Tuesday, May 23, 2017

حبسها خوفاً عليها من العيون فخانته مع جارها الجامع


المرأة بمقدورها أن تفعل ما يحلو لها. المرأة يمكنها على ضعف أسلحتها الأنثوية و قوتها في آن واحد أن تغفل زوجها. والمرأة كالوردة إن لم يتعهده ساقيها بالماء ذبلت وقاربت النهاية أو طلبت الارتواء من غيره! وقصتنا هنا قصة نيك حامية جداً قصة ودة متفتحة يانعة مزهوة بجمالها قد أهملها ساقيها فنبهته! ثم حذرته ثم لما لم ينتبه و لما لم ترضى لشبابها النضر الذبول استجارت و تطلعت إلى من يعجب بحسنها ويقدرها حق قدرها ثم يرويها من مائه! لم ترضى علا لباكر زهرتها ان تزوي تحت وقع الإهمال و النسيان بعد أن حبسها زوجها خوفاً عليها من العيون فخانته! نعم, خانته مع جارها الجامعي الاعزب ولم تبالٍ!
علا فتاة حسناء بيضاء البشرة يميل شعرها إلى اللون البني الغامق , صاحبة جسد ناري بصدر متوسط الحجم مشرئب منتصب ومؤخرة عريضة بارزة للخلف قليلاً وذات خصر مستدق و قامة ممشوقة! ولأنها مثل باقي الفتيات تحب أن تقرع مسامعها كلمات الغزل و الإطراء فإنها كانت تقصد إلى ارتداء المني جيب إذ يلتف نصفها السفلي فيها و يصبح مغرياً للشباب و الرجال على السواء. تقدم إلى خطبتها الكثيرون فكانت تدلل و تتمنع حتى وافق أهلها على شاب, اسمه حسام, وسيم ذي نسب معروف و لم تبلغ علياء الثالثة و العشرين من عمرها فيما كان هو في الثلاثين, تاجراً حراً! تزوجته علا فاكتشفت أن حسام يعشق السهر خارج المنزل و لعب القمار. ليس ذلك فحسب؛ فهي قد اكتشفت أنه مندفع عاطفي متقلب المزاج لا يقع في نفسه شئ حتى يهم بتحصيله على الفور. فهو شاب ذو سعة ميسور الحال نزق ما زال طائشاً يسعى وراء نزواته و شهواته وما ارتباطه بعلا الحسناء سوى نزوة و اندفاعية وقرار غير محسوب! فهو قد أثارته بجمالها و لدن عودها فلهث خلفها حتى إذا أحس أنه امتلكها انصرف عنها إلى سابق عهده حتى انه كان يبيت لعدة أيام أحياناً! ضجت علا بالشكاة إلى أمها لتطالبها الأخيرة بمزيد من الصبر طالما أنه لا يقصر في احتياجاتها وطالما انه يوفر لها شقة فسيحة الأرجاء في عمارة فخيمة و منطقة أفخم و طالما أنه لا يبخل عليها بالمال؛ فالرجل لا يعيبه سوى جيبه كما تقول الأمهات المصريات و خاصة التقليديات منهن! غير أن الفراغ راح يتسلل إلى نفس علياء الحسناء حتى كاد يقتلها؛ إذ حسام زوجها قد اشترط عليها عدم زيارة بيت أبيها إلا لماماً متذرعاً بغيرته عليها و على حسنها! لا غرو أن تقع علياء في قصة نيك حامية جداً مع جارها الجامعي الأعزب كما سنرى! فقد كانت تضيق به و باشتراطاته فكان يقبلها قائلاً لها انه له وحده و أن حسنها دفعه إلى أن حبسها في شقتها خوفاً عليها من العيون !



راحت الأيام تنقضي على تلك الحال حتى مر على زواجها عام ! فلم ترزق بولد يسليها و لا زوجها كباقي الأزواج! ألحت علياء على زوجها كثيراً أن تراجع الأطباء فكان يستكثر استعجالها على الإنجاب و انهما ما زالا متزوجين حديثي عهد بالزواج. سئمت علا الحسناء حياتها الحبيسة و إن كانت في قصر! حتى كان ذلك اليوم إذ انقطعت الكهرباء عن شقتها فقط! كانت بمفردها فراحت تبحث عن سبب العطل لدى جيرانها الثلاثة في نفس الطابق. اتشحت بروبها طالبة العون لدى الجيران في حوالي التاسعة مساءً. عند الأسانسير رأت علياء الحسناء شابا بهي الطلعة فألقى عليها السلام بحياء وهم بدخول الشقة المقابلة لشقتها إذ استوقفته وسألته: لو سمحت متعرفش كهربائي؟! استدار الشاب إليها وسالها: في حاجة عندك؟! أجابت علياء الحسناء: آه..أصلى الكهربا راحت عندي…ليجبها: أنا أشوفهالك..طيب لحظة بس أجيب الجهاز وراجع…وبالفعل عاد و معه جهاز فحص كهربائي فأستأذن منها و ابتسم قائلاً: أنا مش كهربائي…بس يعني ممكن اتصرف….لتبادله علياء الابتسام وتشكره و ليبدأ جاسر جارها الجامعي الأعزب , كما علمت علياء اسمه ومهنته لاحقاً, فحص الإسلاك في الشقة لينزل إلى العداد في مدخل العمارة وليجد سبب العطل وهو تلف أحد الأسلاك. سريعاً استبدلها بغيرها وأستغرق ذلك منه قرابة النصف ساعة لتعود للشقة نورها فتسر بذلك علياء بشدة! خلال ذلك تعرفت علياء عليه فعرفت أنه طالب جامعي يدرس في كلية الألسن وهو ينتمي إلى أسرة غنية مادياً أصلها في البحيرة وهو يدرس في القاهرة! تعارفا سريعاً و أعطاها رقم هاتفه النقال لطلبه عند الحاجة فأعربت علياء عن امتنانها كثيراً وعادت إلى شقتها لتحتويها بفراغها القاتل فتفتح التلفاز تقلب في الريموت كنترول بحثاً عما يسليها ودفعاً للرتابة و الملل! مضت بعلياء الحياة رتيبة ليس فيها ما يشوّق حتى كان ذلك الصباح! راحت علياء تتسلم طلباتها المنزلية الأسبوعية من لوزام البيت وهي التي كانت تصلها من قبل أصحاب الخضار و البقالين كما اتفق معهم زوجها فلمحت جارها جاسر وهي تفتح باب شقتها! لمحته يهم بالخروج فلمحها فتوقف يلقي عليها السلام فأعجبت علياء بشدة بوسامته و مفتول عضلاته فابتسمت له بقميص نومها يكون ذلك بذرة قصة نيك حامية جداً ستتطور بينهما لاحقاً
خجل جاسر جارها الجامعي الأعزب منها ومضى إلى حال سبيله فيما كانت علياء قد تعلقت به و وقع في نفسها! كان ذلك بداية قصة نيك حامية جداً معه سلكت طريقها في نفسها بعد ان جبسها زوجها خوفاً عليها من العيون في الشارع! ظل جاسر جارها يشاغل طوال النهار بالها وعلياء تعجب من نفسها إذ لا تعلم لذلك سبباً واضحاً! تعلقت بجارها لدرجة أنها كانت تهرول حين تسمع قرع النعال في الخارج فتفتح الباب لعلها تراه وجهاً لوجه! كانت علياء متلهفة للقائه و لمجالسته و تتحين الفرص لذلك! ولكن لما تعذب نفسها وعندها رقم هاتفه المحمول؟! في اليوم التالي قبيل غروب الشمس تحججت علياء للاتصال به!
يبدو أنها أيقظته من نومه إذ كانت نغمة صوته كنغمة أصوات النائمين! اعتذرت منه و ترجت منه لو يتأكد من أسلاك الكهرباء إذ الكهرباء عندها ضعيفة وتخشى أن يؤثر ذلك على تلف الأجهزة الكهربائية! أجابها حسام بحماسة من يترقب أتصالها أنه سيفحص ذلك من جديد. وبالفعل لم تمض دقائق حتى طرق جاسر جارها الجامعي الأعزب بابها ففتحت له وكانت ترتدي مني جيب قصيرة فوق ركبتيها وقميص ضيق ملتصق بمفاتن جسدها الأنثوي بدون حمالة صدر أسفله وتعطرت بعطر أنثوي يهيج غريزة الذكر فأشعلته! كانت علياء في واقع الأمر مشتاقة غلى الشروع في قصة نيك حامية جداً مع جارها الجامعي الأعزب بعد أن أهملها و حبسها زوجها خوفاً عليها من العيون! نظر إليها حسام بنظرة إعجاب شملتها من اخمص قدمها حتى حرير شعرها معرباً عن شديد إعجابه بها. ثم انتبه لحاله وراح يفحص الإسلاك فيما كان عقله مع جارته الجميلة! راحت كفاه ترتعشان فقصدت علياء جارته أن تتقرب منه لتتابع عمله عن قرب! كان جاسر في البدء يتحاشى أن يلامسها قلقاً و جلاً وقد اجفل منها!! هو شاب أعزب أما هي فمتزوجة!!
كانت علياء في دخيلتها تضحك منه وأعجبها ذلك الحياء و الخجل منه! ثم نزل جارها الجامعي الأعزب لفحص الإسلاك في المدخل ليرجع إليها ويعلن عودة الأمور لطبيعتها و انه مستعد لخدمتها في أي وقت! غير أن المرأة إذا أرادت شيء فعلته! لم تكد الساعة تدق العاشرة و النصف حتى دقت هاتفه فأخذت تشكره كثيراً ليتصل بينهما حبل الكلام معه و عن عائلته و دراسته حتى دقت الواحدة صباحاً! خلال تلك المحادثة سقط كثير من التهيب و الخجل و التحفظ من كلا الجانبين! راحت علياء تمهد الطريق إلى قصة نيك حامية جداً مع جراها الجامعي الأعزب جاسر إذ انتقل حوارهما إلى الغزل المقنع الضمني و التلميح بحسن علياء أو وسامة جاسر ! ثم تفارقا على أن يتوصلا في الغد! غير أن علياء استبطأت الغد ولأن زوجها لن يعود قبل الغد ولان النوم قد جافى مقلتيها فقد عاودت الاتصال به لتجده ساهراً يستذكر ! كانت علياء جارته أكثر جرأة منه فراحت تتودد إليه واقترحت اقتراحاً مثيراً ينطوي على مغامرة لو صغيرة وخطر ولو طفيف!! اقترحت عليه أن تصعد له بكوب نسكافيه من صنع يديها!! صمت جاسر فجأة و تعثرت الحروف فوق شفتيه ليجيب أخيراً بالموافقة ! دقائق و كانت علياء جارته بثوب نومها الروز الخفيف الرقيق الشفاف الذي يبدي من مفاتن جسمه الأنثوي أكثر مما يستر عنده! يا لجرأتها أو لعظيم شبقها؟! فلم تلبس لباساً أو حمالة صدر بل اتشحت بروب أبيض ناعم لامع فوق قميص نومها! كان بين حلو رخص بنانها صينية فوقها النسكافيه وقطع من الكيك! وقفت أمام باب شقته قلبها يدق متسارعاً وهي تدق بابه. كان جارها الجامعي الأعزب ينتظر قدومها على أحر من الجمر! سريعاً فتح الجامعي الأعزب الباب و كأنه ينتظر خلفه! تعجبت علياء منه و ابتسمت وسألته: هو انت كنت ورا الباب؟! فابتسم جاسر متلعثماً وقال: خفت حد يلمحك جاية عندي أو انك تقفي كتير مستنية! راق علياء ذلك منه وشكرها ثم أدخلها إلى الصالون فجلست فراح يغازلها: لو كنت عامل حسابي كنت فرشت الأرض ورد…فضحكت و شكرته ثم ثم نهضت لتجلس بجواره بعد أن كانا متقابلين! كان كل منهما يعرف ما يريد واحدهما من الآخر معرفة ضمنية! جلست إلى جواره فالتصقت به كتفاً لكتف فراح خلال جارها الجامعي الأعزب يستنشق عبير عطرها الفواح بعمق فيما كانت أنامله تعبث بخصلات شعره المسترسلة على كتفيها! أحست علياء بقشعريرة تغزو جسدها كله! سألته لتكسر الصمت ولتخطو به قدماً نحو قصة نيك حامية جداً: مش تفرجني على شقتك! ابتسم الجامعي الأعزب و على استحياء نهض ونهضت هي كالفراشة فادخلها أو ما أدخلها غرفة نومه! راحت علياء تتطلع فيها و بكتبها المصفوفة قربة الفراش فما كان منها إلا أن اقتربت منها و جلست على حافة الفراش تتصفحها فيها فإذا بجاسر يجلس إلى جوارها وكان روبها الرقيق قد انحسر عن فخذين أبيضين ممتلئين ملؤهما شهوة و لذة للناظرين
انحسر روب علياء عن بياض مشع ينبعث من أسيل ملتف وركها! حبسها زوجها فخانته مع جارها الجامعي الأعزب بأن راحت تغريه في شقته. أحست علياء بتلاحق أنفاس جارها الجامعي وقد اقتربت من عنقها! أسخنتها تلك الأنفاس بشدة و أشعلت شهوتها فيما راحت أصابعه تعبث بمنسدل شعرها و رقبتها وسرت في أوصالها خدر لذيذ فأرخ ذلك جسدها فوق كتفه العريض. هنا كان بداية قصة نيك حامية جداً إذا أخذ جاسر يمرر شفتيه على أذنها ويداعب بلسانه رقبتها من خلفها فيما كانت يده تمر من خلال روب النوم لتتحسس بزازها برقة دافئة جعلتها تلتق بعنقها نحوه لتتلاحم شفهاهما بقبلة لذيذة كانت فيها علياء تمصص لسانه وهو يمصص لسانها و شفتيها!
عرف جارها الجامعي الأعزب ما تصبو إليه فراح ينيلها إياه. أخذ بأصابع مرتعشة قليلاً قد أحمتها الشهوة يخلع عنها رقيق روبها بعد أن تعرى هو إلا من لباسه الداخلي الذي شف عن زب منتفخ الأوداج حديدي! حبسها زوجها خوفاً عليها من العيون فخانته مع جارها الجامعي الأعزب إذ تمددت على فراشه فتمدد إلى جوارها لتتسلل يد علياء إلى لباسه فلمست زبه بأناملها فهالها كبره و غلظته و حجمه! لم تتصور أن يفوق زبه حجم زب زوجها؛ فهي لم تمسك بزب غير زب زوجها فلم تقع في مقارنة من قبل ذلك اللقاء! عندما بدأت علياء بمداعبة بيضتيه مد جارها الجامعي الأعزب يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها بعد أن رفع قميص نومها حتى سرتها ليشاهدها عارية البزاز و الكس!! نعم, كانت علياء قد خانته بفكرها من قبل حين انتوت ذلك فخانته الآن واقعاً ملموساً و جاسر يتحسس لحمها الأبيض الغض الطري!! عُريها اشعل فيه نار الهيجان فمد يديه الى ثوب النوم ليمزعه من المنتصف فيصير جسدها كله أمامه عارياً ليسحب هو ما تبقى من ثوبها من تحت ظهرها ويلقيه بعيدا عن الفراش. ثم بحركة سريعة مهتاجة حط جاسر جارها الجامعي الأعزب بزبه بين شفري كسها ليبدأ معها قصة نيك حامية جداً منقضاً على فريسته كانقضاض الصقر على الأرنب البري!!
اهتاجت علياء هي الأخرى فأفرجت ما بين ساقيها حتى كانا كفتحة الفرجار وقد رفعتهما إلى أعلى ليدفع جاسر بزبه إلى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى مدخل طيزها. دخلها بزبه فأحست علياء بألم طفيف استحال إلى لذة فائقة! ثم ما هي الا لحظات حتى بدأت تسمع صوت أرتطام خصيتيه بشفتي كسها الملتاع مع كل حركة ولوج سريعة تواترت فيه وتعالى صوت شهوتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي أسرع ياجاااااسر أأأيه آآه…إذ قاربت رعشتها وهي تلتذ أقصى لذة و تنتشي أقصى درجات الانتشاء ! راحت علياء تتلوى تحته وهي لا تكد تصدق أنها خانت زوجها مع جارها الجامعي الأعزب وقد فالزت بزب منحنها اللذة التي لم تشعر بها رغم كونها زوجة منذ عام! ارتعشت علياء بشدة من وقع قصة نيك حامية جداً وهي ترهز وقد تعرق جبينها وقد بدأ جاسر يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ ينتفض من اللذة فقد أوصلها الجامعي الأعزب إلى أوج رعشتها ولذتها الجنسية فبدأت ترتجف أسفله من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتيها بكلتا شفتيه القويتين فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها اللذي كان كالأرض العطشى تشرب كل ما يلقى إليها! كان يلهثان كانهما في مارثون!! بضع دقائق وهدأت انقاسهما اللاهثة فيروحا في غفوة قصيرة وقد تخدر جسداهما لتفتح علياء عينها بعد ذلك فترى جاسر مطبق الجفنين من الانتشاء! لم يكن نائماً فضحك حينما نادته توقظه! سألته: انت نمت ولا أيه؟! ابتسم جاسر وهمس برقة و رومانسية: لأ…كنت بحلم بيكي…. فضحكت فقال: أنا في حلم ولا علم….انت على سريري….! فقبلته ثم تأسف لانه أنتشى وهو داخلها!! أخبرته أنها أحبت ذلك و أنها ستتصرف و تبتلع من حبوب منع حملها! ثم انفرجت شفتا علياء مجدد! ابتسمت وهمست باشتهاء: بيقوم تاني!! آآآح…فرحت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ هو يدفع بمنتصب هائج زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية غير آسفة على خيانة زوجها مع جارها الجامعي الأعزب! نسيها فنسيته و أهملها فأهملته! لحظات أخرى ثم راحت تسمع أنات عشيقها الجديد إذا اقتبر من قذفه في كسها للمرة الثانية لتحس بحمم منيه تتوغل في رحمها فتتصاعد رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم كماااااااان ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأأأيه … ولما تقضى الليل إلا أقله في قصة نيك حامية جداً وقد اقتربت بشائر الفجر ودعها جارها الجامعي الاعزب! ودعها بحموم قبلات و مص شفة و رضع بزاز! تركت بقية قميصها الذي هتكه جاسر ذكرى حتى تعاوده مجدداً

No comments:

Post a Comment