شيماء والحمي انا شابة متزوجة عمري 30 عام وزوجي يكبرني بـ 20عام اى عنده الآن 50 عام كنا نعيش مبسوطين لكن مع ضغط العمل ومشغولاته وتقدمة في السن نسبيا عني اصبح الرابطة بيننا ضعيفه وبينما انا في ريعان شبابي اصبح هو شيخ يميل الي العجز مع ضغوط العمل اصبحت اعاني معاناه شديده من الحياه هو يصحو مبكرا للذهاب الي شركتة وغالبا ما يحتاج للسفر اليومي تقريبا لمتابعة اعماله في المواقع اما يومي فيبدا الساعه الثانية عشره بعد الظهر عندما اصحو من نومي شبه عارية تقريبا حيث انني اتمني ان اتناك يوميا ولكن ما باليد حيله البس قميص النوم علي بدون اي شئ تحته حتي اثير شهوته لكن الأمر مو حلو معاه اليوم اللي نفسه يعاشرني ياخد حمام ويطلع يحطني تحتو وينكني حتي ينزل سائل من زبو بعدين يسبني تعبت هذا الموضوع يثير شهوتي اكثر واكثر واحتاج بعد نيكتو الي من يبرد نار الكس الهـــائج 0 لازم فية حل للموضوع حكيت مشكلتي لجارتي ام محمد التي تكبرني فهي في الأربعين ولكن زوجها يصغر عنها باربع سنوات فقالت لي يمكن يكون الملل الزوجي اخذتني حجرة نومها وقالتلي اقلعي فقلعت الفستان وكان تحتية الكولت فقط فقالتلي اقلعي كل حاجة سمعت كلامها وانا اتساءل ما عساها ان تفعل بي جلست ام محمد جانبي علي السرير الزي القتني علية بعد ان قلعت كل هدومي وجلست تداعبني باصابعها حول كسي وداخله حتي سال سائل منه حينها مصت صدري بشده وتدعكهما حتي استغثت من شده الهيجان فما كان منها الا ان مصت كسي بلسانها احسست ان جسمي كلة ينتفض فاذا
بها تلبس زب صناعي بطرفين طرف في كسها وطرف في كسي ومثبت حول وسطها واذا بها تنكني بشده ولمدة طويلة وانا في منتهي النشوه وهي الأخري كلما اتاوه من اللذه تتاوه هي الأخري من الزب الذي في كسها هي الأخري حتي خارت قواي وكدت ان يغشي عليا من النشوه جلسنا انا وام محمد بعدها علي السرير منهكي القوي وقالتي بصوت واهن ابن الكلب جوزك ده ازاي يباه معاه واحده زيك وما يسمعشي صوتك للسكان كلهم كل ليله من كتر النيك دانا مش عارفة امسك نفسي من حلاوة جسمك وبزازك وخاصة طيزك دي اللي عمري ما شفت زيها واذا بها تتحسس طيزي بشكل دائري وتضربني برفق عليها واذا بي اتهيج ثانية وانام علي وجهي علي السرير وهي تاره تحسس باصابع يدها وتاره تضع اصبعها في فمها وتضعه علي بداية فتحة شرجي حتي ساب جسمي كلة واحسست بان البول الذي بداخلي سوف ينساب دون ان استطيع التحكم فية ما كل هذه النشوه التي احسها لأول مره وكاني غير متزوجه وضعت جارتي سائل لزج علي طيزي ودهنتها وحسست عليها حتي وصل السائل دون قصد منها الي فتحت الشرج احسست بنشوه غريبة وهي تضع اصبعها في شرجي برفق ثم اخرجته ووضعت اصبعين وانا اصرخ من الألم فقالت لازم تستحملي الدرس القادم سيكون من الخلف واخرجت يدها وابستني فستاني لان زوجها كان علي وشك الحضور واتفقنا علي ان نتقابل في الغد نمت هذه الليله بجانب زوجي وانا بدون هدوم نهائي وحينما سالني قلت له احس بحراره شديده في جسمي فوضع يده عليا وقال جسمك عادي بصراحه كانت الحراره في طيزي التي هيجتها جارتي ولم تطفئ ناري ولكن خفت اقول لزوجي ان يجرب نيك الخلف لأننا زوجين نمطيين جدا وما عليا فعلة منذ زواجنا الا ان انام وارضي بما يخرج من زب زوجي اينما اراد ففكرت في حيلة فقلت له احس ان امعائي يخرج منها حراره شديده واخذت يده ووضعتها علي طيزي وكانت فعلا ساخنة كان بها فرن ملتهب نار فقال لي غريبة فعلا طيزك ساخنه فاخذت يده ووضعتها برفق علي شرجي وقلت له ادخل اصبعك برفق ستجد داخلي ساخن جدا انتهرني بشده واعتبرني اضيع وقتة الثمين في كلام فارغ ولكني ما عساي ان افعل ان شرجي يلتهب من السخونه التي به فقلت له انا متعبه ضع لي لبوسه في طيزي لمعالجة السخونة اللتي احس بها وحينما اتي بها قبضت فتحة طيزي بشده فلم يستطيع ادخال اللبوسة فاقترحت علية توسيع فتحة شرجي باصبعه فما كان منه الا ان اطاع ما قلته حتي تدخ اللبوسه التي لا بد منها لعلاج سخونة جسمي وبذلك ادخل صباعه الأول فقلت له والثاني ايضا اخذ يخرج ويدخل اصبعه حتي تنفتح الشرج وانا بدات اتهيج واذا به يخرج يده وينتهرني لتضييع وقتة وببروده قال هذا الهراء لا وقت له ما عساي ان افعل حتي الصباح لا استطيع ان انام بهذا الحال ذهبت الي جارتي متحججه بانني عندي ارق شديد واحتاج لأن اتكلم معها فوافقني علي ان اذهب بملابس الخروج وليس بقميص النوم الشفاف هذا وكان يبين كل جسدي من البز حتي كسي غيرت ملابسي ولكن دون ان البس شئ من ملابسي الداخلية وذهبت لجارتي فاذا بزوجها حامد يفتح الباب اهلا شيماء اهلا حامد كيفك كويس اتفضلي تفضلت حيث انه كان يعلم مدي الصداقه بيني وبين زوجته اين شيماء يا حامد تاتي سريعا هي عند والدنها تطل عليها اجاب حامد بنظرات فاحصة لعيني الزائغتين وجسمي المرتجف نوعا ما قلت اتركك الآن وآتي حينما تحضر لا هي لن تتأخر وأنا في حيره يا شيماء انا اتيت ولم اجد ما يسد جوعي فهلا ساعدتيني في عمل شئ سريع يمكن ان آكله رحبت علي الفور فانا كنت اتوق الي عدم الذهاب الي المنزل وانام بجوار زوجي المتبلد دخلنا المطبخ سويا وتعمدت ان القي المياه علي نفسي فاذا به يتاسف ويدخلني حجرة النوم التي شهدت اللقاء الساخن بيني وبين زوجته من ساعات ويقول لي غيري هدومك خلعت ملابسي امامه لم اطيق ان اتواجد معه في حجرة النوم وانا بهذا الهياج والبس هدومي خلعت البنطلون والبلوزه وانا عارية من ملابسي الداخلية التي لم ارتديها اصلا تحسبا لهذا الموقف ولكن كنت قد اعتقدت انه سيكون مع زوجته ولكن الحظ قد خدمني لم يحتمل حامد ان يراني عاريه هكذا باذا بة يخلع ثيابة الذي هو الآخر بدون ملابس داخلية لانه كان مسافر وعاد لتوه مشتاقا للقاء زوجته فاذا بة يجدني انا وفي نفس الشوق واللهفة امسكت بزب حامد الذي كان طويلا وتخين من قاعدته ومن راسه بما يكفي لسد ماسورة مياه بكاملها وليس كسي فقط امتلأ فمي بزب حامد وانا امصه بشده حتي بدأ يتاوه من اللذه والنشوه فامسكني ورماني علي السرير واخذ يلحس جسدي كلة بلسانه كان مسافر لمده كبيره ويحتاج لسد شهوته مثلي واذا به يلحس كعب قدي واصابع قدمي حتي احسست انه سياكل قدماي من التلحيس والعض ثم طلب مني ان انام علي ظهري وافتح رجليا ففعلت وهو يلحس في كسي ويعض برفق حتي تهيجت واصبحت غير مسيطره علي اعصابي انتفض من شدة النشوه حينها وضع حامد زبة في كسي بصعوبة بالغة رغم كل هذا السائل الذي يسيل مني واخذ يضعه بعنف حتي دخل كلة احسست اني سانفلق نصفين ولكن النشوه كانت عارمه وكنت اتمني الا يخرج من كسي ابدا ظللنا هكذا حتي كدت ان تخرج روحي مني صاح وأنزل لبنه في أعماق مهبلي بوفرة وغزارة شديدة اخرجه من كسي وقال لي عليك بعمل اللازم نحوي عليكي تخليص حقك مني فانا نيكتك بلا هواده وعليك ان تخرجي كل ما عندك قمت من تحته وانا لا استطيع الوقوف علي قدمي فاذا به يصفعني علي وجهي ويقول قومي مصي ذبي لم استطع الحراك كان كسي كالصنبور ملئ من السائل الذي افرزه وقدماي محمرتان من كثرة لحسة وعضه فيها القاني علي ظهري وقال لي يظهر انك لسة عايزه تتادبي ووضعني في وضع الكلب واراد ان يضعه في طيزي لكني خفت وقلت له انه دخل في كسي بالعافية فما بالك في طيزي فاذا به ياتي بحبل ويربط يداي امامي حتي لا استطيع منعه وانا متمتعة بكل ما يفعل لأحساسي ان نشوه جديده بانتظاري واتي بكريم لزج جدا ووضعه علي فتحة الشرج ووضع اصبعه برفق ثم اصبعين بنفس الرفق واحسست ان الأمر ممل الا انه ما كاد فتحة شرجي ان توسعت حتي انهال علي طيزي كلها بايديه الأثنين حتي احمرت طيزي مثل قدماي وكدت ابوس علي قدمه حتي يدخله فيها ويبرحني نيك في طيزي هذا النيك الذي لم اجربة من قبل فاذا به يقول لي بوسي علي قدمي وانا موثوقة اليدين فبوست بالفعل علي قدمه ولحستهما بلساني فهو لم يجبرني علي شئ كرية كنت اتوق لذلك مع الرجل الذي سبب لي كل هذه النشوه ومصيت زبه بشده حتي آلمته من شدة شوقي اثناء لحسة ومصه فتهيج بشده هو الآخر واخرجة من فمي وفك وثاقي ووضع زبة رويدا رويدا داخل طيزي كنت اتخوف من كبر حجم زبه وعرضة ولكن ما ان دخل وخرج وبدا في النيك حتي بدأت اصرخ من شده اللهفة الي ان يضعه بالكامل داخل طيزي وهو يضرب علي طيزي وانا اصرخ نيكني بشده يا حامد حتي احسست اني اخزت متعتي بالكامل منه واكثر من ذلك سوف يغشي عليا من فرط التعب والمجهود فوجده هو الآخر يخرجه حتي ينزل منية علي شرجي وكان خلف السرير الزي ننام علية مرآه طليت علي نفسي بها فاذا بفتحة شرجي منفتحه كدائره قطرها لا يقل عن 4سم هي عرض زب حامد واذا بالسائل المنوي ينزل داخل طيزي وانا اتاوه من فرط النشوه وهو يكاد ان يصرخ مع كل قطرة سائل تنزل منه داخل طيزي انتهي اللقاء بيننا ولكن النشوه ما زالت تعتريني احس بزبة ما زال داخل كسي وطيزي نمت علي بطني دون حراك من فرط التعب فقد مص وعض حتي اصابع قدمي واذا بالتليفون المحمول لحامد يرن حامد انا زوجتك امي مريضه مش هقدر اسيبها النهارده معلش يا حبيبي مش هقدر اجي النهارده تصبح علي خير يا روحي نظر حامد اليا ولسان حالة يقول هيه جت كده لازم انيكك تاني مش سايبك النهارده ولكني صرخت في وجهه حامد انت مجنون انت بتفكر في ايه حامد في اللي انت تتمنيه يحصل تاني ايوه يا حامد اتمناه يحصل بس مش دلوقتي انا طيزي اتهرت وحاسه انها شوية كمان وممكن زبك يطلع من بقي من كبرو وتخنو وكمان جوزي ما اتعودش اني اتاخر كده لبست شيماء هدومها بصعوبة بالغة من كتر المني الي ملا جسمها واللحس اللي ملا جسمها كله ورجعت البيت اخذت الدش ونامت بقميص نوم مش شفاف حتي لا يلاحظ زوجها آثار الأحمرار علي جسمها ونامت لأول مره بدون ارق في هذه الليله ولكن زوجها لاحظ آثار الأحمرار علي جسدها فسالها فقالت له الم اقل لك اني متوعكه انها غالبا حمي من السخونه التي رفضت ان تعالجني منها متعللا بمشاغلك ونامت ووعدته ان تذهب للطبيب في الصباح ليعالجها منها ونامت وهي تقول في سرها اجمل حمي اصبت بها
No comments:
Post a Comment