Tuesday, May 23, 2017

منقبة مصرية تتحول إلى شرموطة في سرير جوزها


حكايتي مع أسماء, منقبة مصرية مكنة اللي أتحولت إلى شرموطة بين أحضاني في سرير جوزها, من أول ما دخلت الشركة و أنا كنت باسميها الحاج أسماء من جمودها و نشفانها في مقر الشغل معانا. هي موقعها في الشغل يعتبر اقل من مديرة و اكبر من زميلة لأنها بتراجع الحسابات في الشركة ، بالطبع مش هاذكر اسمها، و أنا محاسب عادي جه حظي أني اقعد أنا وهي في اوضة واحدة. كنت عاوز امشي بس ملقتش مكان تاني في الإدارة أو مكان بديل. كنت عاوز امشي من الغرفة لأن أسماء رفضت انها تقعد معايا بدون محرم في غرفة واحدة!! طبعاً أنا ملقتش مكان تاني فتوصلنا لحل وسط وهو ان الباب يفضل مفتوح دوماً! كنت دايماً بأقول عليها منقبة مصرية قفل بس مكنة في نفس الوقت.
كنا بنتعامل في الشغل عادي وبما انها يعتبر مديرتي مراجعة الحسابات فكنت دوماً على احتكاك عملي بيها. بصراحة أسماء شاطرة في الشغل أوي بس كنت بلوم عليها انها متزمتة حبتين! مرت الأيام وحسيت أن أسماء دي ممكن يجي منها و حبيت أكسر حاجز الصمت ما بينا بان ألجأ إلى روح الدعابة و المرح. بخبرتي عارف أن الستات بتحب الضحك و النكت. كنت من وقت للتاني باتكلم عن نفسي مثلاً زي: استاذة أسماء… ممكن خدمة…؟ كانت تبصلي من تحت نقابها و عيونها المشطوطة شط بالكحلة تحببها إليا و تستفهم: خير يا نادر… أنا : خير طبعاً…. ملقاش عندك عروسة ينوبك ثواب… أصلي بأدور مش لاقي… فكانت تبرقلي و عيونها تبتسم وتقول: أممم…. عروسة …. طب ركز في الشغل يا اخويا ركز… وتنهمك في الشغل مرة تانية…. أنا بإلحاح: طب انا باكلم بجد… أنتي عارفة… شقتي مشطبة و اقفة على عروسة… أسماء بجدية: لو كدا…انا اعرف أخت عندنا في الشارع… انا بأقاطعها: لا …أرجوك بلاش اخت دي…هي بضحكة غاضبة: ومالهم الأخوات يا أستاذ….انا بلحقها بسرعة: لأ دول زي الفل..بس أنا اللي مش بأستاهلهم….تقوم عشان تبعت فاكس وهي بتقول بضحكة مش خافية: أممم,,,, بحسب. بمرور الوقت اخدنا على بعض جامد و اسماء بقت تستخف دمي موووووت. واحدة واحدة بقيت تضحك علي نكتي وكمان تستلطفني. في الأول مكنتش اسماء متقبلة حديثي معاها و لكنها بعد شوية مقدرتش تمنع نفسها من الضحك على نكتي و كمان نكتي الجنسية المضمنة! مع الوقت أخدت اسماء عليا و
بقيت أكثر جراة معاها لحد أن نكتي بقت إباحية بس مستخبية! مرة كنا فاضيين وقلتلها: أسماء تحلي فوازير… أسماء: قول….أنا: أبيض قاطف شغل مقاطف يخش مرخي يطلع واقف…. بصتلي أسماء و بحلقت وشهقت شهقة وقالت: إيه اللي بتقوله ده؟! بسرعة قلت: أيه..رغيف العيش.. معرفتهاش دي… مقدرتش أسماء تكتم ضحكتها وقالت وعيونها ضاحكة: أمممم… فكرت حاجة تانية….أنا: طيب…حلى دي … أبله وأبلبله وفي الخرم ادخله.. أسماء بحلقت تاني و حطت أيديها تحت دقنها وكيعانها عالمكتب: لا مش عارفة…أنا : مش عارفة الخيط فالإبرة….أسماء صمتت للحظات وقالت: بس يا نادر…أسكت …كفاية كدة…رجعت لشغلي تاني و أنا مشغول البال بأسماء ! أول مرة منقبة مصرية مكنة تكون معايا في نفس الغرفة و اتعامل معها! كنت عاوز اعرف أيه اللي بيخبيه النقاب ده من جمال!! كنت بأحس أن عيونها جميلة وده باين اوي و لما كانت بتمر نسمة هوا مالشباك كنت ببص بسرعة عليها عشان أشوف أي شيئ من وشها الهوا حرك النقاب عنه!! الهوا ساعات كان بيلزق عبايتها الحرير فوق جسمها الملفوف فكنت باتحرق شوقاً عشان أطلع على المستخبي!! كان جوز بزازها كبير نافر و ده كان واضح أوي!! مكتش متخيل أن منقبة مصرية مكنة زي أسماء تتحول في يوم م الأيام إلى شرموطة بين أحضاني و أنام معاها في سرير جوزها!
أسماء دي ست عودها يهبل أوي. تشوف رسمة عينيها من النقاب تهيج على طول! عليها جوز أرداف مكن تشوفهم من تحت العباية الحرير و هي بتلزق فيهم مع انها واسعة فضفاضة فخيالك يروح بيك لبعيد أوي! علاقتي بأسماء توثقت و أخدنا على بعض وهي اتكسرت حدة تزمتها اوي فكانت مثلاً توصلني بعربيتها لأقرب نقطة مواصلات. كمان بعد شوية كنا نسهر شوية فالشغل فكنا بنجيب أكل و تاكل معايا فكانت تاكل من تحت النقاب! مرة كانت بتاكل زي كدة فقلتلها : مفيش مرة وتغلطي و ترفعي النقاب ده… ضحكت وضربتني على ايدي وقالت بدلع: دا بعينك… مع مرور الوقت و بعد شهور بقت … و كمان تشكي ليا من جوزها الستيني و انه مش مريحها و من تصرفاته معاها و انه بيبات برة كتير بيتحجج بالشغل!! بعد فترة بقينا أصحاب أوي لدرجة انها في يوم وهي بتوصلني رفعت النقاب عن وشها. اتلفت فصعقت من حسن الوجه لأبيض المنور و كأن الشمس بتجري فيه!! كانت ملامحها آسرة! قلت و أنا مدهوش: أسماء..انت ….. أنت رافعة النقاب
ابتسمت وقالت وهي باصة قدامها: عاوزني انزله! قلت باغازلها بس صادق في غزلي: لأ…خالص…هو في حد يشوف الشمس ويقولها أغربي… ابتسمت و وشها احمر وقالت: العيال عند ستهم النهاردة و محمود جوزي مسافر ما تيجي ناكل برة…و فعلاً راحت أحلى منقبة مصرية مكنة بينا على مطعم وكنت طوال القعدة باتامل في عيونها… هناك حكيت ليا على قصة جوازها من التاجر العجوز جوزها و انها أجوزته علشان الظروف و أنها دلوقتي 31 سنة …و أنها لجمالها الكبير أجبرها عالنقاب مع انها مش مقتنعة بيه نهائياًً! قلت و أنا باتعجب: طب متقلعيه!! قالت: مقدرش… انا بس باقلعه في البيت وبرة في الأماكن زي هنا كدا…مفيش حد ياخد باله… عرفت أن أسماء منقبة مصرية مكنة مجبرة عالنقاب و انها اشترطت على جوزها الشغل عشان تسلي وقتها…قلت: اسماء ممكن أقلك سر… قلتها بجدية مع أني بأهزر دايماً…قالت: قول.. سامعة…. قلت وقربت منها: عيونك حلوة… بصتلي بقرف و ضحكت وقالت: يا سم… نكتة بايخة…
أتكررت عزومات أسماء ليا و كذلك عزوماتي ليها … و فالشغل في المكتب كانت بتحصل ما بينا حاجت وحشة أوي…كنت باتحرش بيها ساعات و بدل ما امسك الدوسيه امسك أيديها… كانت بتقلق حد يقطع علينا و تبص لبرة و تضربني علي ايدي! شوية شوية الباب بتاع الاوضة كان بيتقفل علينا…أول مرة قفلناه كنا محتاجين بوسة… رحنا في بوسة طويلة أوي أنا و أحلى منقبة مصرية مكنة… مش بس كدة….دا كفوفي ساخت في لحم طيزها!! أسماء منقبة مكنة محرومة مع جوزها العجوز و بتتسلى بالشغل و كمان اجبرها عالنقاب… تنتظروا أيه منها…و اللي زود الطينة بلة أنها عرفت ان جوزها مجوز عرفي… و واخد شقة تانية…ده اللي حول منقبة مكنة زي أسماء إلى شرموطة تتشرمط بين أحضاني في سرير جوزها الخاين العجوز….
كان يوم إجازة يوم السبت و أولادها كانوا عند ستهم, أمها و جوزها برة البيت زي ما هي عادته… احتاجت أسماء ليا…. عازتني في سرير جوزها و انا كنت اعزب… لبيت رغبتها… وصفت ليا العوان و صلت بسرعة … اتسحبت و صعدت ليها… اتاكدت ان مفيش حد في الدور الرابع… ضغطت الجرس فتحت احلى منقبة مصرية مكنة و قفلت الباب بسرعة… كانت بالروب….قربت منها و ضغطتها عالباب… جريت مني… أسماء كانت غنجة اوي … وبتعرف تبيع الدلال كأنها شرموطة خبرة بالشرمطة! جريت على غرفة نومها… قلعت القميص و البنطلون لحقتها وقفلت بيها الباب… شافتني كدا شهقت و بحلقت… وشها أحمر اوي!! قربت منها و بوستها على شفايفها… غمضت عيونها برموشها الطويلة…..ردت ليا البوسة….باستني بشويش على خدي وانا ابوسها على شفايفها بقوه ونا اضمها لصدري بقوه وهي تضمني بقوة..خلعت الروب من عليها… وقعت عينيا على احلى جسم منقبة مصرية مكنة!! الجسم ملفوف مكتنز اللحم مش مرهرهط ولا يابس …..لم أملس ناعم ملمسه حريري خلى زبري شب طوالي! نزلنا في بعض دعك أنا في بزازها و هي في ضهري !! زبري كان بين فخودها ناشب…. مسكت ايدها و حطيتها على زبري…جسمها اترعش اوي وزبر اتمدد كمان…. وبعدين رفعت رجلها اليسار وحطتها بين فخوذي وانا بديت احط لساني بشويش ورا ودنها اليمين وبعين جواها وانزل وابوسها مع خدها وامص شفايفها…هاجت أمساء اوي و هي بتنزل بطول جسمي لحد ما واجه بببقها زبري! كان قايم وعاوز ينفجر في أيدها وهي اللي ترفع راسها من على صدري وتبوسني بسرعة بين شفايفي وتقولي وهي تبتسم وعيونها في حالة غير طبيعية يوووووه ياحبيبي زبرك نااااااااااااار أوي….بقت تلحسه زي الايس كريم من كل جوانبه وتبدا تمص فيه جامد…لولا أني كنت بالع قرص تامول كنت جبتهم طوالي!! اترمت على السرير… سرير جوزها وهي بتضحك…اترميت قدام سيقانها العاج و فرشخت رجولها… كانت بتمانع… و تضم رجليها… اتعافيت عليها لحد اما وقعت عيني على كس كبير الشفايف ممحون اوي….كان منتوف بيلمع…لحسته أوي و مصت زنبورها لحد أما جابت احلى منقبة مصيرة مكنة ضهرها…..عيونها دبلت وبقت تنهج…ركبتها و ركبت زبري في أسخن كس منقبة …كان كسها بيشفط كسي….اول مرة و آخر مرة أحس الإحساس بالنعومة واللذة والدفئ ده…. إحساس لما تكون جعان أوي ويتحط قدامك أشهى أكل… او بردان أوي و تتغطى باللحاف و البطاطين فتدفا….من غنج أسماء و انا بأنيكها في سرير جوزها و هي شرموطة بين أحضاني أنها كانت تغنج أوي و تهمهم بالفاظ زي: يممممممممه يجنن يا حبيبي خلااااااااااص.. تبت… نكني… نكني كمااااان…كسي نار… كس مولع…نكني كماااان…. لحد أما جابت كمان وأرعشتها بشدة لدرجة انها خمشت ضهري و انا بانيكها و ارضع بزازها!! ادمتني بضوافرها من غيبان عقلها…لحد اما جات اللحظة الشهية بالنسبة ليا… جبتهم…بس مش جواها…نزعت بسرعة و رميتهم على سوتها….فضلت مغمضة عيونها فترة طويلة و انا كنت اترميت جنبها… لحد دلوقتي بنتقابل و مش بس فس سرير جوزها و كمان في شقتي اللي متشطبة و مستنية العروسة, بس أتمنى انها تكون مكنة بس متكنش شرموطة زي أسماء

No comments:

Post a Comment