انا عادل المحامي من الأسكندريه وفي حكمه مؤمن بيها بتقول " الراجل اللي مانكش ست في طيزها لم يذق طعم النيك بعد " والمرأة اللي ماتنكتش في طيزها لم تستمتع بالنيك بعد "
الحكايه دي حصلت من أسبوع في الأسكندريه في المنشيه توجد المحكمه مكان عملي وفي قهاوي حوالين المحكمه بنجلس عليها كمحامين للأستراحه وتحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء والموكلين ومايمنعش أصطياد النسوان للنيك انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال واللوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة وقوام متختخ مليان وطيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق وكس حيطلع من العبايه ولكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه لله أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي واخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي وتقولي شكرا ربنا يسعدك قلتلها ويسعدك بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي وكل يوم حتشوفني ...... كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس ومن كلامها باين عليها لبوة ... قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ...... واستمرينا في متابعتها والنظر إليها وبعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي وقال لي أيه يااستاذ عادل الست الشحاته دي مالها ومالك قلتله انت تعرفها ياسيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت وهي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك ويقولي مش قلتلك ياأستاذ.... بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة وبتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني وقالتلي عايز حاجه يااستاذ قلتلها أيوة عايزك قربت مني وقالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك وأستني شويه " العمارة دي جنب القهوة وفيها شركه استيراد وتصدير وبتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد والباب بس بيتفتح ويتقفل من تحت واليوم دة كان يوم احد " لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت ودخلت وقفلت الباب وراها شويه كدة ورحت رايح وداخل العمارة وقفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي ياشرموطة لقيتها ضحكت وقالتلي من غير شتيمه تعالي نيك ياله نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ماتخفيش ومسكت أيدها وطلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا ورحت موقفها ناحيه باب الشقه ورافع لها العبايه من روا لقيتها لابسه لباس أسود بكيني وجسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها وفاتح البنطلون ومطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه قالتلي طيب امص لك زبك شويه