Tuesday, May 23, 2017

مرات معلمي منقبة شرموطة تقلع قدام المراية وتجيب شه


سمها مدام عنيات أربعة وتلاتين سنة منقبة متوسطة الطول تخينة شوية بس جسمها صاروخ. سمعتها مش كويسة بس مفيش حد في المنطقة بتاعتنا يقدر يتعرضلها؛ عشان أهلها مسيطين و معروفين تجار مخدرات بس في المستخبي! تسكن الباطنية مرتع الحشيش و بيوت البغاء! عنايات أول مرة أعرفها أنها منقبة شرموطة تقلع قدام المراية وتجيب شهوتها بزبر صناعي. أما انا فأسمي رامي19 سنة ساعة ما حصلت القصة دي كنت في ثانية ثانوي صنايع و حالتي المالية زي الزفت و باصرف على أمي و أختين اصغر مني بس تشوفني تقول عليا في التلاتين. صعيدي جسمي مفرود اسمر اللون محبب لدى الستات. قصتي مع عنايات دي بدأت لما كنت شغال صبي عند المعلم جابر في محلات المفروشات بتاعته. و بما أني كنت صبيه في الإجازة فكان بيبعتني البيت عنده عشان أودي الخضار لمراته. مش عارف ليه كانت بتقلي اقعد عندها و تسألني على سلوك المعلم جابر؛ يمكن شاكة فيه؛ مكنتش أعرف!
أخدت عليا مرات معلمي عنايات أوي لدرجة أنها كانت تقلع البيشة قدامي!! أول مرة شوفتها كنت مش عاوز أشيل عينيا من عليها! بياض يشع من وشها الحلو وعيونها المكحولة! مرة قالتلي ادخل أركب ليها أنبوبة جاز جديدة وطباً الكلام ده قبل مواسير الجاز, و فعلاً دخلت و لقيتها واقفة ورايا. بتتحرش بيا. جسمي اتيبس مكانه! كان نفسي فيها بس خفت أوي .. اوي اوي…. سبت المكان و جريت! في اليوم التالي المعلم جابر قالي اروح أودي طلبات للبيت عنده. على فكرة هو بيجري عالعيال و مش عارف يخلف بقاله تلات سنين. المهم رحت و كنت مقلق. خبطت الباب فتحت مدام عنايات و جسمي بيترعش! قفلت الباب وزعقت: روح حطهم في المطبخ… جريت عالمطبخ ورجعت لقيت مدام عنايات شالت البيشة وقلعت النقاب وقالت: مالك ياواد جريت المرة اللي فاتت…. خايف من أيه… مش عاوز تبوس اللحم ده…كانت منقبة شرموطة بتعرض نفسها عليا….الحروف تاهت مني و مقدرتش اكلم فقالت بحدة: معلمك في صباعي يا رامي… اخليه يمشيك… بصيتلها باستعطاف …. قربت وقالت: ايوة كدة…قرب …قرب…. زنقتني عالحيط و انا بابعد … جسمها لزق في جسمي… زبي شب مني… بتعصر شفايفي بشفايفها كانها محمومة… مسكت زبي .. عصرته بايده ..عصرته جامد….آآآآه…. أطلقت آهة جبت على ايدها!! بحلقت ليا اوي : يا منيل… جبتهم بسرعة زي معلمك الخيبة
دة….كلكم رجالة عيال… وضربتين في صدري…وقالت وهي بتنهرني: يالا ..أمشي.. غور… وهربت من قدامها…
عرفت من يومها أن مرات معلمي منقبة شرموطة بتدارى في نقابها و ان معلمي خيخة خالص عامل سبع برة و بأرصله الحشيشة على حجر الشيشة و مقضيها حشيش وسايب أحلى منقبة بنارها في البيت! باين عليه مش مكيفها ومكيف دماغه بس! فضلت يومين مش بأروح لمعلمي و اتصل بيا فكنت باعتذر اني تعبان! المهم روحت و بعد كام يوم قالي معلمي اروح بطلبات خضار و فاكهة لبيته عند مدام عنايات! مكنش عاوز اروح و خاصة بعد اللي حصل و أني طلعت قدام مرات معلمي مش راجل بالظبط زي معلمي اللي مشغلني بس مكنش ينفع أقول لأ…الباب كان مفتوح فدخلت! دخلت اتسحب وناديت: مدام عنايات…. مدام عنايات.. و اتنحنح… مفيش حد بيرد… هس هس… قفلت الباب و اتسحبت على طرطيف صوابعي لأوضة النوم.. كانت اسلعة عشرة الصبح … فكنت مفكرها نايمة… بس مطلعتش نايمة!! الباب كان قفول…وبصيت من خرم المفتاح… كان واسع لدرجة أني كشفتها كلها….فوجئت بمرات معلمي تقلع هدومها هدمة هدمة. رمت جلبيتها فشفت دراعاها البيض المليانة ….حسيت انهم زي العاج الأبيض .. كان شعرها ألاسود الفاحم اللي من طوله كان واصل لتحت سرتها من قدامو و تحت طيزها من ورا…بقيت بقميص أزرق سماوي بياكل حتة من جسمها الأبيض اللي بينور من بياضه! بزازها كانت كبيرة قابة و طالعة بارة القميص…زبي وقف أوي لما حطت بكفوفها عللى بزازها و فضلت تقيس حجمهم و تدور قدام المراية…حلماتها كانوا باينين طوال شوية وبنييين! باين ان معلمي كان شغال مص فيهم…قلبي كان بيدق جامد و انا باشوف مرات معلمي احلى منقبة شرموطة تقلع قدام المراية قميص النوم وتبقى بالكيلوت قدامي!! زي ميرفت امين في حلاوة جسمها السخن… بس مليان شوية…كانت كسرات عكنها تثيرني أوي!! شفتها وهى تستعرض بجسمها قدام المراية وتتهادى و تروح و تيجي! فرسة جسمها ممشوق وبضة وممتلئة فى غير سمنة وتهدل…كان هاين عليا أكسر عليها الباب و ادخل أنيكها!! أيدي راحت على زبي ولقيت نفسي نزلت المزي!! يعني هايج جدا!! جسكها كان شهي فيه كسرات تحت ضلوعها و لحمها أبيض مالس اوي مفهوش غلطة! بقيت تحط ايديها على وسطها و تستعرض و على بزازها و تقص الحلمات الطويلة اللي كنت شايفهم من المراية الكبيرة اللي قدامها!! و أخيراً راحت بصاوباعها تنزل آخر حتة هدوم فوق وسطها! مرات معلمي المنقبة راحت تنزل بالكيلوت
مع كل سحبة , زبري كان بيشدّ أوي… طيزها المبرومة بانت قدامي…. زبري جابهم في البنطلون بتاعي…كنت سريع أوي…هديت شوية ولحظات وزبري وقف …ادورت مرات معلمي, أسخن منقبة شرموطة شفتها, قدام المراية بان ليا كسها…كنت اول مرة اشوف كس حقيقي… كان منفوخ وشفايفه ملصوقة في بعض و بينهم في الاعلى زنبور مهتاج…كان أبيض مش داكن….كس ابيض منفوخ الشفرات احمر من جواه…زبري شد أوي لما شفت ايدها بتمسك جوز طيازها الحلوة و تحسس على فخادها من ورا و من قدام وتلف…مشاعري كانت مستفزة أوي من اللي بيحصل قدامي… يعني لولا أني جبتهم بسرعة المرة اللي فاتت لكنت دلوقتي في حضن أجمل منقبة شرموطة مرات معلمي جابر!! مسكت مرات معلمي احمر الشفايف و راحت تحط منه على شفيفها الحلوة الرقيقة. بقت ترسم شفايفها بيه رسم يهيج…وبقيت كمان تمصمص شفيفها …مسكت المشط من على سرحاتها و راحت تمشط بيه شعرها الأسود السايح الناعم… كان زي المية من سيحانه! كانت بتهمهم باصوات و تدندن باغنية مش عارفها ايه. مشيت من قدام المراية و راحت ناحية الدولاب… طلعت منه زبر صناعي… عرفته من شكله لأنه شبه الزبر الحقيقي… كان إزاز أو بلاستيك مضلع كبير…بقيت تمصه و تمصمصه كانها بتمص زبر حقيقي….
زبري شدّ أوي و المزي خرج من فتحته…قعدت على سريرها و انسدحت على ضهرها… كان منظر يشيب الأقرع من اسخن منقبة شرموطة وهي قالعة كل هدزمها و جوز وراكها التخان اللي اللحم مكسر على باطنهم من عافيتها بيولعني اوي!! واحدة واحدوة بقيت تفشخ رجليها لحد اما ظهر احلى كس شفته!! أبيض و جواهع وردي…..والشق الماشي ما بين الشفايف بيهيج أوي!! زبري جابهم تاني و حسيت أني ضعفت أوي!! ببص على بنطلوني لقيته بيسيل منه لبني غزير أوي! لحظات شلت عيني من فوق جسم مرات معلمي …. ببص تاني لقيت منظر شيبني…لقيت أحلى منقبة شرموطة بتتشرمط وهي داسة زبر صناعي في كسها!! فشخت رجليها و وراكها وبتنيك كسها بزبر صناعي…بقت تدخله وا كسها….و انا زبري شدّ أوي أوي كأني مجبتهمش مرتين!! بتنيك كسها المنتوف و تبعبصه وعيونها مغمضة و أيدها الشمال بتدعك جوز بزازها النافرة اللي بتلعب فوق صدرها الابيض الناصع!! مكنتش أعرف أني قدام منثبة شرموطة تقلع قدام المراية و تجيب شهوتها بزبر صناعي مش زب ر حقيقي!! بس هي معذورة جوزها المعلم مدمن حشيش و عنده السكر كمان!! وسايب الفرسة دي بتعاني لوحدها الامرين!!
كانت بطلع الزبر الصناعي فيعمل صوت طرقعة و مصمصمة فظيعة كانت بتطرب زبري فوق ما تطرب وداني! كانت بتخرجه فشفايف مسها ترجحع تضنم تاني. و تمصمص بشفيفها الزبر و ترجع تلاعب بيه بزازها و تمشي بيه ما بين الوادي الضيق و تضم بزازها عليه وهي بتغنج: آى آى آى آى آى…و ترجع و تحطه في كسها تاني وتنيك بيه نفسها و انا كفي على زبري بتفركه!! كانت بتهيج أوي فتقرص حلماتها و تشدهم فكنت باحس انها عايزة تقطعهم!! كانت مرات معلمي منقبة شرموطة هايجة هيجان مش طبيعي و هي بتنيك نفسها بزبر صناعي و تدسه كله و تغيبه بكامله في كسها!! كنت بأحس انها عاوزة تدخله امعائها!! كان صوت نياكتها نفسها بيعمل صوت مثير أوي زي: صوت: ” ظط ظط ظط ظط ظط” … وده كان صوت خارج من كسها من احتكاك الزبر الصناعي المبلول بمية كس مرات معلمي و مية لسانها بجدران كسها . كان وش مرات معلمي عنايات بيقلب ألوان و تعبيراته بتهيجني فشخ و شفتيها بتتقلص و عيونها تغمض و خصوصاً و وصوابع ايدجها التانية بتفرك زنبورها الطويل و تشده وهي شغالة و حوحات و آهات: آآآآآح..آآآآآآه …آآآآوووووفففففففف…و انا بببص و زبي بينزف لفبنه و هي يتترعش قدامي و مرات معلمي تجيب شهوتها بزبر صناعي في اوضة نومها وهي في قبضة الشهوة و الغريزة الحبيسة!! طلعت الزبر بعد لما قضت شهوتها وهي بتنهج و كانت مغمضة العينين و وشها زنهر بقا بيلمع و عرقت اوي و مية كسها بتسيل منه و انا شايفه بيفتح و يضم قدامي!!حتى بزازها اتنفخت بشدة و حسيت أنهم جوز كور من شدة الإنتفاخ! قامت من على السرير فخفت أحسن تفتح الباب و تلاقيني باتجسس عليها فجريت بسرعة…وقفت وقلبي بيدق جامد وافتكرت الحاجة اللي معايا… استنيت شوية يجي ربع ساعة لحد اما سمعت الباب بيفتح.. ناديت وعملت نفسي بخبط عالباب….سمعت صوت بيقولي ادخل…دخلت لقيت مراتي معلمي بتقولي: حط الحاجة في المطبخ و امشي… كان نفسي تقولي حاجة… وتتحرش بيا زي الاول…بس أنا خذلتها برغم بنيتي القوية الصعيدية….بس بردة كنت خايف منها و من معلمي… قضيت شهر عند اامعلم جابر و جه موسم الدراسة ومن ساعتها بطلت اشتغل عند

No comments:

Post a Comment