لم يكن يعمل وائل ابن الثالثة و الثلاثين أن زوجته أحلى منقبة ملتزمة ستتحول إلى شرموطة منيوكة كبيرة تستمتع بمص أزبار الرجال استمتاعاً ينم عن رغبة دفينة في الشرمطة! فالحرة تموت ولا تأكل بثدييها غير أن صباح زوجة وائل لم تكن كذلك بل كانت منقبة لأن زوجها أرادها على النقاب ولم تختره هي طواعية!
بنى بها وائل منذ اربع أعوام مضت بعد أن أحبها و أشرب قلبه عشقها فاختارها على قريباته القاصيات منهن و الدانيات ! كان في مقدوره أن يصهر إلى أحد أخواله أو أعمامه غير أن قلبه أبى إلا تلك الفتاة خريجة التجارة جامعة عين شمس الجميلة الوجه الطلقة الوضاحة الجبين بعيونها الواسعة الشديدة الحوراء و جهها الفتان و ببدنها المثير الممتلئ في غير سمنة و قامتها الهيفاء في غير نحول! كانت صباح أشبه في عودها بصباح المطربة فكانت اسم على مسمى! تزوجها وائل وذاق عُسيلتها فازداد حبه لها فأرادها أن تصبح منقبة لتواري حسنها عن العيون الشبقة إلى مثل جمالها! مرت بكليهما الأيام في سعادة و رخاء حتى جدّ ما نغص عليهما معيشتهما! كانت ثورة يناير و كان الإغلاق مصير كثير من الشركات و الخراب مصير كثير من البيوت المفتوحة. كان مشرفاً للبيع والتسويق في شركة مستحضرات تجميلية فأضحى بين عشية وضحاها عاطل لا يعمل! و لأنه تزوج مستديناً فقد تراكمت عليه الديون و تحولت حياتي مع صباح زوجته إلى جحيم لا يطاق! الديانة تطرق الأبواب و مصاريف حضانة لطفل لا يجدنها و ترف العيش بات شظفاً وتقتيراً. تحولت حياتهما غلى صمت مطبق لا يحتمل حتى فاتحته صباح زوجته ذات صبيحة أنها عزمت أن تجد عملاً إلى أن يقفا على قدميهما مجدداً. فاجأته هو الذي يغار على زوجته فجعل منها منقبة رغماً عنها! غير أنه كان مضطراً فقبل. ولكن العمل لا يطلب منقبة ففغر فاه ونظر إلى صباح: انت هتشيلي النقاب! ربتت على كتفه تهدأ من روعه: حبيبي معلش…أزمة و هتعدي.. وبعدين هو مش فرض وأحنا مضطرين! تنهد وائل و وافق على مضض! في دخيلتها طربت صباح لنزعها النقاب لتكتفي بالحجاب فقط. لم يكن يعلم وائل أن زوجته صائرة من منقبة إلى شرموطة منيوكة بسرعة الصاروخ لتنتشي بمص أزبار الرجال تمصصها بعشق بالغ!
وافق وائل على مضض لعسر حالهما ولم ينقضِ طويل وقت حتى عملت صباح زوجته لبراعتها و جمالها في شركة كسكرتيرة لأحد رجال الأعمال اسمه ممدوح. غير أن شرط العمل خلع الحجاب! تبرم وائل بذلك و هتف في زوجته: بلاها شغلك يا ستي! إلا الحجاب
!! مش كفاية النقاب! راحت صباح تقترب منه بقبلة وأنفاسها العطرة تلين من عريكته قائلة: حبيبي..أزمة و هتعدي…لازم نطاطي للريح عشان نعيش و ابننا الصغير و بعدين أنت مش واثق في مراتك! رق وائل وقال مغضباً مضطراً: طبعاً واثق! ماشي…فعلاً…أيام وهتعدي! عملت صباح و تحسنت الأحوال المادية للزوجين و كان وائل لا يزال باحثاُ عن عمل بلا طائل. أسبوع وراء أسبوع و شهر من وراء شهر و صباح طباعها الحقيقة تتبدى شيئاً فشيئاً فكانت ترتدي , كما كانت تدعى لزوم العمل, ملابس ضيقة و قصيرة أثناء ذهابها للعمل, مظهرة بزاز ها الكبيرة المرفوعة و طياز ها المنتفخة المستعرضة للخلف! بدأت صباح تتأخر بالليل خارج المنزل متحججة بضغط العملو وائل زوجها يثق فيها وقد أفلت لها الحبل على غاربه! كانت في تلك الفترة صباح قد بدأت تتحول من منقبة إلى شرموطة منيوكة تصرف على البيت و تغرقه بالأموال و وائل لا يدري إلا أن زوجته ماهرة في عملها و أنها لن تخونه. لم يرتب وائل في سلوكها وهي في حقيقتها كانت على علاقة بمديرها ممدوح! ليس فقط ممدوح بل بباقي أصحابه! وائل في بيته يراعي طفله و يستعرض الوسيط و باقي صفحات الإنترنت بحثاً عن عمل وزوجته في فيلا ممدوح شرموطة منيوكة تستمتع بمص أزبار الرجال وهو لا يعلم! علت أصوات ضحكات صباح و أصوات عدة رجالهم أصحاب رجل الأعمال. تجردت صباح من ملابسها كما تجردت من قبل من نقابها بكل يسر وبلا أدنى تحرج! باتت عارية تماما, ملط كما ولدتها أمها قدام ممدو ح و أربعة رجال آخرين عرايا تماما و يدلكون أزبارهم المنتصبة وصباح تتمايل راقصة تستفز عارم شهوتهم. رقصت حتى جثت على ركبتيها أمامهم وراحت تتناول أزبار الرجال واحداً تلو اﻵخر تمص و ترضع ازبارهم العملاقة! كنات ترمقها بتشهي شرموطة منيوكة بعد أن كانت منقبة ملتزمة أو هكذا ظنها وائل و من حواليها! كانت صباح تستمتع بمص أزبار الرجال في نشوى عجيبة. في الناحية الأخرى يجلس ممدوح مع ابنه ابن الثالثة يذاكر له فيسأله ابنه: بابا ماما فين؟! يتنهد ممدوح و يزفر: ماما في الشغل ….زمانها جاية…. ماما ليها علينا فضل كبير أوي يا لؤي! مفيش واحدة بتتعب زيها عشان بيتها
تلك ما يسمى بسخرية الأقدار أن يقابل النقيض بالنقيض إذ جلس على الناحية الأخرى ممدوح على الكنبة و نهضت صباح لتقعد على حجره و شعرها السائح الناعم يداعب انفه و قد غرز زبه الكبير في خرق طيازها العملاقة. انداح زبه بسهولة ويسر إذ قد باتت صباح مفتوحة الدبر! صباح شرموطة منيوكة من الدبر قبل اﻵن!! أفرجت صباح ما بين ساقيها و تقدم أحد الأربعة ليدفع زبه في كسها! أغمضت صباح جفنيها و كزت على شفتها السفلى بأسنانها ألماً ومتعة بذات الوقت. صباح اﻵن يخترق لحمها الطري الأبيض زبان كبيران! برهة ثم قدم الآخران و امسك كل منهما بقدم من اقدمها و راحا يلحسان و يمصمصان أصابع قدميها الحلوة حتى اقترب الأخير ليدفع زبه في فمها و ينيكها لتصبح صباح شرموطة منيوكة كبيرة أوي تستمتع بمص أزبار الرجال بعد أن كانت منقبة لا يرى وجهها! كان ذلك أورجي جنسي كبير طال حتى قرابة ساعتين ذاقت فيهما صباح ألون من النياكة و البعبصة! فمن مستلقِ على ظهره وقد حط صباح بكسها على وجهه وطيازها العريضة فهو يلحس و ينيك خرمها بلسانه, ومن ممارس معها اللحس و المص بالوضع المعكوس وغيرها.
انتهى أورجي النيك و المص و اللحس ةو البعبصة مع صباح بأن امطر الرجال حليبهم الدافق الدسم على وجهها و فمها لتبتلعه صباح! كانوا في نوبة سكرهم وجنون شهوتهم يستمتعون الممارسة مع الألفاظ الفاحشة البذيئة يشتمونها. كان الواحد منهم يردد: مصي يا بنت الوسخة ياصباح يا شرموطة! يالا يا قحبة يا زانية يا بنت المتناكة ارضعي حلو! ليس هذا فحسب بل أنهم تطاولوا عليها يصفعونه على وجهها و طيازها الضخمة و يسمتعون برؤية لحمها و هو يهتز قدامهم! انتهوا من إفراغ شهوتهم و ارتعشت صباح و أفرغت شهوتها عدة مرات وقد استحالت صباح من منقبة ملتزمة إلى شرموطة منيوكة تمص أزبار الرجال كانها نجمة من نجمات البورنو!
باتت صباح شرموطة تستمتع بمص أزبار الرجال و نياكتهم لها بمقابل مادي سخي! كانت تتناك بمقابل. عادت متأخرة وبدأ وائل يرتاب في سلوكها! تكرر ذلك منها فترصدها زوجها حتى وجدها تقصد نفس الفيلا! عرف أنها أصبحت شرموطة و علم سر المال الوفير التي كانت تجلبه! احتار و سقط في يده! أيقتلها و يغسل عاره أم يطلقها و يدعها! ارتاح ضمير وائل إلى امر ما! أمر لم يكن يخطر على باله هو نفسه! لما لا يتكسب من وراءها وقد حصل ما حصل! هو لا يريدها كزوجة بل كشرموطة منيوكة ليتاجر بها! فهي قد احترفت النيك و الشرمطة فهي لم تعمل من أجلنا و ابنها فقط, بل لتسمتع ! فاتحها في الأمر فأنكرت و واجهها بالحقائق فبهتت!! ضحك وائل و قال: نت مفكراني قرطاس! بصي أنت باين عليكي بتحبي الشغلانة دي! معنديش مانع بس ننصص!! ذهلت صباح مما تسمع وهمست: أنت واعي للي بتقوله يا وائل!! هز رأسه فقالت: بشوقك!! عرفت صباح أن وائل زهد فيها و أنه لا يمانع فراحت تتشرمط حتى في شقتها! ذات يوم وكان وائل يبحث عن عمل عاد صباحاً وقد نسي محفظته ليمسع أصواتاً بالبيت! كانت تأوهات مثيرة! قادمة من غرفة نومه! اقترب من غرفة النوم و شاهد ما لم يخطر له على بال! رجلاً جسيماً بزب كبير وقد التقمته صباح وهي بين ساقيه تستمع بمص زبه الهائج! اهتاج وائل و نما زبه و قد انتصب بشدة فاخرجه و قررت ان يستمتع بمرأى زوجته المنيوكة تمارس تحت وقع بصره! ظلت صباح ترضع و تمص زب الرجل الجسيم بنهم شديد و هو ممسك بشعرها و دافعاً رأسها اكثر ليدخل زبه بالكامل في فيها!. ثم نهضت صباح لتجلس على زبه و قد أشفق زوجها الخول عليها و خشي على كسها الذي كاد أن يتمزق و هو يحاول استيعاب ذلك الزب العملاق! راحت صباح ترتفع و تهبط بكسها على زبه وهو ينتشي ببعبصة صباح في شرجها و هي تأن من الألم و المتعة في آنِ! أضحت صباح شرموطة منيوكة نار! استلقت صباح على ظهرها و رفعالرجل ساقيها و غرز زبه الضخم في أحشاءها و شرع يصفعها نياكةً والسرير تحتهما يتأرجح وهو ينيك فيها و يمص و يرضع أصابغ قدميها الجميلة البيضاء. نهضها لتركع مولية له دبرها في الوضع الفرنسي ليدس هو وجهه بين فلقتي طيازها و شرع يلحسهما صعودا و هبوطا و يدخل لسانه في خرمها الجميل النظيف. كان منظرا مثيرا كأنه فيلم بورنو عالمي. رطب الرجل فتحة دبرها بلعابه ودس فيها إصبعه في حركة دائرية لتتسع حتى ادخل فيها زبه! شهقت و أطبقت صباح جفنيها و اختلجت أعضائها وصاحت من فرط الألم. غير أنه حط بكفه الكبير على فيهاا ليكتم صوتها و يواصل رحلة زبه داخل طياز زوجته . ناكها بعنف شديد ثم اخرج زب هو قام بحلبه على وجهها و انطلق من زبه فيض من المني الغزير الدافق الدسم اغرق به وجهها المثير المحرم و فمها تماما حتى انها عجزت عم ابتلاع منيه
ألقى الرجل شهوته واستعد ليغادر فتقهقر وائل الديوث العرس وانسحب خارجاً من المنزل! استمتع برؤية زوجته وقد استحالت من منقبة إلى شرموطة تتمتع بمص أزبار الرجال و نياكتهم. وقع المحظور و تشرمطت زوجته فألقى إلى امه ابنه تربيه على نفقته و نفقتها بعيداً عن وكر ملذات أمه الشرموطة! قرر وائل يدعها تستمتع وقد صارت له كالغريبة! هو أيضاً استحال إلى طبيعته الحقيقة , طبيعة الدياثة! ذات يوم و كان إجازة من عملها استقبلت صباح دعوة لحضور حفل زفاف صاحبتها فاتن. بالطبع لم تكن زوجته لترفض إذ هي تعشق تلك المناسبات التي تبرز فيها محاسنها. ولأن وائل يدري طبيعة زوجته فأنه عزم ألا يصاحبها إلى هناك؛ تعلل بمرض أمه و أنه سيزورها.
لم يكن حضور وائل ليشكل فارق مع صباح إذ قد لبست فستان سواريه مفتوح على ظهرها الأبيض الشهي الناعم و يبرز كثيراً من لحم صدرها العاري حتى منبت البزاز. كان الفستان ضيقاً يجسد مفاتنها من بزاز كبيرة منتصبة و طياز ضخمة شهية. ما أن دخلت صباح زوجة وائل القاعة حتى استأثرت بأبصار الرجال و الشباب؛ فقد أثارهم مشهدها , بزازها و طيازها فباتوا وهم يتقربون منها بغرض التحرش, فمنهم من يلتصق بمؤخرتها للحظات مستغلين الزحام و التدافع و منهم من يبعبصها بعابيص سريعة و منهم من يحتك ببزازها.خلال ذلك تقدم منها شاب وسيم وشرع في ثقة يتحدث إليها متعرفاً فوقع في نفس صباح! باتت صباح شرموطة منيوكة تستمتع بمص أزبار الرجال و تشتهي لقائهم للمتعة و للمال معاً! كانت منقبة فاضحت في غضون شهور إلى شرموطة! كان شاباً رياضياً مفتول الجسم وسيماً فعضت شرموطتنا عليه الشفاة لهفاً إليه! أثنى الشاب على جمالها و أنوثتها و اخبرها أنها اجمل سيدة في الحاضرات بل فيمن وقعت عيناه عليهن في حياته! أمالها فمالت و أرادها فاستجابت. همس إليها أن تصحبه وراء الحجرات ليتحدث إليها بنجواه فابتسمت ابتسامة عرفها الشاب لأنه فاهم خبير. دخلا وسرعان ما أنغلق الباب عليهما حيث يتواجد سرير يؤدي الغرض وإن لم يكن مريحاً! همست صباح: قفلت الباب ليه..؟! فأجاب الشاب بان أخرج زبه المنتصب الكبير فشهقت ضاحكة! مصمصت القحبة شفتيها شهوةً إليه!
كان الزب ذو رأس منتفخة و طربوش أشبه بطنفسة الحصان متورمة! لم تتمالك نفسها من استحالت من منقبة إلى شرموطة منيوكة وراحت تركع على ركبتيها احتراماً و إجلالاً لتحملق فيه بتشهي شديد! يبدو أن شرموطة منيوكة مثل صباح قد أدمنت مص أزبار الرجال فأمسكته بكفها الرقيق. لم تكن لتصدق حجمه و غلظته و التقمته بمفها سريعاً راحت صباح ترضعه و تقبله بشوق و نهم بل أخذت ترضع و تمص خصيتيه الكبيرتين و هي في قمة الاستمتاع. تجرد الشاب من كل ما ستر حتى تعرى تماما و أنهض صباح على قدميها و قبلها في فمها و مص لسانها و هي تتأوه. اخرج بزازها من فستان السهرة العاري و تفاجأ بجمال و حجم بزازهاالتي كانت وراء ستيان رقيق من الستان.شرع الشاب في قرص حلماتها بين أنامله و رضاعتها بنهم مثل وصباح باتت منتشية في عالم آخر من المتعة لتسيح صباح وتدعه يجردها قطعة قطعة من ثيابها واستلقى على ظهره لتمطيه صابح وينغرز زيه بداخلها ولتأخذ في الهبوط و الصعود متراقصة فوقه مستمتعة بشدة باحتكاك زبه بجدران كسها. و بعد دقائق أحست صباح بحركة فالتفتت سريعاً فإذا بثلاثة شبان عرايا مشرعي أزبارهم!! أرتعات صباح و لكن الشاب امسكها من وخصرها حتى كي لا تنهض و اخبرها أن هؤلاء هم أصدقاؤه! و جاء أحدهم من خلفها و احتضن مؤخرتها و دفع بزبه في شرجها المفتوح من قبل وكان قد رطبه بلعابه و بعبصته فنزلق بيسر في أحشائها فشرع ينيكها باستمتاع خاصة انه وجد أن خرق طيازها كبير و ايقن أن صباح شرموطة منيوكة عالمية! ثم دنى من أمامها الشابان الآخران فأمسكت صباح بازبارهم و أخذت ترضعهم بنهم بالتناوب. كانت تستمتع بمص أزبار الرجال كما قلنا حتى بدءا في التعاقب عليها و تبديل أماكنهم عليها ثم لفوها ليستدبورها و تناوبوا على نياكتها من الخلف تارة من كسها و تارة من الطيز و ألفاظاً نابية فاحشة تشنف مسمعيها:آآآآه .آآآآه منك يا متناكة يا شرموطة ليستلقي أحدهم على ظهره سريعاً لتمتطي صابح زبه و يخرقها في طيزها فباتت صباح أفجر شرموطة منيوكة تستمتع بزبرين في خرميها بينما امسك الآخران بكلتا بزازها و أخذا يرضعانها ثم امسكوا قدميها و أخذا يلحسا باطن قدميها و كعبيها النظيفين و يمصا صوابع قدمها! فلقست صباح طيزها فوق السرير ركبتيها و هي تنظر لأعلى و بدئوا في حلب ازبارهم الشامخة على وجهها حتى اطلقوا كمية لبن و مني غزيرة أغرقت وجهها وقد أخرجت صباح حرباء لسانها تستقبل ما فيه النصيب لتتحول من منقبة إلى شرموطة منيوكة عاهرة عهر الدهور
No comments:
Post a Comment