Tuesday, May 23, 2017

زحمة المواصلات تسبب اللواط


زحمة المواصلات تسبب اللواط
-----------------------------------
قصة شاب يكتشف ميوله الجنسي بالصدفة
-------------------------------------------------
كانت أيام العيد و كان لي موعد مع اصدقائي في الشاطئ ، و لعدم قلة المواصلات في هذه اﻷيام بالخصوص ، توجب علي ركوب الحافلة ..جاء الرقم الذي سيوصلني الى هناك بالرغم من طول المسافة ...صعدت فلاحظت عدم توفر مقعد فارغ ، اخدت مكانا في المنتصف بجانب النافذة ووقفت.
مرورا بمراكز التوقف بدأت الحافلة تزدحم شيئا فشيئا ، حتى اصبحت مكتضة بالناس نساءا و رجالا و أطفالا ...حينما كنت استمع للموسيقى تفاديا للضجيج ، التصق بي رجل من ورائي فلم التفت ، قلت في نفسي انه الازدحام .ومع سير الحافلة و تحركها يمينا و يسارا، تسبب في احتكاك من ورائي ، فشعرت بشيئ صلب عرفت انه قضيب الشخص الواقف ورائي ، استدرت و نظرت اليه محمر الوجه ، قال لي سامحني ان الحافلة ممتلئة عن آخرها و ابتعد قليلا عني. استدرت ثانية الى مكاني مستمتعا بالموسيقى ، توقفت الحافلة مرة اخرى فصعد المزيد من الناس ، ارتفعت حرارة داخل الحافلة و فجأة حتى شعرت بالتصاق و مع نفس الرجل !! خجلت ان انظر اليه مرة أخرى و الي قضيبه المنتصب الظاهر من فوق السروال ...التصق بي بحيت أشعر بنفسه الحار في عنقي و مع ارتجاج الحافلة اصبح الاحتكاك قوي و احس بقضيبه يخترق فلقتي !! احمر وجهي و لم استطع فعل شيئ بل تظاهرت بعدم المعرفة مما زاد من هيجانه و تضخم قضيبه !!

استمر في التصاق بي على طول الطريق و انا بدوري لم افعل شيئا سوى انتظار المكان الذي سأنزل فيه ...فجأة حتى وضع يده على احد اردافي محاولا الامساك بها ..ازدادت دقات قلبي و خجلي وشعرت بحرارة تعم جسمي وانتصاب قضيبي..اردت ان اتكلم معه لكن صوتي خانني ففقدت القدرة على كبث الاثارة والنشوة التي سرت في كل اطرافي وكدت يغمى عليا, تشبتت بقضيب الحديد الذي كان امامي وتركت نفسي استمتع بتلك النشوة التي لم اشعر بها من قبل, لكني خفت ان يكتشفنا أحد في الحافلة و أظهر في موقف محرج ..مما جعلني استمر في السكوت والتلذذ, بينما هو زادت شجاعته لدفع قضيبه على مؤخرتي مرة تلو اﻷخرى مستعملا حركت الحافلة لعدم لفت الانتباه...كنت مرتديا سروال رياضي خفيف مما جعلني اشعر بسائله المنوي يبللني ، حينها عرفت انه في قمة نشوته ,وانا كذلك شعرت بقضيبي يقذف حممه فاغمضت عيني من النشوة واللذة, فخفت ان تبقى لي اشارة في سروالي نتيجة ذلك مما سيلاحظه اصدقائي ..لما فتحت عيناي .. فجأة لمحت المكان الذي سأنزل فيه فتقدمت الى الباب الامامي لكي انزل منها والابتعاد عن الشخص الذي ناكني من فوق السروال وقذف على مخرتي , وانا لا اعرفه..لكن كان الوقت قد داهمني حتى لا تفوتني محطة نزولي , رغم ان سروالي اشعر به مبلل بمنيه فوق مأخرتي و مليصقا بفلقتي ومبللا من الامام بماء شهوتي...طأطأت رأسي خجلا ان يلاحظ أحدا حالتي, فنزلت أخيرا، بينما نظرت اليه من النافذة و عينيه لا تفارقني حينها شعرت كم كان يشتهيني, ولا ادري كيف غمزت له بعيني تبعتها ابتسامة رضى ونشوة وكأني اشكره على ما فعل بي او اعرب له عن متعتي ورضايا بماحصل..فبادلني الابتسامة واختفى مع اختفاء الحافلة لكنه لن يختفي من ذهني ولن تفارق متعة تلك اللحظات مخيلتي. بل فتحت ميولا للذة جنسية قذ تغير مسيرة حياتي ,لانني اكتشفت ذاتي بوصول لذتي ....... و بعدها قصدت احدى المقاهي لتنظيف سروالي من البقع البيضاء للسائل المنوي...بعدها قصدت مكان تواجد اصدقائي لقضاء يوم رائع برفقتهم بدون علمهم ما وقع لي .لكن ذهني لا يحيد عن التفكير فيما حصل وصرت انتبه لكل من يمر بي من الذكور واتصور حجم قضيبه من وراء السروال ......فكانت البداية في البحث عن المتعة التي لا تفارق خيالي ......

لو اعجبتك القصة عليك زيارة ملفي ستجد
----------------------------------------------------------
قصص وفديوهات مثيرة
--------------------------

No comments:

Post a Comment