنا كومبليزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصالة وقبل أن نتكلم معها أخبرتنا هى أنها لن تخبر أحدا و أن كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا أنها أتت مع خاله لإنهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على أمه فى عملها و أخذت مفتاح الشقة و سعدت جدا للصدفة العجيبة أن تأتـى هى وليس معها أحد ثم ذهبت لبيتى قبل أن يأتى أحد آخر .
أتذكر أننى ظللت باقى اليوم أرتجف و أنا أتصور الفضيحة لو كشف الأمر أو أخبرت شهيرة أحدا ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى أخبرنى أن أطمئن تماما لأنه متأكد أنها لن تخبر أحدا ولما سألته لماذا هو متأكد أخبرنى لأنه ناكها هى الأخرى و ذهلت فى البداية و لكنه أكد أنه ناكها فعلا حيث أتى ثانى يوم من المدرسة مبكرا و لما دخل وجدها وحدها فى البيت نائمة على السرير وفى سبات عميق و كانت عارية تماما كما ولدتها أمها وظل فترة يتأملها ثم أيقظها و لم تنزعج أنه رآها عارية ثم ناكها وكانت متعاونة جدا كما أخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.
ورجعت الأحوال إلى هدوئها مرة أخرى فترة طويلة حتى انتقلت أنا و عائلتى إلى شقة أخرى جديدة بعيدة جدا عن شقتى القديمة مع خالد , وظللت فترة أذهب و أقابله فى شقتى القديمة و لكن مع الوقت كانت لقاءاتنا تتباعد حتى أصبحت مرة كل شهر تقريبا وكان يأتى لى فى بيتى أو أقابله فى شقتى القديمة .
وتعرفت أنا على شلة جيران وكان منهم أغرب و أوسخ سيدة عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجدة ) وهى أرملة ضابط شرطة وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا ولم يكن من الصعب جدا كسب ثقتها و كانت الوحيدة التى أحبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا أصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت أنها تعيش عيشه غريبة جدا حيث إنها تتحرك فى بيتها عارية تماما حتى أمام ابنها ، كما عرفت أن لها بعض الأصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك أمام ابنها أيضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فترة وخفت من صداقتها ولكننى عدت لها . بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت أثق بها جدا حتى أنها أخبرتنى أننى أستطيع أن أقابل خالد فى شقتها لو أردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و أخذت خالد إلى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .
وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فوجئت بماجدة تخبرنى أن ابنها ( سيف ) يريد أن ينيكنى وغضبت يومها وأخبرتها أنى لن أفعل ذلك لأنى أحب خالد و لأننى لست شرموطة (عاهرة) كما تعجبت لتلك الأم التى تبحث عن عشيقة لابنها .
ولكن بعد عده أيام أعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كسى و قررت أن أمشى فيه و ارتديت قميصا مغريا وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم أيقظته و فوجى بى أنا بقميصى وكان وسيما طويلا و رياضيا ونمت بجانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى وأغلقت علينا أمه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف أمام السرير و مد لى زبره وأخذته فى فمى أمصه له ودخلت علينا أمه بكاميرا فيديو تصورنى وأنا أمص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها ألا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كسى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت أشعر بنار فى كسى من لسانه الذى يلحسه من الداخل وإصبعه الذى يدخل و يخرج من شرجى وكان يبدو ذو خبرة رهيبة رغم سنه وكنت أحس أننى تلميذة معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى تلت ساعة ثم قذف لبنه على بطنى .
نمنا بجانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السؤال الذى يجننى عن شعوره وأمه تجامع الرجال أمامه فأخبرنى أنه تعلم منها أن كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الآخر وما المانع فى أن يساعدوا بعضهم فى إيجاد السعادة و المتعة فى الحياة وأخبرنى أن حياة أمه فى صغرها فى أمريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته إن كان جامع أمه فضحك و قال أبدا فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفة .
وعدنا بعدها إلى النيك مره أخرى وناكنى أولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جنبنا ثم مرة أخرى فى الوضع العادى وقذف مرة أخرى داخل كسى , وقمت بعدها وأخذت حماما سريعا ووجدت أمه تحضر الغذاء عارية و أعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و غادرت سريعا .
واستمرت بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيدة بحياتى جدا حتى علم خالد أنى أجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفترة استمرت سبعة أشهر , ورغم أننى كنت مكتفية من ناحية الجنس من سيف إلا أن خالد كانت له معزة خاصة فى قلبى وشكوت ذلك لماجدة التى أخبرتنى أنها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته إلى هناك وكان سيف موجودا وكانت ماجدة ترتدى قميص نوم لا يخفى شيئا تقريبا وجعلتنى ألبس قميصا مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقتا لذيذا فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .
ولا أدرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لأجد خالد و ماجدة عرايا تماما فى حجره النوم وفى وضع فظيع و قبلات حارة جدا وجذبنى سيف إلى حجرته لينيكنى و أنا غير مستوعبة نهائى ما يحدث وبعد فترة من الجماع وأنا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كسى دخلت علينا ماجدة و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فوجئت أنا برجلين معى فى السرير وبدأت أمص زبر خالد وما زال سيف ينيكنى فى كسى وكنت فى حالة من المتعة و النشوة لم أشعر بها من قبل و حتى الآن , وبعدها خرج سيف من كسى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجدة تصفق و تضحك وأنا أصرخ من الآهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الأجزاء.
ولم يتركنى الاثنان إلا بعد حوالى نصف ساعة من تناقل الأوضاع قذف فيها سيف على طيزى وأكمل خالد نيكه لمدة بعدها ثم قذف هو الآخر على طيزى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجدة بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكهم فى كسى و طيزى وشرجى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا أستطيع الحركة فعلا وانصرف خالد بعد أن أصبح صديقا عزيزا لسيف وأم سيف و استرحت أنا لنصف ساعة وقمت وأنا أحس أن كسى ملتهب من النيك و أخذت حماما سريعا وجلست مع ماجدة فى الصالة وسألتها من أين أتت بالفكرة المجنونة فقالت أنها وجدت الحل الوحيد فى أن يصاحب خالد سيف وهل يوجد حل أحسن لذلك من أن ينيك الاثنان امرأة واحدة فى آن واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها أن لا تكررها وأخبرتها أنى أحس أننى تعديت كل حدودى اليوم وأن ما فعلته كان فاجرا جدا جدا وأننى ليست مثلها متساهلة فأخبرتنى ألا أقلق وأن ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد.
ورجعت المياه لمجاريها مره أخرى وعرفت أن خالد كرر جماعه لماجدة عدة مرات ولم أعترض طبعا واستمرت لقاءاتى مع سيف .. ولم أستطع الجمع بينهما فى الفراش مرة أخرى بل مرات ومرات .. ولكن كنت أيضا أحب كثيرا الانفراد بخالد وحده أو بسيف وحده . ولم يستطع خالد بالمثل مقاومة الجمع بينى وبين ماجدة فى الفراش وكان ابنها سيف يصورنا ويتفرج وأحيانا قليلة يشارك .. بل وفعلتها ماجدة نفسها وجمعت بين الفتيين ابنها سيف وحبيبى خالد ، وقمت أنا بتصويرهم .. واستمرت علاقتنا نحن الأربعة لأعوام.
وانقطعت بيننا العلاقة لمدة عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى. وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد وسيف وماجدة ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسة أعوام لزواج خالد وهجرة سيف إلى الخارج .
وحاليا أعيش وحدى بعد زواج كل أولادى وليس لى صديقات إلا اثنتين من الجارات معهم كل سرى وتاريخى و ذكرياتى .
هذه هى قصتى الحقيقية وأقسم على ذلك دون تغيير الأحداث فيها نهائيا إلا أسماء بعض الشخصيات.

No comments:

Post a Comment