Tuesday, May 23, 2017

خلاني شرموطه


كنت 11 سنه يمكن أو أصغر

كنت معجب بنفسي و جمالي وانا لسه أملس و ابيض و طيزي حلوه
كنت و انا في الدش بحس بمتعه و انا بلمسها و ما كنتش اعرف لسه أن زبي صغير نيك كده

واحد في المدرسه، طالب أكبر مني بكم سنه دافع عني مره و انا بتضرب من عيال في سني
و كان بخليني أفضل قاعد معاه بعد المدرسه

البنات اللي في دفعتي و دفعته اللي بيتناكو أو بيصاحبوا كان هو ناكهم كلهم و وراني صورهم و هو بيعمل فيهم كده

في يوم سألته بتحس بايه؟ قال لي البنت بتحس بنفس المتعه الآي بحس بيها انا و ممكن اخليك تحس بده

دخلت الحمام اطرطر و دخل ورايا
و كان أول واحد يلمس زبي
اصلا احساسي و انا في ايد كبيره بتلعب فيا كان قلبي بيدق زي الشاكوش و بشهق من الإحساس اللي أول مره احسن

كانت أيده التانيه بتافش في طيزي و بزازي بس ما كنتش مركز غير في إحساس زبي



ما كنتش لسه اعرف العاده السريه ولا كنت بلغت
وطا و مص لي زبي مصتين بالعدد و راح ستيني و خارج من الحمام
ثلاثة أيام بعدها ما جاش المدرسه و انا اول مره في حياتي أحس بالهيجان ت الشديد ده و مخي ما بطلش دقيقه في ال 3 أيام دول تفكير في احساسي و انا بيتلعب فيا و بليل بلعب في نفسي في السرير و مش نفس الإحساس

كلمني يوم الجمعه و قال لي اروح له البيت و أنه لوحده و حيفرجني علي فيلم سكس فيديو
من غير ما أفكر رحت له

و أول ما دخلت .. دخلني غرفة مكتب و قفل الباب بالمفتاح

كنت وقتها من كتر ما قلبي كان بيدق و انا من جوايا هيجان جدا و مكسوف كنت دايخ و مستسلم له استسلام غريب
ابتسم و فتح سستة بنطلونه و قرب مني و فتح سستة بنطلوني و الزرار
و غرز أيده و مسك زبي ببيضاني كلهم جوة قبضته حسيت بوجع بس بمتعه و شهقت لما عمل كده
قلعني البنطلون و القميص و كل هدومي و لما قلعني الكلوت و بقيت عريان ملط قدامه قلع بنطلونه و هو كمان ملط

و شفت زبه لأول مره كبيير و تخييين قوي بالنسبه لي
كان شكله غريب قد زبي 3 أضعاف
و اللي عرفته بعد كده أن 14 سنتي ده ما كانش كبير و شفت أكبر و اتخن من كده و اكتشفت أني انا اللي عندي زمبور مش زب

اليوم ده ما لعبش في زبي تقريبا خالص لعب في طيزي و بزازي بس و مص حلاماتي و افش جامد و خلاني ماسك زبه بأيدي

بعدين نزل مص زبي مصتين و قال لي يلا اعمل لي زي ما عملت لك
و قام وقف حط زبه قدام بقى

فضل يخليني امص له و هو بيقفش في بزازي كتييييير قوي
بقى وجعني و كنت قرفان قوي بس لما بسمع أصوات الاستمتاع منه كنت بحس اني قادر أمتع حد في السكس
و أول حد يعمل معايا حاجه مبصوت مني


بعد ما خلص جاب لبنه على بزازي
سألته ايه اللي طلع ده
شرحلي و بعدين لعب في زبي عشان اجيبهم بس ما كنتش بلغت

فقال لي اني زبي صغير قوي و اني ممكن ما أكونش راجل
طيزي أجمل من البنات اللي ناكها ة ناعم و بزازي طريه
و كان بيقرصني في زبي و يقول عليه كس

كنا داخلين على الصيف بعد شهر كنا في الساحل و كلمني قال لي اروح له قريه المهندسين و دي قريه ضلمه و صحرا و مش باينه حتي من عالطريق
رحت له و خدني فوق سطح العماره و كان معاه مفتاح السطح
قفل وراه
و قلعني مالط و قلع إحساس الهواء الساقع جامد من البحر على جسمي العريان كان كفايه اني اهيج جدا

المره دي ما لمسش زبي إلا بقرصه بتوجع و شتيمة لكسي و ليا
قال لي اركعي تحت زبي و مصيه يا شرموطه
اتوجعت من كلامه بس حسيت اني استاهل
انا عريان على سطوح مع واحد زبه أكبر مني بكتير
و انا رايح له و عارف حيهم ايه

نزلت على ركبي و مصيت و هو المره دي مسك شعري و ناكني في زوري جامد
و قفش جامد في بزازي
و أول مره يرزعني بالكف على طيزي

كان له طريقه في الكلام المستمر و هو هيجان
ايه الطيز دي ايه الطيز دي ازاي حلوه كده
كان بيحسسني اني انا حلوه
و بعد مص كتير قال لي قومي أقفي يا وسخه

و راح رافعني من شعري
و لاففني جامد و راح ماسك وسطي و بايده التانيه زاققني خلاني اوطي

قال لي حخيليكي تحسي باللي البنات بيحسوا بيه يا شرموطه يا وسخه
و عشان انتي شرموطه زيهم حيعجبك

حط زيت على زبه و دخله في طيزي جامد

صرخت من الوجع

ضربني على طيزي و قال لي ايوه صرخي زي الشراميط اللي انا نكتهم
و مره واحدهبدا ينيك جامد بيخرج زبه كله و يدخله كله جوا خرمي الديق لحد ما بيضانه تلمس بيضاني من ورا
و مسك في بزازي بكل عزمه و فضل مكمل على كده كتير

فضلت اسوط و اصرخ و اتوجع كتير و عرقت من كتر الوجع
و انا عمال ببص على سطوح العمارات اللي جمبينا خايف حد يشوفني و مش عارف اكتم صريخي و حسيت بوساختي الشديده انا بتناك عريان زي الكلاب في الشارع

جابهم جوه طيزي بعد نص ساعه من الوجع المستمر

و قال لي يلا امشي دلوقتي لواحدك عشان ما ننزلش مه بعض لو كان حد سمعت

خبا كلوتي ما لاقيتوش مشيت و طلعت بره القريه
و وقفت كتييييير عالطريق الصحراوي مستني ميكروباص

و جسمي كله واجعني و حاسس بلبنه خارج من طيزي و نازل على فخادي

فضلت يجي 3 ساعات لواحدي عالطريق الصحراوي في الضلمه متناك و موجوع و بخرر على نفسي لبنه اللي مش راضي يخلص أو يبطل يخر من طيزي

و خايف يبان في البنطلون


بعد المره دي انا كنت خلاص خدام زبه

كل ما أبقى لواحدي اكلمه
و الوقت اللي يعوز يجي فيه يجي

و من غير كلام أكون قالع و مستني عريان يجي يقلع
امص له ينيكني و يافش و يشتم و يجيبهم جوا و يمشي

ينيك مره أو 2

و مره قال لي أنه عايزني عبد للجنس
و شرحلي حيربطني و يضربني بكرباج و يعذب اعضاءي الجنسيه
و كنت برفض لحد ما عرض عليا فلوس كتير
وافقت اجرب
ربطني و بكل عزم و قوه فيه
كا بيضربني بكرباج الخيل علة طيزي ورا بعض بدون توقف او رحمه
صوتي راح من كتر الصريخ
و رجلي و جسمي كان بيرتعش و ينتفض عصبيا لا اراديا من الوجع
و بعد الجلد و التافيش
جابني من شعري و ناك زوري بكل عنف
و يلطشني بالقلام و انا بمص
و راح قالبني و نايكني بكل عنف و ما بطلش ترزيع و تلطيش و قرص ة تفعيص في كل حته في جسمي
كانت بزازي لونها قرب عالبنجر من كتر القرص و الضرب
و طيزي معلمه سطور وارمه و خارجه لبره مكان الكرباج
و بعض السطور جايبه دم

زبي كان بينقط ميه من الوجع مكان القرص فيه الجامد

و هو بينيكني كنت بكتم نفسي من الوجع
زبه برغم انه ما كانش الأكبر بس كان من اكتر الازبار اللي وجعتني في حياتي أقرب للعذاب

جابهم في بقي ة مسك الكرباج و ضربني و أمرني ابلعهم
بلعتهم و انا بعيط
شألني و حطني على أرض الحمام و طرطر عليا و سابني مربوط في الطرطره و طلع شرب سيجاره و رجع طرطر تاني عليا و خرج و رجع
جابني من شعري و عمل فيا كل اللي فات تاني لحد الطرطره تاني بس المره دي خد وقت اكتر بكتير


بعد كده بقت المره العاديه من بتوع زمان ببلاش و التعذيب بفلوس

و بقيت بكرهه بس بقيت سجين احساسي بنفسي اني شرموطه

و كل ما كنت أخ على موقع جنس أو شواذ اتكلم مع حد كان بياكد لي اني شرموطه و لسه لحد دلوقتي حتي الموقع ده

عرفت بنات في حياتي كتير
كلهم قالوا لي اني زبي صغير جدا و أنهم ما اتبسطوش
و خلوني الحسلهم بس

و ده خلاني فعلا أفكر في تكوين جسمي الأبيض الناعم و طيزي ة بزازي الكبار الطريين جدا
و زبي اللي عامل زي حتة الجلده

جمب الرجاله اللي عندهم ازبار كبيره
يبقى انا فعلا شرموطه و جسمي معمول لمتعتكم!

No comments:

Post a Comment