Tuesday, May 23, 2017

ليله الدخلة والعائله الجزء الحادي والاربعون


وصلت الساعة 9 بالليل ورن جرس الباب فكانت اختي سهير جايه من مشوارها، سالتها عن ام رضا وابنها عاملين ايه؟ قالت: كويسين، ودخلت بسرعه ع المطبخ دخلت وراها وقولت وانا مبتسم : ياترى ايه هي المفاجأه مش هتريحيني بقى؟
قالت: ما تستعجلش كلها ساعه عقبال ما نتعشى

قعدنا ناكل وبعد ما خلصنا شربنا الشاي ودماغي بقت تمام، طلعت في البلكونه شربت سيجارتين وقعدت افكر ياترى ياسهير محضرة لي ايه؟ لكن دي اختي ولا يمكن تاذيني، وحطيت احتمال لان حسب اللي شوفته في الشريط اختي سهير متحرره جدا وعايشه حياتها حتى مع اصدقائها وابنها وبنتها، لكن مخبيه والا صرحت لي باللي انا شوفته في كمبيوتر مازن

انما دلوقتي هل يمكن اصارحها باللي شوفته والا مش دلوقتي؟ كان جوابي على طول: مش دلوقتي يامعاذ اشتري وما تبيعش لغايه ما تشوف الحكايه ايه



دقت الساعه 10 مساء وحان الآن ميعاد المفاجأه، دخلت لاختي اوضتها لقيتها قاعده ع التسريحه بتتزوق، عرفت انها مفاجاه جنسيه، لكن الموضوع دا بيني وبينها عادي مش مفاجأه يعني، رجحت على طول ان فيه طرف تالت هيشاركنا المتعه ومالقيتش أي احتمال تالت لان جرس الباب رن وجريت اختي على بره بسرعه تفتح الباب

وبعد ما فتحت الباب بصيت كانوا اتنين واقفين، ضحكت وبصيت لاختي وقولت لها: هي دي بقى المفاجأه؟ هزت راسها : بنعم، وكانوا اللي واقفين ابو علي ومراته مدام ناهد، ايوه اللي عملنا تبادل من شهر تقريبا في منزلهم، ما كدبتش خبر، انتصب زبي فورا وشديت مدام ناهد بسرعه وقفلت الباب ومن غير م ابص لجوزها روحت نازل فيها بوس في كل حته وتقفيش في بزازها الكبيره وهي تقولي: حاسب حاسب، وانا ارد عليها: مش هارحمك، بينما اختي اخدها ابو علي وفضل يبوس فيها برومانسيه وايده بتلعب في طيزها من ورا، وهما عمالين يبوسوا في بعض كانوا ماشيين لغايه ما وصلوا كنبه الانتريه قام راكب فوقها وهو مندمج في البوس وايده بتلعب في كل حته في جسمها.

كانت مدام ناهد لابسه عبايه سمرا وحجاب قوامت مقلعها لما بقت بقميص النوم، وانا خلعت بنطلون الترينج والبوكسر كمان وطلعت زوبري وقومت حاشره فيها من على الهدوم، وقعدت انيك فيها ع الناشف وهي لافه ايديها ورا ضهري وبتحضني جامد ومتفاعله معايا بحركات، كانت بتطلع وتنزل بوسطها مشتهيه زبي قوي، سخنت جدا وقومت مدخل زبي في كسها وقعدت انيكها بعنف وانا بقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام علي بزازك حلوه قوي ياام علي آآآآآآآآآآآآآآه، كنت بنيكها بالوضع الطبيعي قومت عادلها ومخليها تسجد ع الارض وبقيت الحس في كسها من ورا

كل دا وابو علي لسه راكب فوق اختي على كنبه الانتريه وعمال يبوس ويقفش فيها، لمحت ابو علي وهو بيطلع زبه من البنطلون واختي مسكت زبه وعماله تجلخ له كانها بتضرب له عشره، المنظر هيجني جدا سبت كس مدام ناهد وبطلت لحس وروحت مدخل زبي في طيزها وبدات انيكها وضع فرنساوي بمنتهى العنف وهي تقول آآآآآآآآآآآه نيك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآآه بالراحه على طيزي نيك قوي نيييييييييييييييييك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، رفعت وشي لفوق لقيت ابو علي بدأ ينيك اختي وهي مندمجه معاه جدا وتقوله: اممممممممممممم كسي والع يابوعلي ارويني بزبك عطشانه قوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كان كلام اختي غريب اقول مره اسمعه وهي بتتناك كدا، قام ابو علي وقعد على الكنبه وجات اختي حضنته وركبت فوقه وش لوش ودخلت زبه في كسها، كانت مشاعر الدياثة بتهيجني اكتر من نيك مدام ناهد اللي جسمها زي الفرس، ورغم حلاوه ناهد الا اني كنت مركز جدا مع اختي، سبت مدام ناهد ووقفت وقومت رايح لهم ومديت زبي لاختي تمص فيه، وبقت سهير تمص زبي وانا ماسك دقنها من تحت ارفع دماغها عليا عشان تبصلي، وكل ما تبلصي وعنيها تيجي في عيني زبي يقف زياده

جات مدام ناهد وقفت جنبي وقعدت تبوسني بوسه مشبك، وبايديها تحسس على دماغ اختي وهي بتمص لي، ما اقدرتش امسك نفسي روحت شادد اختي من على زبي ابو علي وزقيتها على كرسي الانتريه وفشخت رجليها الاتنين ودخلت زبي وبقيت انيكها بمنتهى القسوه، كنت هايج جدا، بقيت انيكها وايدي بتلعب في بزازها البيضا اللي زي الملبن وانا مندمج مش عارف بقول ايه: آآآآآآآآآآآآآآآآآه ياام مازن بحبك قوي قوي قوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك سخن قوي ياحبيبتي، وهي لما لاقتني كدا اندمجت هي كمان: نيك اختك ياحبيبي انا كل لك ياروحي آآه آه كمان آآآآآآآه كمان آه آه كماااااااااااان ادعك بزازي ياحبيبي ارضع فيهم كمان آآه كمان آآآآآآآآآآآآآه كماااااااان

الناحيه التانيه ابو علي مسك مراته ينيكها خلفي ع الواقف، كان يهمني اكتر اني استمتع باختي اكتر من ناهد، فرغم ان ام علي جسمها دمار وبزازها ضخمه لكن كنت مشتهي اختي جدا، خصوصا انها شوقتني للمفاجأه دي في بيتها

وانا بنيك اختي سهير وابو علي بينيك مراته، طلبت مني اختي اني اقف عشان محضرا لي مفاجأه، ومدام ناهد طلبت من جوزها نفس الطلب، كنت بنيكها برومانسيه ومش قادر اقطع اللحظات الجميله دي، قالت: معلش استحمل، سحبت زبي وروحت واقف جابت مدام ناهد منديل وغمت عنين جوزها وقالت ما تفتحش، وجات سهير وجابت منديل وغمت عنيا انا كمان وقالت ما تفتحش، واضح ان هي دي المفاجأه اللي قصدتها اختي وان حفله التبادل دي كانت مقدمه للمفاجأه

بقيت مربوط العنين انا وابو علي ومش شايفين حاجه، فجأه سمعت ابو علي وهو بيتنهد ويقول آآآآآآآآآآآآآآآآآه اممممممممم وانا كنت واقف لقيت اللي بيمص في زبي حسيت على دماغه لقيتها واحده ست، ياترى مين، في نفس الوقت لقيت اللي بتبوسني من بقي وفي نفس الوقت المص شغال، على الناحيه التانيه كنت سامع ابو علي وهو عمال بيتنهد هو كمان وصوت شفشفه كانه بيبوس ويتمص له برضه

طب اللي معانا اتنين ستات مش اكتر، انا معايا اتنين ياترى مين اللي مع ابو علي، ركزت في المتعه اكتر وهمست اختي سهير في ودني وقالت: هاوريك اللي عمرك ما شوفته تعالى ياحبيبي، ودخلت بينا حسب ما انا حاسس لاوضه نومها، وقالت نام على ضهرك فوق السرير، عملت اللي قالت عليه: جات حضنتني وتبوسني جامد وفي نفس الوقت لقيت نفس الست بتمص زبي وبعدين قامت قعدت عليه وبقيت انيكها وضع الفارسه، كان كسها حلو قوي، مديت ايدي العب في بزازها لقيتها مش كبيره، تبقى دي مش مدام ناهد، فضلت العب في بزازها ورفعت ضهري عشان ارضع في صدرها، ورغم ان صدرها مش كبير قوي زي ناهد لكن كانت بزاز ناعمه جدا وطريه

بقيت احسس على رقبة الست الغريبه ووشها وانا بنيكها وانزل على بزازها الناعمه الطريه، كل دا واختي سهير بتبوسني من بقى وتلعب في صدري، شويه وراحت حاطه بزها في بقي وقالت: ارضع ياحبيبي ارضع صدر اختك ياميزو، بقيت دلوقتي انيك في الست الغريبه بينما اختي حاطه صدرها في بقي

انا من خبرتي في الحريم اقدر اميز الجسم الغريب اللي بنيكه دلوقتي، ورغم اني مغمي عنيا لكن رجحت ان دي ست كبيره لان بزازها كانت لتحت، وكمان جلد وشها ورقبتها مش ناعم قوي زي بزها، وكمان وصلت لنتيجه وهي ان دي صاحبه اختي الروح بالروح لان مفيش حد هايطلع على سر اختي الا صاحبتها الانتيم، قولت لاختي: ريحيني بقى ياسوسو وشيلي المنديل
قالت وهي بتضحك بصوت واطي: تدفع كام
قولت: انيكك انتي وهي مع بعض
قالت: بس اوعدني دا يبقى سر مهما حصل
قولت: سرك في بير ياحبيبتي

قالت: ارفعي المنديل يا

نكمل الجزء القادم

No comments:

Post a Comment